Arabpsynet

Revues   / مجـــــــــــلات  /  Journals

شبكـة العلوم النفسية العربية

 

نفسانيـــــــات

المجلـة العربيـــة  للعلـوم النفسيــة

مجلة محكمة في علوم و طب النفسي

 ملـخـصــــات  /  SUMMARIES

المجلـد  الحادي عشر- العــدد 50-51-  صيف و خريف  2016

 

******

 الفهـــــرس المفصــــل

http://www.arabpsynet.com/apn.journal/apnJ50-51/apnJ50-51-Content.pdf

 

ملــــف العــــــدد

"  القيـــــــــاس النفســـــــــي وبنـــــــاء الاختبـــــــارات ( الجزء  الثاني )"

 

  الـفــهـــــــــرس  CONTENT /

الملف " القيــــــــــاس النفســـــــــي وبنـــــــاء الاختبـــــــارات (الجزء الثاني) "

 

-إفتتاحيـةالملـف :حركة القياس النفسي احتدى المنابع الاساسية لعلم النفس السريري ( الجـزءالثانـي) - نادية بنت عزيز بعيبن

-الاختبـــــارات النفسيــــــة نمـــــاذج وممارســــــات -الغالــي أحرشـاو

-تقييم طرق تقدير ثبات أدوات القياس المستخدمة في البحوث النفسية والاجتماعية -بن صافي عبد الرحمن -طاجيـن علـي

-التقنيــــات الاسقاطيـــة بيــــن التشخيـــص و العـــــلاج- فاطمة الزهراء بوعلاقة

-الاختبارات النفسية ودورها في تفعيل العمليات المهنية بمؤسسات العمل -بوعطيط جلال الدين -هنــاء بوحارة

-محاولـــة بنــاء اختبــــار لقيــاس الوعـــي الفونولوجـــي - جنـون وهيبـة - قيرواني زهيـة

-اختبــار منيسوتـــا المتعــدد الأوجــه للشخصيــة (MMPI-2)- نسيمـة علي تـودرت

-الخصائـص السيكومتريـة لمقيــاس الذكــاء المتعــدد لجاردنــر

-تصميـــم مقيـــاس الاكتئـــاب بالاعتمــــاد علــى  DSM4 -واكلـي بديعـة - حاج صحراوي نسرين

-المهـارات المهنيــة المتعــددة المطلوبــة في خريــج الجامعــة فايزة بنت صالح الحمادي - نادية بنت عزيز بعيبن - وهيبـة هامـل

-الاختبــــــارات النفسيــــة و المدرسيـــــة و المهنيــــة -براسـو فطيمـة

 

أبحـــاث و دراســــــات

 

-هـــــل العــــلاج النفســـي مفيـــــد فعــــــلاً؟-تأليف: Juchen Paulus -ترجمة: سامر جميل رضوان

-سيكولوجيـــة التعذيـــب خـــلال الثــورة الجزائريـــة - رمضــان زعطــوط

-ضحايا التعذيب  النفسـي من جراء الاعتقـال والاسر والاختطـاف"- مرسلينا شعبـان حسـن

-العلاقات (الرومانسيـة ) الحب لدى عينة من الطلبة الجامعيين المتزوجين -كمـال كيتلـو

-العلاقـة بيـن أزمة الهويـة والتوافــق النفســي الاجتماعـي -فايزة بنت صالح الحمادي - نادية بنت عزيز بعيبن

-القضية النسائية أو السيرة الذاتية ... من" سيمون دو بوفوار" إلى فاطمة المرنيسي- محمـد أعراب

-مدخــــــــل إلـــــى الإبستيمولوجيــــــــــا-خديجــة وادي 

-مشكـلات النســاء الأرامــل وعلاقتـها بتوكيـد الـذات - نجاح عواد السميري

 

 

 

مصطلحــــــات نفسيــــــة

 ملـخـصــــات  /  SUMMARIES

  الملــــف  :القيــــاس النفســي وبنــــاء الاختبــــارات

 

 

 

 

إفتتاحيـة الملـف : حركة القياس النفسي احتدى المنابع الاساسية لعلم النفس السريري( الجزء الثاني) - نادية بنت عزيز بعيبن

ان علم القياس النفسي هو ذلك الفرع الخاص بتصميم وتطبيق الادوات اللازمة لقياس الوظائف النفسية المختلفة كالانتباه والادراك والتذكر وابعاد الشخصية المختلفة.

