|
Arabpsynet |
Revues
/ مجلات / Journals |
شبكة العلوم النفسية العربية |
|
|
|
|||
|
THE ARAB JOURNAL OF PSYCHIATRY Vol. 13, No. 2, November (2002) E.mail: takriti@nol.com.jo |
|
||
|
|
|||
|
q
فهرس
الموضوعات /
CONTENTS / SOMMAIRE |
|||
|
§
أبحاث /
Papers: -
المعرفة والمعتقدات والممارسة لدى
المعالجين بالقرآن الكريم في السعودية / طارق الحبيب -
Knowledge,
Beliefs and practice of faith healers in Saudi Arabia / Rariq Ali Al-Habeeb
-
الخوف من المعالجة السنية لدى
طلبة الجامعة الأردنية / تيسير إلياس أحمد و لميس رجب
-
Dental fears among the students of
university of Jordan / Tayseer E.F.Ahmad, Lamis D.Rajab -
الاكتئاب لدى المرضى المصابين
بداء الشلل الارتعاشى / نعمان سرحان علي، عصام كمال طه -
Depression in patients with parkinson's disease / Numan A.Ali,
Isam K.Taha
-
التأخر العقلي والاضطرابات
النفسية المصاحبة / فاطمة الحيدر -
Mental retardation and associated psychiatric disorders / Fatima
Al-Haidar
§
مراجعة / Review article : -
متلازمة الأفول أو الاحتراق / - Synonym
: (AlOfool) syndrome (Burn-Out) syndrome o
التوتر المتعلق بالعمل لدى
العاملين بالصحة وغيرهم / عابد أبو مغيصيب، محمد حسين علي، فيصل الزراد -
رسالة إلى
المحرر /
(Full Text) Letter to the Editor -
تعزية /
(Full Text) Obituary -
الفروق بين مرضى الفشل الكلوي
وزارعي الكلى في درجة الإكتئاب والتوهم المرضى والإنطواء الاجتماعي في الأردن /
حسين مدا لله الطراونة -
الطب النفسي المستند إلى الدليل:
ربط البحث العلمي بالممارسة الطبية / وليد خالد عبد الحميد و وليد شنيقات |
|||
|
q
ملخصات
/
SUMMARY / RESUMES |
|||
|
§
Dental Fears Among the Students
of University of Jordan / Tayseer E.F. Ahmad, Lamis D. Rajab
Abstract :
Objectives :
The aim of this study was to estimate the prevalence of dental anxiety and/or
dental phobia.
Conclusion :
This study showed that the prevalence and severity of dental anxiety are
higher than the previous studies found. The study addresses some
recommendations in order to prevent and manage dental anxiety and phobia.
Dental anxiety (DA) is a common
and distressing problem among individuals of varying ages and sexes. It was
found that dental anxiety has negative impact on the dentist-patient
relationship. Phobic patients avoid dentist’s visits, which leads to advanced
oral pathology and eventually loss of teeth. الملخص : أهداف
الدراسة هدفت الدراسة إلى الترف على مدى
انتشار القلق والمخاوف من المعالجة السنية وأيضا حاولت الدراسة الترف على كيفية
إدراك طلبة الجامعة الأردنية لأسباب القلق المتعلق بالمعالجة السنية. طرق البحث
اشتملت عينة الدراسة على (425) طالب وطالبة منهم
(121) طالب و (304) طالبة متوسط أعمارهم 22 سنة جميعهم من طلبة الجامعة الأردنية
ومن ست كليات مختلفة. استخدم مقياس قلق المعالجة السنية المعرب وأضيف إليه
سؤالين الأول يتعلق حول كيف يدرك الطلبة في الجامعة الأردنية تطور القلق من
المعالجة السنية و السؤال الآخر يتعلق في مدى الزيارات لعيادة طبيب الأسنان. النتائج أشارت النتائج بأن مقياس القلق المتعلق
بالمعالجة السنية والذي تم إعداده ليتناسب مع البينة الأردنية العربية يمتاز
بصدق وثبات جيدين. أشارت النتائج بأن نصف عينة الدراسة من الطلبة لا يعانون من
القلق المتعلق بالإجراءات السنية وان (27.5 %)
يعانون من درجة بسيطة، (9. 20 %)
يعانون من درجة متوسطة من القلق، (2.3 %)
يعانون من درجة شديدة من القلق ودرجاتهم تماثل مرضى المخاوف الذي لا يستطيعون
