مجـــــــــلات 

 

الإنســان و التطــور

تصدرها جمعية الطب النفسي التطوري و العمل الجماعي

السنة الثالثة  العدد 11- يوليو / أغسطس / سبتمبر 1982

www.mokattampsych.com

 

q       فهرس الموضوعات /  CONTENTS / SOMMAIRE 

 

§         الافتتاحية

§         الاتجاه الوجودي في الطب النفسي / د. مجدي عرفة

§         حمر / د. محمد شعلان

§         بين الكاتب .. و .. الآخر / إبراهيم عادل

§         بشرف منطقي : في سبيل إعادة صياغة المشكلة الأخلاقية / د. عادل مصطفى

§         هل انتهى عصر الإنسان الكبير / رفعت لقوشة

§         على مائدة الفكر / د. عادل الدش

§         الصمت : الحالة رقم "5" / عصمت داوستاشي

§         ثورة / د. سيد حفظي

§         الوجه الماسح / قصة عبد الحميد الكاشف

§         علامة الاستفهام / د. حلمي شوقي المصري

§         دمعة ماكرة / وفاء خليل

§         الحزن .. و الفكر الرومانسي .. و أمانويل كانت / د. عادل مصطفى

§        الحوار : الكرة بين ملعب الفلسفة و ملعب السياسة / م.جاد الرب –  إ. أبو عوف –  م.شعلان – ع.مصطفى – ع.داوستاشي – و.خليل – ي.الرخاوي

 

 

q       ملخصات  /  SUMMARY / RESUMES 

 

§         الافتتاحية

§         الاتجاه الوجودي في الطب النفسي / د. مجدي عرفة

ملخص : يقدم هذا المقال عرضا للاتجاه الوجودي في الطب النفسي و الذي يمثل أحد التيارات الحديثة التي تسهم في إثراء هذا المجال بمفاهيم و ممارسات تخرج به من الحدود الضيقة للاتجاهات التقليدية التي سادته لفترة طويلة.

و المقال يبدأ باستعراض لأهم المبادئ الفلسفية لهذا الاتجاه ثم ينتقل إلى مناقشة لبعض ملامح النموذج الوجودي في العلاج النفسي.

 

§         حمر / د. محمد شعلان

§         بين الكاتب .. و .. الآخر / إبراهيم عادل

ملخص : قال لي صديق بعد أن قرأ بعض أعداد هذه المجلة :"إن هذه المجلة تحمل رسالة حضارية إلى الأجيال القادمة". و أرجح أن كلمة الصديق كانت تحمل مزيجا من الأمل و الحماس و المجاملة التشجيعية و النية الحسنة إلا أن هضمها كان عسيرا، و ظلت الكلمة غير قابلة للهضم إلى أن حركتها مرة أخرى قراءتي في العدد الماضي لحوار بين د.يحيى الرخاوي و د. محمد شعلان عن علم النفس و الطب النفسي الاجتماعي أو السياسي، و تضمن طرف من هذا الحوار إشارة إلى "هدف بعيد أجل" لعله أيضا رسالة حضارية إلى الأجيال القادمة، و التقى ذلك مع صعوبتي الخاصة في الكتابة، و عاودني السؤال ملحا : هل من الممكن حقا أن تنقل هذه المجلة أو أي مجلة أو كتاب آخر رسالة حضارية إلى الأجيال القادمة؟ و إذا لم يكن ذلك ممكنا فهل من حقنا أن نأمل فيه؟ و هل يعتبر هذا الأمل مشجعا لنا على الاستمرار؟ أم هل يعتبر تحميلا لكل من يحاول الكتابة الجادة بحمل قد ينوء به مقدما؟ و إذا لم تكن هذه الرسالة الحضارية هي هدف الكاتب الجاد، فأي هدف آخر يكون له؟ و إذا لم تنتقل الرسائل الحضارية عبر الأجيال عن طريق الكتابة فعن أي طريق آخر يمكن أن تنتقل؟ و تصورت أن حوارا قد نشأ بين اثنين : أحدهما يكتب لتوصيل رسالة حضارية أو أملا في توصيلها، و الآخر ممتنع عن الكتابة يأسا من توصيل أي رسالة عن طريق الكتابة.