كما تعتبر حركة القياس النفسي احدى المنابع الاساسية لعلم النفس السريري اوالقياسي، كما يدين القياس النفسي بوصفه اداة من ادوات علم النفس السريري الى  والذي كان سباقا في تطبيق اسس التطورفي دراسة الافراد.  " العالم جالتون "

 

رجوع إلى الفهرس

-الاختبــــارات النفسيـــــة نمــــاذج وممارســــات -الغالــي أحرشـاو

إذا كانت الاختبارات النفسية تشكل أهم الأدوات التي لا يمكن الاستغناء عنها في البحث السيكولوجي، فهي تمثل في الآن نفسه عُدَّة لا محيد عنها لممارسة مهنة عالم النفس. فحتى وإن كان موعد تحقيق حلم هذه الممارسة وفق الشروط المطلوبة ما يزال بعيدا عندنا، يمكن استبشار خيرا مما سيخلفه إنشاء بنياتمثل مركزكم من ديناميكية بخصوص ظروف وشروط تلك الممارسة. لكن في المقابل يجب التنبيه إلى مخاطر الانخراط في مثل هذه البنيات بدون الأسلحة العلمية والمنهجية الضرورية. وبهذا المعنى فإن العُدَد المتعلقة بالاستشارات السيكولوجية تستلزم جهودا موازية في ميدان التكوين والتدريب على استخدام تلك العدد. فوسائل واختبارات الكشف والتشخيص السيكولوجي لا يجب النظر إليها كأدوات يتوقف استخدامها على فهم بسيط لتعليمات التطبيق وإجراءاته، بل هي تحيل في حقيقة الأمر إلى نظريات علمية ضمنية يشكل التمكن منها شرطا أساسيا لاستخدامها بشكل جيد. ومن هنا يجب التنصيص على أن الثقافة القياسية والمعرفة النظرية والخبرة التطبيقية تشكل المقومات الضرورية للتحذير من مخاطر وانزلاقات ممارسة علماء النفس اليومية للاختبارات النفسية.

 

رجوع إلى الفهرس

 

-تقييم طرق تقدير ثبات أدوات القياس المستخدمة في البحوث النفسية والاجتماعية -بن صافي عبد الرحمن -طاجيـن علـي

الملخص: تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على مدى جودة طرق تقدير ثبات أدوات القياسفي أطروحات دكتوراه علم النفس وعلوم التربية بجامعة الجزائر2.

لتحقيق أهداف هذه الدراسة، قام الباحث ببناء بطاقة لتقييم طرق تقدير الثبات، حيث تمثلت عينة الدراسة في 346 أداة قياسمستخدمة في 112 أطروحة دكتوراه في علم النفس وعلوم التربية بجامعة الجزائر2.

وقد أسفرت الدراسة على النتائج التالية:

1-                    تم التحقق من ثبات أدوات القياسبنسبة 65.90%.

2-                    أكثر طرقالتحقق من الثبات شيوعا هوأسلوب معامل ألفا كرونباخ بنسبة 39.57%.

3-                    استخدامات طرقالتحقق من الثباتكانت جيدة بنسبة 83.09%.

4-                    من الاخطاء التي وقع فيها الباحثون عند استخدامهم لطرق التحقق من الثبات: عدم التحقق من الثبات على عينة ممثلة لمجتمع الدراسة بنسبة 54.55%، عدم التحقق من الثبات على عينة مناسبة الحجم بنسبة 10.46%،كما لم يكن معامل الثبات مقبولا بنسبة 09.06%.