حتى زيارة طبيب الأسنان ووجد أيضا أن القلق المتعلق بالمعالجة السنية أكثر
انتشارا بين الطلاب عن الطالبات. هذا وقد وجدت الدراسة بأن (44 %) من الطلبة عزو أسباب تطور قلقهم من المعالجة السنية إلى
الخبرات السيئة التي مروا بها وهم صغار السن، وإن (15 %)
من الطلبة عزو قلقهم نتيجة لتعلمهم الخوف من خلال ما مر بوالديهم أو أخوتهم
الأكبر سنا. الخلاصة إن نسبة انتشار القلق المتعلق بالعناية السنية
كبيرة بين طلبة الجامعة الأردنية إذا ما قورن بنتائج الدراسات السابقة وقد أوصت
الدراسة باستخدام بعض الإجراءات الوقائية للحيلولة من انتشار هذه الظاهرة واعتماد
العلاج النفسي لحالات الرهاب. §
Depression in Patients with
Parkinson’s Disease / Numan S. Ali, Issam K. Taha
Abstract :
A high rate of depression has been observed in patients with Parkinson’s
disease (PD). PD involves a loss of central monoamines, and a decrease of
monoamines has been implicated in depression ; therefore, it is possible
that depression in PD results from the loss of endogenous neurotransmitters.
However, it is equally possible that depression represents a reaction to the
chronic disabling course of PD. Fifty-four patients with definite PD
(according to Calne research criteria for diagnosing PD) were selected from
attendants of out-patient clinics of Baghdad Teaching Hospital and Hammad
Shehab Hospital during the period from 1st November 1999 till 30th June 2000.
The presence of depression was diagnosed by using a semi-structured interview
based on « ICD-IO » criteria and its severity was rated by Beck
Depression Inventory (Concise Arabic Version) while the motor disability of
PD was determined according to Hoehn and Yahr scale. The patients group was
matched for age and sex with (52) healthy control to achieve the
comparability.
The results showed that the
rate of depression in patients with PD was (42,59%) which is highly
significant compared with (7,69%) among their matched control (i.e. P>0,001) and there is a positive
correlation between the severity of depression and severity of motor
disability (i.e. P>0,05) 47%
of depressed parkinsonian patients were in the age group (50-59) and the rate
of depression was nearly equal between males and females (i.e. statistically
not significant, P>0,05).
We concluded
that, depression is common in parkinsonian patients and its relation to the
motor disability is supported by this study. الملخص : قد لوحظ وجود
معدل اكتئاب عالي في المرضى المصابين بداء الشلل الارتعاشي والذي يتضمن فقدان في
الأمينات المركزية كما أن نقصان هذه الأمينات قد يتسبب في الاكتئاب، ومن أجل هذا
فإنه من الممكن أن يكون الاكتئاب ناتجا من فقدان في النواقل العصبية ومع ذلك
فإنه من الممكن تماما أن يكون الاكتئاب ناتجا عن تفاعل مع الطبيعة المزمنة
والمعجزة لداء شلل الارتعاشي. تم انتقاء (54) مريضا مصابا بداء شلل الارتعاشي
(باستخدام ميزان كالن) من المرضى المراجعين لمستشفى بغداد التعليمي ومستشفى حماد
شهاب خلال الفترة من 1 تشرين الثاني وحتى 30 حزيران 2000، تم تشخيص الاكتئاب لدى
المرضى بواسطة مقابلة شبه منظمة مستندة على النظام العالمي لتصنيف الأمراض-
الطبعة العاشرة، وتم تحديد الاكتئاب بواسطة مقياس بيك للاكتئاب (النسخة العربية
المختصرة) بينما تم تحديد شدة العجز الحركي بواسطة ميزان هون ويار.