 

§         بشرف منطقي : في سبيل إعادة صياغة المشكلة الأخلاقية / د. عادل مصطفى

ملخص : يضرب هذا المقال بمعوله أطلالا يجري ترميما بلهاث متقطع الأنفاس، وهو يقوم بذلك بخطوة إبداعية مشكورة إلا أننا قد نلاحظ تجواله السري حول آلهة تدعى البشرية، يقدم لها القرابين و كأنه يحاورها و يختبئ من معاناة إكمال طريق الإبداع [الذي لا يكمل] بألفاظ جيدة الإيقاع حول علم و تجريب و اتفاق "جماعي" حول بعض الأهداف الجيدة فيحرمنا من التعري المغامر أبدا بشريعة جديدة لا تتعدى قوة أبصارها الدائرة الأعلى ذات الفتحة إلى اليمين [6/60] من دوائر المعرفة المعايشة "فما أوضحها" .. فقط.

و الدعوة المفتوحة .. عامة.

ليستمر الحوار.

 

§         هل انتهى عصر الإنسان الكبير / رفعت لقوشة

ملخص : الإنسان الكبير .. ذلك الفارس الذي يوقد شمعة و يرافق شعاعها، و مهما بدا الشعاع سادرا في فضاء بعيد، فإن رفقته هي الأمانة الأخلاقية التي تتكرس ضميريا في أعماق هذا الإنسان .. لتمنحه – عندئذ – قوة المعادل الموضوعي .. لمعنى الخلود.

من حق المرء أن يتساءل .. هل انتهى عصر الإنسان الكبير .. بمشاعره الكبيرة .. بأفكاره الكبيرة و بأفعاله الكبيرة .. في ذلك العالم المضاء بالمصابيح الكهربائية هل مازال هناك مجال لبطولة " إضاءة شمعة" و فوق أرصفة هذا العالم المزدحمة دوما .. ماذا يبقى من خصوصية "العلاقات الإنسانية" عندما تتحول إلى مجرد أحداثيات فيها كل بعد آخر إلى .. الصفر، و عندئذ تتحطم "لؤلؤة أفروديت" .. ليصير الحب مجرد عقد من الخرز الملون، يتقايضه رجل و امرأة .. التقيا ذات يوم فوق رصيف مزدحم على أحد جانبي شارع طويل يخترق قلب المدينة، تلك المدينة التي توجت إدوارد عاشقا للقرن العشرين، عندما رجحت في ميزان خياره .. كفة امرأة يحبها على كفة عرش يعتليه، إنها ذات المدينة التي لو جاءها إدوارد .. من جديد .. لأودعته إحدى مصحاتها العقلية، ففوق الأرصفة المزدحمة لم تعد هناك امرأة تستحق التضحية بعرش .. و لم يعد هناك رجل يستطيع أن يفعل ذلك.

 

§         على مائدة الفكر / د. عادل الدش

§         الصمت : الحالة رقم "5" / عصمت داوستاشي

§         ثورة / د. سيد حفظي

§         الوجه الماسح / قصة عبد الحميد الكاشف

§         علامة الاستفهام / د. حلمي شوقي المصري

§         دمعة ماكرة / وفاء خليل

§         الحزن .. و الفكر الرومانسي .. و أمانويل كانت / د. عادل مصطفى

§         الحوار : الكرة بين ملعب الفلسفة و ملعب السياسة / م.جاد الرب –  إ. أبو عوف –  م.شعلان – ع.مصطفى – ع.داوستاشي – و.خليل – ي.الرخاوي