الكلمات المفتاحية: الثبات، أدوات القياس، البحوث النفسية، البحوث الاجتماعية

رجوع إلى الفهرس

-التقنيــــات الاسقاطيـــة بيــــن التشخيـــص و العـــــلاج- فاطمة الزهراء بوعلاقة

الملخص: تشير أعمال كلا من آنزيو د. و شابير ك. في مجال الاختبارات الاسقاطية إلى أن استعمالها لأهداف تقييمية و تشخيصية في علم النفس المرضي يجعلها وسيلة من الوسائل التي تدخل في العلاج النفسي، و هذا من حيث أنها تسمح لنا بجمع معلومات عميقة يصعب الحصول عليها من خلال ملاحظة اللوحة العيادية التي يقدمها الفرد، لهذا فان استعمال هذه التقنيات الى جانب تقنيات فحص و كشف أخرى تسمح بوضع مشروع علاجي فعال.  كما  أنَ الأعمال الحديثة في مجال الاختبارات الاسقاطية منها أعمال مدرسة LAUSANNE  حول الخاصيات اللّغوية لحديث المفحوص في الرورشاخ و رائز تفهم الموضوعTAT، أعمال بوكولتBoekholt) ) وأعمالها مع  آزولاي ك.(Azoulay C.) توضح ذلك التكامل بين المجال العيادي و البحث العلمي في ضوء الاختبارات الاسقاطية و التي تعطي فهما موضحا لاضطرابات باتت صعبة التناول من حيث التقييم النفسي مثل الاضطرابات الحادة للنمو أو تأخر النمو اللّغوي.

وفقا لهذا المنظور النظري أكدنا لطلبتنا سنة ثالثة عيادي في مقياس"اضطرابات اللغة" عن ضرورة استعمال التقنيات الاسقاطية في مقاربة اضطرابات اللغة و سنعرض نموذجا لبروتوكول رورشاخ لحالة"محمد" الذي يعاني من اضطراب طلاقة الكلام كأحد الأعراض اللغوية التي تخفي بنية"شبه هستيرية".

رجوع إلى الفهرس

-الاختبارات النفسية ودورها في تفعيل العمليات المهنية بمؤسسات العمل -بوعطيط جلال الدين -هنــاء بوحارة

- ملخص المداخلـة: إن الهدف الأساسي من العمليات المهنية بالمؤسسة هو غالبا وضع الفرد المناسب في العمل الذي يناسبه ليتحقق له النجاح والتوفيق فيه، أي أننا هنا أمام أهم المحاور والنشاطات الملقاة على عاتق المختصين وسط مؤسسات ومنظمات العمل وهي الوصول إلى النوعية. هذا من جهة ومن جهة أخرى يعتبر المورد البشري في أي مؤسسة عماد نجاحها، ولأن الموظف هو من يقدم الخدمات ويتلقى التدريب ويتعامل مع التقنية ويحقق الأهداف المرسومة فهو أكبر مورد ولا يمكن التنبؤ بأدائه المستقبلي. ولأن الانتقاء أو الاختيار الجيد، التكوين، تقييم الأداء، التوجيه، التأهيل، توصيف الوظائف، المتابعة والمراقبة...إلخ، كلها عمليات تنطوي تحت مسؤولية إدارة الموارد البشرية فأكيد أنها ضرورية لنجاح إدارة الأفراد بالمؤسسات بوجه عام. ولعل أن لمعايير الاختيار على سبيل المثال دور بالغ في انتقاء الفرد المناسب للمكان المناسب، فهي تمثل مجموع الخصائص والمواصفات الواجب توفرها في المترشح لشغل الوظيفة وتربطه بمتطلبات الوظيفة التي تستمد غالبا من تحليل الوظائف كمستوى التعليم، الخبرة، المهارات، الصفات الشخصية والصفات الجسمية..إلخ، حيث تعتبر مقاييس عامة يمكن تطبيقها على كل الوظائف، هذه الأخيرة التي تخضع لإجراءات عدة لأجل اختيارها ومقاييس علمية ذات موضوعية ومصداقية، ولعل أن أبرزها يتجسد في الاختبارات والمقاييس النفسية أو السيكو- تقنية والتي تستعمل من طرف غالبية المؤسسات في عملية الاختيار وتوظيف الموارد البشرية وكذا تدريب العمال وتطوير قدراتهم، حيث تعرف بتقييمها السريع والموضوعي للأفراد.