وللحصول على المقارنة مع مجموعة المرضى، تم انتقاء (52) شخصا سليما من الأمراض
كمجموعة ضابطة. أشارت النتائج بأن معدل الاكتئاب في مرضى الشلل
الارتعاشي هي (%54،59) وهي عالية مقارنة مع المجموعة الضابطة (7،69%) (الاحتمالية أقل من 0،05) 47 %
من المرضى المكتئبين كانوا ضمن الفئة العمرية (50- 59) سنة، كما أن معدل
الاكتئاب بين الذكور والإناث كان متساويا تقريبا (الاحتمالية أكثر من 0،05). استنتجنا أن الاكتئاب شائع بين مرضى الشلل
الارتعاشي كما أن ترابطه مع العجز الحركي قد تم دعمه في هذه الدراسة. §
Mental Retardation and
Associated Psychiatric Disorders / Fatima Al-Haidar
Abstract :
Objectives :
There is a high rate of psychiatric disorders in mentally retarded children
and adolescents. The aim of this study is to highlight the issues related to
mental retardation like socio-demographic data, degree of mental retardation
and associated psychiatric disorders.
Methods :
Retrospective review of the case records of all patients younger than age of
18, attending the psychiatric clinic in regards to socio-demographic data,
degree of mental retardation and psychiatric disorders.
Results :
The most reported psychiatric diagnosis in (borderline-mildly mentally
retarded) were attention deficit hyperactivity disorder 16,8%, dual diagnosis
of attention deficit hyperactivity disorder and expressive language disorder.
11,7% and non-specific behavioral disturbance 10,9%. The most reported
psychiatric diagnosis in moderate-severely mentally retarded were autistic
disorder 15,8% attention deficit hyperactivity disorder 10,5% and
non-specific behavioral disturbance 10,5%.
Conclusion :
Mentally retarded children and adolescents have high rate of psychiatric
disorders, the kinds of disorders generally do not differ from those found in
non-retarded individuals. The degree of mental retardation correlates with
the behavioural disturbance and the severity of psychiatric disorders.
Key
words : child adolescent retardation. الملخص : الهدف: تهدف هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على
أمور تتعلق بالتأخر العقلي مثل البيانات الاجتماعية والديموغرافية، مستوى التأخر
العقلي والاضطرابات النفسية المصاحبة..
النتائج: كان أكثر
الاضطرابات النفسية المصاحبة للمرضى ذوي التأخر العقلي البيني و البسيط فرط
الحركة و تشتت التركيز 8 و 16 %،
فرط الحركة وتشتت التركيز المصاحب للتأخر اللغوي التعبيري 7 و 11 %، اضطرابات سلوكية غير محددة 9 و 10 %.
أما المرضى ذوو التأخر العقلي المتوسط والشديد فظهر لديهم اضطراب التوحد 8 و 10 %، تشتت التركيز وفرط الحركة 5 و 10 %،
اضطرابات سلوكية غير محددة 5 و 10 %. الخاتمة: يعاني الأطفال
والمراهـقين المتأخرين عقليا من معدل عالي من الاضطرابات النفسية، ولكن لا تختلف
طبيعة هذه الاضطرابات عن تلك الموجودة لدى الأفراد غير المتأخرين عقليا. وكلما
زادت درجة التأخر العقلي كلما كان الاضطراب السلوكي أكثر وزاد عدد الاضطرابات
النفسية المصاحبة. مفتاح الكلمات: طفل مراهق تأخر..
Abstract :
Burn-out syndrome is a stress event faced by different workers. Health
professional and especially those in mental health field are vulnerable.
Current thinking about causes, course and clinical features are discussed
together with sound stragies for treatment and management in the light of presentation are tackled. The role
played by health worker himself is given more importance in health promotion,
well being and fair of patients and their happiness. Alternative term was
suggested to replace the so called « burn-out » which describe
closely the stressful situation and avoid the connotation, of ominous label
of « burn-out » which implies a non-return to pre-state condition
« Al-Ofool » syndrome. الملخص : الضغوط التي يتعرض لها الموظفون كثيرة جدا وبالأخص أولئك
العاملين في الخدمات الصحية وبالذات النفسية منها. وقد تم استعراض ما يطلق عليه
(متلازمة الاحتراق) في هذه المقالة والأسباب المؤدية لهذا الكرب وطرق الوقاية
والأعراض والعلامات التي قد يشكو منها الموظف الصحي أو الأطباء. ولقد رأينا أنه
من المدلول اللفظي لكلمة الاحتراق أنها لا تفي ولا تناسب الحالة التي من أجلها
تم صياغتها، واقترحنا عبارة بديلة دالة المعنى والمضمون (متلازمة الأفول) أي أفل
نجمة، فقد شهرته وبريقه (الوظيفي) فهذا الكرب الذي يتعرض له العامل في المجال
الصحي ليس بالدرجة نذير شؤم وهلاك وخمود، ولكن ضغوط عابرة سواء نفسية أو
اجتماعية لا تلبث أن تزول تلقائيا أو بالاستشارة والعلاج وهذه الخلفية لنتائج
الكروب الوظيفية حدا بنا إلى الاقتراح المشار إليه في إطلاق مسمى مناسب.
