Arabpsynet | |||
|
|||
علــم النفــس في ميادينــه و طرائقــه
الدكتور علي زيعور مؤسسة عز الدين للطباعة والنشر |
|
||
|
|||
q
فهــرس
الموضوعــات /
CONTENTS / SOMMAIRE |
|||
§
المقدمة o
المقصرات o
مقدمة بقلم الدكتور محمد رضوان حسن o
هذا الكتاب o
إعادة
نر وضبط في العمل الترجمي للنفسانيات §
الكتيب الأول :
تاريخ علم النفس
o
مقدمة المؤلف،
خاصة بالطبعة العربية o
المدخل §
الفصل
الأول: علم النفس التجريبي 1.
منشأ المسائل
والمناهج 2.
الرواد 3.
التأثيرات اللاحقة 4.
التطور الحديث §
الفصل
الثاني: علم النفس الحيواني 1.
تطور الأفكار 2.
تطور المناهج §
الفصل
الثالث: علم النفس الفارقي 1.
أصول دراسة
الفروقات الفردية 2.
النظريات المتعلقة
بالفروقات الفردية 3.
نمو التطبيقات
العملية §
الفصل
الرابع: علم النفس المرضي والمنهج العيادي 1.
ت. ريبو 2.
جانيه وج . دوما 3.
الإيحاء ونزعة
التنويم 4.
التحليل النفساني 5.
المنهج العيادي
وعلم النفس العيادي §
الفصل
الخامس: علم نفس الطفل 1.
خصائص عامة 2.
المناهج 3.
من وصف الأحداث
إلى النظريات التفسيرية 4.
بعض النظريات
التشبيهية في نمو الطفل / تطبيقات §
الفصل
السادس: علم النفس الاجتماعي 1.
المبادئ العامة 2.
الأعمال التجريبية
وتطبيقاتها 3.
العلمنفس التاريخي
عند ميرسون §
خاتمة §
ثبت
المصطلحات §
الكتيب
الثاني: الرؤية والمنتوج في المدرسة النفسانية
العربية o
الفصل
الأول: المناهج في علم النفس ·
القسم
الأول: مقدمة -
القسم
الثاني: استنتاج o
الفصل
الثاني: المدرسة العربية في علم النفس ·
القسم
الأول: أعمومات وخصائص محلية ·
القسم
الثاني: من تاريخها وتطويراتها ·
القسم
الثالث: مشكلات المصطلح النفساني؟ نماطة
التيارات §
معجم
مصطلحات علم النفس والتحليل النفسي §
قاموس
الأجهزة والآلات §
ملحق
/ مرجعية
/
الفهرس |
|||
q
تقديــم
الكتــاب / PREFACE |
|||
1.
ينطوي هذا الكتاب على: أ/ مقدمات هي نظر وإعادة نظر في العمل والطرائق
داخل المنتوجات العربية في علم النفس,ولا سيما داخل الجامعة اللبنانية التي
اخترناها عينة تتمثل فيها التيارات والصعوبات كما التطويرات والأماني المستقبلية. ب/ ترجمة كتاب تاريخ علم النفس لمؤلفه م. روكلن،
وكان مدير المعهد الوطني للتوجيه المهني في فرنسا , وهو كتاب ترجم إلى لغات
عديدة وصدر مؤخرا في طبعته ال15 (1992). ت/ معجم مصطلحات علم النفس والتحليل النفسي. أوردنا
أكثر من خمس مائة مصطلح، عسى أن يستطاع تقديمها موسعة، وفي كتاب مستقل، ذات
يوم.. 2.
غرضنا دراسة الإنسان من حيث الوجود والمعنى، وفي سبيل ذلك
لا يكفي تعريف علم النفس بأنه علم
الإنسان. فالإنسان موضوع دراسة كل العلوم النفسية و الاجتماعية، ثم الفلسفة , وحتى
العلوم المحضة هي كذلك و أيضا علوم الإنسان. إن علم النفس يدرس النفسية في
نشاطها من تفكير وتخيل وإدراك، من تعلم وانفعال وإبداع أو سلوكات وخبرات؟ كما
أنه يدرس الأغوار والمظلم. ثم إنه ميدان واسع الأغراض، متعدد الشعب: فهو ينظر،
وينتج معرفة نظرية, لكن بغير أن ينحصر في العلم المحض وحيث " الفلسفة
" التي تقود التطبيقي، وتوضح أو ترشد، وتقدم الرؤية الجامعة، وتصوغ الحقائق
والقوانين. لقد تشعب علم النفس ، كما سنرى، إلى ميادين فرعية تقصد كلها إلى
زيادة فهمنا وتفسيرنا للإنسان. 3.
يؤرخ روكلن، في هذا الكتاب،
لميادين علم النفس ولطرائقه , بغير أن يفصل بين ما هو طريقة (منهج) وما هو حقل
من حقول علم النفس. بكلمة أخرى، يعرض هذا الكتاب تاريخ علم النفس مأخوذا في أقدم
وأشهر ميادينه: علم النفس التجريبي، علم النفس الحيواني، علم النفس الفارقي، علم
النفس المرضي والمنهج العيادي والتحليلنفس، علمنفس الولد، علم النفس الاجتماعي،
ويختتم بنظرة على مستقبل وحدة علم النفس وتفرع ميادينه. وهو كتاب مكثف وغني. ففي حدود صفحات لا تتجاوز
المائتين، يقدم معصور التجارب والأفكار التي عبرها ذلك العلم الذي، في مدة و تقارب المائة عام، انتقل من فنن في
دوحة الفلسفة إلى علم إنساني لم يتأخر في الظهور كمستقل. لقد صار له منهجه،
وميادينه كما أن له مصطلحاته بل
و" قوانينه ". 4.
أما تاريخ علم النفس، في
الكتابة العربية، فعمل ينتظر الإنجاز. إنه كالحال في العلوم الإنسانية الأخرى في
جامعاتنا، ما يزال يافعا . حاولنا ، أدناه، بعضا من ذلك. قسمنا هذا العمل إلى
كتابين: الأول منهما جاء ترجمة للنص الفرنسي , أما الثاني فيحتوي على فصلين: فصل
مترجم مقتطف من كتاب لروكلن نفسه عنوانه " طرائق علم النفس "، وتخصص
الفصل الثاني بدراسة عامة لمشكلات وخصوصيات المدرسة العربية في علم النفس. |
|||
Document Code PB.0129 |
ترميز المستند PB.0129 |
||
Copyright ©2003 WebPsySoft ArabCompany,
www.arabpsynet.com (All Rights
Reserved) |