- الكلمات المفتاحية: الاختبارات النفسية – العمليات المهنية – مؤسسات العمل

رجوع إلى الفهرس

-محاولــة بنــاء اختبـــار لقيــاس الوعـــي الفونولوجـــي - جنـون وهيبـة - قيرواني زهيـة

مقدمة: يلعب الوعي الفونولوجي دورا بالغ الأهمية في تعلم القراءة، كونه نشاط ذو أساس لغوي حيث غيرت الأبحاث منذ 1970 النظرة إلى القراءة من كونها إدراك و استيعاب بصري إلى نشاط أساسه لغوي  وتتمثل مهارات الوعي الفونولوجي في إدراك أن اللغة مكونة من كلمات، مقاطع و أصوات، و أن هذه المكونات يمكن تشكيلها بطرق عديدة ذات ارتباط بالنجاح في القراءة في سنوات التعلم الأولى، فالعديد من صعوبات القراءة في المراحل الأولى تظهر نتيجة اضطراب في الوعي الفونولوجي.

 

رجوع إلى الفهرس

-اختبــار منيسوتـــا المتعــدد الأوجــه للشخصيــة (MMPI-2)- نسيمـة علي تـودرت

ملخص :هدف البحث إلى تقويم تكافؤ النسخة العربية لاختبار MMPI-2 مع النسخة الأمريكية الأصليةفي إطار دراسة عبر ثقافية في البيئةالجزائرية،وذلكمنخلال الإجابة على إشكالية مفادها: هل النسخة العربية لاختبار MMPI-2مكافئة للنسخة الأصلية الأمريكية ؟ و هل هي صالحة في البيئة الجزائرية؟

لتحقيق ذلك قمنا بدراسةتكافؤ البنية أو المفهوم من خلال عينة من ثنائي اللغة، ثم  تقويم التكافؤ السيكومتري من خلال تحليل البنود، و دراسة الخصائصالسيكومترية(الثباتوالصدق)،و دراسة البنية العاملية للنسخة العربية للاختبار و ذلك بمقارنة النتائج مع المعطيات الأمريكية.

و اعتمدنا في هذا البحثعلى عينة الأسوياء و هي متكونة من 184 راشد.  و استخدمنا الصيغة العربية لـ MMPI-2 من ترجمة عبد الله محمود سليمان و المعتمدة من طرف جامعة منيسوتا. 

بينت نتائج البحث، بصفة عامة، أن النسخة العربية لاختبار MMPI-2 تكافؤ النسخة الأصلية و أظهرت مستوى ثبات و صدق مقبولين مقارنة بالنسخة الأمريكية و مقارنة بكل الدراسات السابقة حول تكييف MMPI-2.

 

رجوع إلى الفهرس

-الخصائـص السيكومتريـة لمقيــاس الذكــاء المتعــدد لجاردنــر

الملخص : هدفت الدراسة الحالية إلى إيجاد الخصائص السيكومترية لمقاييس الذكاء المتعدد ، متمثلة في الصدق التكويني أو البنائي بطريقة الاتساق الداخلي ،والصدق التمييزي بطريقة  المقارنة الطرفية  ،و الثبات بطريقة الفا- كرونباخ للمقياس على عينة من (148)تلميذ و تلميذة من مستوى السنة الثانية ثانوي تم سحبها من ثانويات –وادي ارهيو-بحيث راعينا التمثيل لجميع الشعب الدراسية :أدبي –علمي- تقني- رياضي ،و باستخدام أداة متمثلة في مقاييس الذكاء المتعدد المصمم من طرف نبيل رفيق محمد إبراهيم ، المكون من (144)فقرة ، حيث تمت معالجة البيانات المسحوبة من العينة بعد تطبيق المقياس بواسطة برنامج  من spss خلال المقاييس الإحصائية الوصفية و الاستدلالية ( المتوسط الحسابي ، الانحراف المعياري ، معاملات الارتباط ، اختبار "ت" لدلالة الفروق )، و استخدام معامل الثبات :بطريقة الفا-كرونباخ ، التجزئة النصفية (معامل ارتباط بيرسون )،و علية خلصت الدراسة إلى تمتع مقياس الذكاء المتعدد بدلالات صدق و ثبات جيدة في البيئة الجزائرية ،و لذلك نوصي بإجراء المزيد من الدراسات العاملية و دراسات التقنين للمقياس .