§
Differences Between Renal
Diyalisis and Renal Transplant Patients on Depression, Hypochondriasis and
Social introversion Scales / Husian M. Tarawneh
Abstract : The study aims at showing the differences between
the patients of renal dialysis and the patients of renal transplant,
pertaining to the level of depression, social introversion, and
hypochondriasis. It compared 100 persons divided into two groups as follows :
(50) persons of renal dialysis and (50) persons of renal transplant. All
persons were randomly selected from the unit of renal transplant and were
interviewed separately. The following scales were applied to them :
Depression Scale and Social introversion scale and hypochondriasis scale that
was taken from the MMPI in 2000. Results showed radical differences between
the patients of renal dialysis and the patients of renal transplant in the
level of depression, social introversion and hypochondriasis for the category
of less than 29 degree and more than 71 degree which represent the abnormal
according to the scale. Meanwhile, they did not show differences between the
two groups with the category 30-70 representing the normal.
الملخص :
هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة الفروق بين مرضى الفشل الكلوي (الغسيل) ومرضى
زارعي الكلى من حيث درجة الاكتئاب والانطواء الاجتماعي وتوهم المرض حيث قامت
الدراسة بمقارنة (100) مريض مقسمين إلى مجموعتين هما: مجموعة مرضى الفشل الكلوي
(الغسيل) وعددهم (50) مريضا ومجموعة مرضى زارعي الكلى وعددهم (50) مريضا تم
اختيارهم عشوائيا من قسم أمراض وزراعة الكلى. جميع المفحوصين قوبلوا بشكل فردي و
طبق عليهم مقياس الاكتئاب ومقياس الانطواء الاجتماعي ومقياس توهم المرض المستنبط
من اختبار الشخصية المتعدد الأوجه خلال عام 2001. تم استخدام الإحصائي
كاي تربيع (X²) حيث أشارت نتائج الدراسة إلى وجود فروق جوهرية في مرضى الفشل
الكلوي (الغسيل) عن مرضى زارعي الكلى في درجة كل من الاكتئاب والانطواء
الاجتماعي و توهم المرض لفئة (29 درجة فأقل) وفئة (71 درجة فأكثر) واللتان
تمثلان اللاسواء حسب الدرجات التائية للمقياس (T-Score)، في حين لم تظهر النتائج فروقا بين العينتين ضمن الفئة (30-70)
التي تمثل السواء. §
Evidence-based
psychiatry : Linking Research with Medical Practice / Walid Abdul-Hamid,
Walid Shunaigat
Abstract : Evidence
–based psychiatry is a new stage in the development of psychiatry. It
requires the specialist to be in touch with research in mental health so that
his/her practice will be in tune with the best available research evidence.