رجوع إلى الفهرس

-تصميــم مقيــاس الاكتئــاب بالاعتمـــاد علــى  DSM4 -واكلـي بديعـة - حاج صحراوي نسرين

 

الملخص: يلجأ الباحث في مجال العلوم الإنسانية و الاجتماعية عموما و في مجال علم النفس خصوصا إلى استعمال المقاييس النفسية سواء في مرحلة جمع البيانات، أو في مرحلة التشخيص عندما تكون الدراسة في ميدان الصحة النفسية أو العقلية، بل قد نستعمل المقاييس النفسية حتى لاختيار أفراد عينة البحث.

و في الدراسة الحالية، سنقوم بعرض الخطوات التي اعتمدناها لتصميم مقياس الاكتئاب بدءا بترجمة الجدول العيادي في الدليل الإحصائي و التشخيصي الرابع للأمراض النفسية و العصبية، تم بصياغة البنود الخاصة بالمقياس، وصولا إلى قياس صدق و ثبات المقياس.

و شملت عينة الدراسة على 70 فرد (ذكور و إناث) من المجتمع العام و اختيار أفراد العينة كان عشوائيا. و الصورة النهائية للمقياس تتكون من 14 بندا يقيس شدة و درجة الاكتئاب.

الكلمات المفتاحية: الإكتئاب، مقياس الإكتئاب

رجوع إلى الفهرس

-المهـارات المهنيــة المتعــددة المطلوبــة في خريــج الجامعــة فايزة بنت صالح الحمادي - نادية بنت عزيز بعيبن - وهيبـة هامـل

ملخص البحث:يقترح مشروع البحث الحالي اجراء دراسة مسحية على عينة الدراسات السابقة (عربية واحنبية)التي تناولت المهارا ت المطلوبة في خريج الجامعة  :المشكلات والحلول ،من وجهة نظر اصحاب الشركات والمؤسسات الصناعية والاقتصادية . بهدف تطوير  تصميم اولي لبطارية اختبارات المهارات الشخصية  والكفاءات المهنية المتعددة والتي يمكن ان يعتمد عليها ارباب العمل والجهات المسؤولة عن التوظيف في اختيار وانتقاء المترشحين لمختلف الوظائف المطروحة في سوق العمل. بكل دفة وموضوعية مما يحقق الشفافية والجودة المنشودة.

 

رجوع إلى الفهرس

-الاختبــــــارات النفسيــــة و المدرسيـــــة و المهنيــــة -براسـو فطيمـة

 ملخص:

يعتبر الاختبار النفسي أداة ضرورية لمهنة الأخصائي النفسي حيث تساعده على تشخيص الأمراض النفسية و العقلية و الاضطرابات السلوكية المختلقة كما تسهم في الكشف عن الجوانب المعرفية و قياس سمات الشخصية ، لذا يجب على الأخصائي النفسي أن يكون معدا و مدربا على تطبيقها للقيام بمهنته على أكمل وجه.

لذا سنحاول في هذه المداخلة الكشف عن واقع تطبيق الاختبارات النفسية و التربوية داخل المؤسسات الجزائرية، و معرفة أسباب المشكلات التي يواجهها المختص النفسي و التربوي أثناء تطبيقه للاختبارات و ذالك عن طريق دراسة ميدانية بمدينة بسكرة.

رجوع إلى الفهرس

 

 

 

أبحــــــــــاث و مقـــــــالات

 

-هــل العــلاج النفسـي مفيـد فعـــلاً؟-تأليف: Juchen Paulus -ترجمة: سامر جميل رضوان

من يبدأ بالعلاج النفسي فإنه غالباً ما يلقي على ذلك آمالاً كبيرة، يقوم المعالجون النفسيون بدورهم بتعزيزها له. إلا ان أنه هناكدراسات أحدث حول العلاج تقلل من التوقعات: فالعلاج النفسي فاعل-ولكن ليس بالدرجة التي كان يعتقد فيها حتى الآن.

إن من يراجع معالجاً نفسياً لابد وأن أن يتوقع التحسن السريع لمعاناته –فهذا ما يعد به ممثلو النقابة على أية حال، حيث تعلن غرفة المعالجين النفسيين الاتحادية على سبيل المثال: إن "العلاج النفسي فاعل" وتضيف إلى ذلك: إنه "كلما كان أطول كان أفضل". وكذلك تفخر إحدى المساهمات في مجلة "نيرفن آرتست2Nervenartzt"، من خلال تأكيد فريق المؤلفين العاملين مع البروفيسور أولرش شنايدر Ulrich Schneider من جامعة زيورخ: "يعد العلاج النفسي من أكثر الأساليب العلاجية فاعلية في الطب". فاليوم تتوفر "لكل صورة من صور الاضطرابات الطبية النفسية" براهين مسندة علمياً حول فاعلية العلاج.

رجوع إلى الفهرس

-سيكولوجيـــة التعذيـــب خـــلال الثــورة الجزائريـــة - رمضــان زعطــوط

يعود صراع الإنسان مع أخيه الإنسان إلى فجر التاريخ لأسباب كثيرة ولعل قصة قابيل وهابيل كانت فاتحته الأولى. ومع أن الإنسان كائن متفرد في مقارنته بالكائنات الأخرى ولذلك استحق التكريم والرفعة من خلال إتباعه لمنهج الرسل فيما يتعلق بتنظيم علاقته مع إخوانه في البشرية، إلا أن غرائزه قد تهبط به فيصل إلى أعماق سحيقة من الدناءة لا توجد لدى الكائنات الأخرى. إن الحيوان يتصارع مع أخيه بدرجة تبلغ ذروتها لدى الحيوانات المفترسة، لكنه يفعل ذلك غالبا من أجل الطعام أو حماية الإناث والذرية، لذلك لم يعرف التعذيب في الكائنات الأخرى، أو الاستمتاع به كما يحدث لدى البشر.

رجوع إلى الفهرس

-ضحايا التعذيب  النفسـي من جراء الاعتقـال والاسر والاختطـاف"- مرسلينا شعبـان حسـن

في هكذا مناسبات دولية يجدر اعلاء الصوت والفكر منا كنفسانيين للنطق بلسان المقهورين نفسياً ومساندة عوائل الاشخاص العرضة للاضطرابات النفسية أكثر من سواهم في بلداننا نتيجة لعدم استقرار الواقع الأمني، وبالتالي فإن التذكير بحقوق المعتقلين والاسرى والمختطفين العرضة للتعذيب وغسل الادمغة  نتيجة ذلك من امر يستحق العمل عليه ..

ينظر (SIMPSON1993) الى الصدمات نظرة تفاؤلية ويعتقد بأن الصدمة شبيهة بالثورة لأنها تقوم على مبدأ الأزمات . ومن المستحسن أن تؤدي إلى اعادة النظر في أنظمة الشخصية والسلوك والمعايير والمعارف والمهارات (غسان يعقوب،1999،ص123)

لكن في حالات التعذيب لا يتم حل هذه الثورة لأنها لا تؤدي إلى حدوث بنيانات جديدة في الشخصية ..الصدمة عند المعتقلين والاسرى والمخطوفين تؤدي إلى اضطراب عميق واهتزاز في البنيان الشخصي ..

ودون الدخول في تفاصيل المفاهيم الروحية والفلسفية للألم والارادة لابد لنا من طرح بعض القضايا الاساسية للحد من التعذيب  ...

 

رجوع إلى الفهرس

-العلاقات (الرومانسيـة ) الحب لدى عينة من الطلبة الجامعيين المتزوجين -كمـال كيتلـو