Learning Evidence-based psychiatry requires more than the scanning of
research papers. It also requires knowledge of the philosophy of scientific research so that the specialist
could identify the good and bad evidence in scientific journals. الطب النفسي المستند إلى الدليل:
ربط البحث العلمي بالممارسة الطبية / وليد خالد عبد الحميد و وليد شنيقات الملخص : إن
الطب النفسي المستند إلى الدليل هو مرحلة جديدة من مراحل تطور الطب النفسي
تستدعي كون الطبيب الاختصاص على صلة وإطلاع بالبحث العلمي في مجال الصحة النفسية
بما يجعل ممارسته منسجمة مع أفضل دليل علمي. إن تعلم الطب النفسي المستند إلى الدليل يستدعى
أكثر من المرور مر الكرام على نتائج البحث العلمي. إن ذلك يستدعي فهم فلسفة
البحث العلمي بما يمكن الاختصاصي من التمييز بين الغث والسمين، مما يحشو المجلات
الطبية من بحوث. فقبل أن يتمكن الاختصاصيون من تعلم الطب النفسي المستند إلى
الدليل عليهم : أن يقتنعوا بأن مثل هذا الشكل من الممارسة الطبية سيغنى ويضيف
إلى عملهم الطبي. لذلك يجب أن يصبح تدريس الطب النفسي المستند إلى الدليل جزء لا
يتجزأ من التدريب الطبي و الاختصاصي و التعليم المهني المستمر. |
|||
|
q
النص الكامل
/
Full Text / Texte Entier |
|||
|
We are very much pleased to clarify
three queries about our paper (1)that were raised by Dr. Ahmed A. Ibrahim,
primary care physician working in Jeddah, Saudi Arabia. The first point,
based on the aforesaid title in particular the word Saudi Arabia, was whether
or not the findings of this research could be generalized to other regions of
Saudi Arabia, though the study was carried out only in AI-Qassim health
province. In this regard. We strongly believe that the structural foundation
of all primary health care centers established uniformly in urban and rural
areas in Saudi Arabia is by and large same. Additionally, all primary care
physicians use only one format of referral letter. Provided by Ministry of
Health [MOH], for referring patients to secondary care. Likewise, all general
and specialist hospitals use more or less similar formats for consulting
formats for consulting other specialties. Based on these major methodological
items, i.e., primary care team and referral letter. The results of our
research might partly be generalized to other regions of Saudi Arabia as well.
Nonetheless. We cautioned readers of this journal that the results of our
research should not be generalized. Moreover, the authors feel that this
study was carried out in Saudi Arabia and so the title is still compatible.
The second point is about the same material used in
our researches. Dr. Ibrahim is correct but he forgot to realize that the
objectives of the two studies are completely different, The second research
comprehensively examined the symptom domains of referred patients as noted by
the primary care and general hospital physicians in the referral forms.
Hence, Dr. Ibrahim must know that the sample could remain the same, but it
could achieve two or even more different perspectives of the referral
letters-adequacy of information and psychiatric symptomatology.
The third point is about an unintentional error that appeared in
reference No-20. Dr. Ibrahim is correct in pointing put that there should be
only four instead of five authors. Finally, we would like to thank Dr.
Ibrahim for his interest in our paper and providing us an opportunity, for
clarifying his queries.
§ الدكتور زهير المختار في ذمة الخلود : بسم الله الرحمن الرحيم "كل نفس ذائقة الموتّ (صدق الله العظيم) بتاريخ السابع و العشرين من
شهر كانون الأول 2001 انتقل إلى جوار ربه المغفور له الدكتور زهير محمد علي
المختار، اختصاصي الأمراض النفسية والعصبية، إثر مرض عضال لم يمهله طويا وذلك
بعد أربعة عقود من العمل المثابر في خدمة الإنسانية والتخفيف على معاناة المرضى
ومن خلال مختلف المواقع الوظيفية والطبية التي مارس فيها اختصاصه. لقد تخرج الفقيد من كلية الطب في جامعة بغداد
عام 1962 حائزا على شهادة البكالوريوس في الطب و الجراحة و قد تدرج في الممارسة
المهنية فعمل كمقيم في مختلف فروع الطب و كمقيم أقدم في وحدة الأمراض النفسية في
المستشفيات العسكرية بين الأعوام 1962- 1970 ثم تخصص في الطب النفسي بعد حصوله
على شهادة الدبلوم في الطب النفسي من كليتي الأطباء و الجراحين الملكيتين في
لندن و ذلك بعد تدريب في معهد الأمراض النفسية في جامعة لندن و المستشفيات
النفسية المرتبطة به للأعوام 1970- 1973 عاد بعدها ليعمل اختصاصيا في الطب
النفسي في وحدة الأمراض النفسية في مستشفى الرشيد العسكري و في عام 1979 عين
مدير المستشفى ابن الرشيد للأمراض النفسية و اختصاصيا فيها و أشرف على مركز
الإدمان على الكحول و المخدرات و إضافة إلى ذلك فقد كان مسؤولا عن مديرية الصحة
النفسية في وزارة الصحة و رئيسا للمجلس الاستشاري للأمراض النفسية فيها و عضوا
في لجنة البورد العراقي. |
|||
|
Arabpsynet |
Revues
/ مجلات / Journals |
شبكة العلوم النفسية العربية |
|
|
Copyright
©2003 WebPsySoft ArabCompany, Arabpsynet. (All Rights Reserved) |