الملخص: هدفت الدراسة  إلى تعرف العلاقات (الرومانسية ) الحب  لدى عينة من الطلبة الجامعيين المتزوجين، وعلاقتها ببعض المتغيرات، ومعرفة المؤشرات الدالة عليها، ومعرفة طبيعة الفروق في  الحب  لدى أفراد العينة باختلاف متغير الجنس (ذكور /إناث )، ومدة الزواج ،وعدد الأبناء. تكونت عينة الدراسة من( 239)طالباً وطالبة(99 ذكراً، 140أنثى )، تم اختيارهم بالطريقة العشوائية الطبقية، من جامعة الخليل موزعين على المستويات الدراسية الثانية، والثالثة، والرابعة، وكليات الجامعة: الآداب والشريعة، والتربية، والعلوم، والزراعة، والإدارة، والتمريض. تراوحت أعمار العينة بين(19-24 عاماً)بمتوسط قدره( 21،56 سنة )وانحراف معياري (2،23). أظهرت نتائج الدراسة ،أهم المؤشرات الدالة على الحب الآتية: سأصاب بالغيرة الشديدة إذا فكرت أنه /ها وقع /وقعت في حب شخص آخر، أتوق لمعرفة كل شيء عنه /ها، أريده /ها جسدياً، وعاطفياً، وعقلياً، أفضل أن أكون معه/ها على أن أكون مع أي شخص أخر، لدّي انجذاب قوي نحوه /ها، وجود فروق في درجة الحب بين الجنسين،كانت الفروق لصالح الطلبة الإناث. وجود فروق في درجة الحب بين الجنسين تعزى لمتغير مدة الزواج ، وكانت الفروق لصالح الطلبة الذين مدة زواجهم ثلاث سنوات.وجود فروق في درجة الحب بين الجنسين تعزى لمتغير عدد أفراد العائلة في جميع المقارنات باستثناء مستوى عدم وجود أبناء مع مستوى( 1-4 )أبناء.

 

الكلمات الدالة :العلاقات الرومانسية (الحب)؛ الطلبة المتزوجين

رجوع إلى الفهرس

-العلاقـة بيـن أزمة الهويـة والتوافــق النفســي الاجتماعـي -فايزة بنت صالح الحمادي - نادية بنت عزيز بعيبن

ملخص البحث باللغة العربية :يحاول البحث الحالي الكشف عن العلاقة بين أزمة الهوية والتوافق النفسي الاجتماعي لدى عينة من طالبات قسم اللغة الانجليزية بكلية الآداب بجامعة الملك فيصل، تم اختيارهم بطريقة عشوائية باستخدام المنهج الوصفي الارتباطي للإجابة على التساؤلات التالية:

1.  هل يعاني طالبات قسم اللغة الانجليزية بكلية الآداب بجامعة الملك فيصل من أزمة هوية؟

2.  هل توجد علاقة بين أزمة الهوية والتوافق النفسي والاجتماعي لدى طالبات قسم اللغة الانجليزية بكلية الآداب بجامعة الملك فيصل؟

وبعد تطبيق مقاييس البحث على عينة قوامها 200 طالبة كانت نتائج البحث كالتالي:

1- تعاني الطالبات محل القياس بقسم اللغة الانجليزية بكلية الآداب بجامعة الملك فيصل من أزمة هوية متوسطة.

لا توجد علاقة بين أزمة الهوية والتوافق النفسي والاجتماعي لدى عينة الطالبات محل القياس بقسم اللغة الانجليزية بكلية الآداب بجامعة الملك فيصل.

رجوع إلى الفهرس

-القضية النسائية أو السيرة الذاتية ... من" سيمون دو بوفوار" إلى فاطمة المرنيسي- محمـد أعراب

عند مقاربتنا  لمسار  تطور  فكر وحياة  كل من فاطمة المرنيسي  "وسيمون دوفوفوار",  نلاحظ  تقاربا   واضحا  يجمعهما ويوحد بينهما, حيث أن كل واحدة منهما  قد  اهتمت  بالقضية النسائية, وجعلت وضعية  النساء  محورا أساسيا للدراسة والتفكير.وتأكيدهما على أهمية التمدرس بالنسبة للمراءاة  والفتاة  في المجتمع,  و أهمية الاستقلال  المادي والاقتصادي بالنسبة للمرأة.وهناك   قاسم مشترك أخر يجمعهما,  يتحدد في   كونهما  قد  بداءتا  بكتابة  بحوث ومقالات . ثم الاتجاه  فيما بعد إلى الاهتمام بكتابة السيرة الذاتية. وهو الأمر الذي يثبت ويبين ان  الفكر النظري لديهما يجد جذوره في المعيشي اليومي. Le vécu.  في الدراسة  الآتية,  سأقوم بمقارنة لأعمالهماوسأركز بصفة خاصة   نصوص  من    سيرتيهما الذاتية. يعكسان  مرحلة طقولتيهما وهما."مذكرات فتاة شابة مطيعة" ل"سيمون دوبوفوار"  1958و"rêves   de  femmes : une enfance au harem".وMémoires d’une jeune fille أحضان الحريم" لفاطمة المرنيسي .  1994rangée " essais

رجوع إلى الفهرس

-مدخــــل إلــــى الإبستيمولوجيـــــــا-خديجــة وادي 

لعل البحث عن علاقة ممكنة بين كل من علم النفس والإبستومولوجيا يجعلنا نتساءل – أولا وقبل كل شيء – عن معناها، فما الذي يميز الإبستمولوجيا؟ وما هي خصوصيات علاقتها بالمعرفة في حقل علم النفس؟ ثم أخيرا ما الهدف في إقحامها ضمن هذا المجال؟

إنها في مقام أول: "دراسة نقدية للمعرفة العلمية عموما"، وفي تعريف ثان: "هي جزء من الفلسفة، يتخذ كموضوع له الدراسة النقدية للمنطلقات والنتائج والمناهج ضمن علم من العلوم، أخذا بعين الاعتبار تطوره بغاية تحديد أصوله المنطقية وقيمه وكذا إضافاته العلمية والفلسفية"(1).

 

رجوع إلى الفهرس

-مشكـلات النســاء الأرامــل وعلاقتـها بتوكيـد الـذات - نجاح عواد السميري

ملخص :    هدفت الدراسة التعرف إلى أكثر المشكلات شيوعاً لدى المرأة الفلسطينية الأرملة, ومستوى توكيد الذات لديهن، وكذلك العلاقة بين مشكلات الأرامل وتوكيد الذات لديهن, والفروق في مشكلات الأرامل وتوكيد الذات تعزى لمتغير المستوى التعليمي, وعدد الأبناء. وقد تكونت عينة الدراسة من(500) امرأة أرملة ممن فقدت أزواجهن خلال العدوان الأخير على غزة. وقد استخدمت الباحثة مقياس مشكلات الأرامل, ومقياس توكيد الذات (إعداد الباحثة). وقد توصلت الدراسة إلى: أن المشكلات النفسية حصلت على الترتيب الأول بنسبة مئوية 0.89، ويلها على الترتيب كل من: المشكلات الاجتماعية، المشكلات الجسمية، أقلها المشكلات الاقتصادية. كما وجدت علاقة سالبة دالة في جميع مجالات مقياس مشكلات الأرامل والدرجة الكلية لمقياس توكيد الذات لدى النساء الأرامل, كذلك وجود فروق دالة في كل من مشكلات الأرامل والدرجة الكلية لمقياس توكيد الذات تعزى لمتغير مستوى التعليم لصالح النساء اللواتي مستوى تعليمهن دبلوم فأقل. ووجود فروق دالة في كل من مشكلات الأرامل والدرجة الكلية لمقياس توكيد الذات تعزى لمتغير عدد الأبناء لصالح النساء اللواتي عدد أبنائهن"6" أبناء فما فوق.

 

رجوع إلى الفهرس

 

    مــصــطــلــحــــات نــفــســيــــة

 

المعجــم الموســـع العربــي - جـمـــال التركــي ، تونــس

  §  ترجمة مصطلحـات عربيـــة

المعجــم الموســـع الإنكليـــزي - جـمـــال التركــي ، تونــس

  §  ترجمة مصطلحـات انكليزيــة  

المعجــم الموســـع الفرنســــي - جـمـــال التركــي ، تونــس

  §  ترجمة مصطلحـات فرنسيــة

رجوع إلى الفهرس

للإطلاع علـــى الأعداد السابقـــة

www.arabpsynet.com/apn.journal/index-apn.htm

Document Code PJ.0181

APNeJ50-51

ترميز المستند PJ.0181

Copyright ©2016  CISEN COMPUTER Company,(All Rights Reserved)