Arabpsynet

Revues   / مجـــــــــــلات  /  Journals

شبكـة العلوم النفسية العربية

 

نفسانيـــــــات

المجلـة العربيـــة  للعلـوم النفسيــة

مجلة محكمة في علوم و طب النفسي

 ملـخـصــــات  /  SUMMARIES

المجلـد  الثاني عشر- العـدد 57 ربيع  2018

 

******

 الفهـــــرس المفصــــل

http://www.arabpsyfound.com/index.php?id_product=319&controller=product&id_lang=3

 

ملــــف العــــــدد

"اشكاليــات الترجمـــة فـــي العلـــوم النفسانيــــة"

 

  الـفــهـــــــــرس  CONTENT /

الملف "اشكاليــات الترجمـــة فـــي العلـــوم النفسانيــــة"

 

إفتتاحية الملـف

" الترجمة هي خطوة نحو استعادة كياننا المفرغ من تركيبنا اللغوي " - بوفولة بوخميس

أبحــاث الملف

 

مخاطر‏ ‏الترجمة‏ ‏بين‏ ‏تسطيح‏ ‏الوعى ‏واختزال‏ ‏المعرفة - يحيى الرخاوي

اشكاليات الترجمة في العلوم النفسانية - رانيا الصاوي عبد القوي

بعض معوقات الترجمة للنصوص النفسية الاجنبية في العالم العربي - علي عبد الرحيم صالح

منهجية تصميم قاموس متخصص في الأرطفونيا للتغلب على صعوبات الترجمة - بوفولة بوخميس

 

قــــراءات في الملـــــف

اسهام اللسانيات التطبيقية في الترجمة- الأرطفونيا نموذجا - بوفولة بوخميس

صعوبات الترجمة التي يصادفها الباحث في العلوم النفسية - إبن المداني لبنى -رحال حفيزة

العوامل النفسية و المعرفية الدالة على ضعف الترجمة والمترجم - بوفولة بوخميس

صعوبات الترجمة في مجال التصوير المخي - ترجمة:بن المداني لبنى

 

أبحـــاث و دراســــات

 

 مرونة الأنا وعلاقتها بأساليب مواجهة الضغوط النفسية - فارس كمال عمر نظمي - جاوان حسين أحمد- إسراء ديوالي ادهام

المضامين التربوية والنفسية في قصة النبي إبراهيم وابنه إسماعيل ( عليهما السلام -) - محمد عثمان المحيسي

المقاربات النفسية للشخصية البارانوية - سميرة شمعاوي

العلاقة بالزمن والصحة النفسية -  مرسلينا شعبان حسن

أساليب التفكير لدى النساء الغير منجبات وعلاقته بالصلابة النفسية - سائدة جمال الغصين - ميرفت عبد ربه مقبل

تطوّر القدرة الفنّيّة  التشكيليّة لدى الطّلبة الملتحِقين بقسم التّربية الفنّيّة - خالد محمد السعود

Bilan d’une expérience de psychothérapie de Groupe par la Technique de l’affirmation de soi  -  Ghania Azieze 

 

معاجــم في علــوم وطــب النفــس

 ملـخـصــــات  /  SUMMARIES

  الملــــف  اشكاليــات الترجمـــة فـــي العلـــوم النفسانيــــة

 

 

 

إفتتاحية الملـف

 " الترجمة هي خطوة نحو استعادة كياننا المفرغ من تركيبنا اللغوي " - بوفولة بوخميس

الترجمة هي جهد مضاعف و ثنائي على النص، فهي تخص الشكل و المضمون، و البنية و الوظيفة، و السطح و العمق و المبنى و المعنى، و أي خلل في هذه الثنائيات يفشل الترجمة و يثقل كاهل القارئ. و الترجمة أيضا اتصال يستلزم من المترجم المرسل تخيّر الرسالة و ضبط القناة و احترام    حاجات و رد فعل مستقبله (قارئه)، و هذا ليس بالأمر الهيّن لما تتطلبه صنعة الترجمة من إتقان و بيان و فهم و حس وعرفان.و الترجمة أيضا هي خطاب و بالتالي لابدّ من حرص المترجم على وحدة المضمون و تتابع الملفوظات و مطابقة السياق و تخطيط جدير بالموضوع المراد ترجمته.

 

رجوع إلى الفهرس

 

أبحــاث الملف

 

مخاطر‏ ‏الترجمة‏ ‏بين‏ ‏تسطيح‏ ‏الوعى ‏واختزال‏ ‏المعرفة - يحيى الرخاوي

اللغة‏  ‏هى ‏الأصل‏ ، ‏وهى ‏التركيب‏ ‏الغائر‏ ‏للكيان‏ ‏البشري‏، ‏والكلام‏ ‏أحد‏ ‏مظاهرها‏، ‏ونحن‏ ‏حين‏ ‏نتكلم‏ ‏عن‏ ‏التعريب‏ ‏نركز‏ ‏على ‏الكلمات‏ ، ‏الأصوات‏، ‏اللهجات‏، ‏وكأن‏ ‏القضية‏ ‏هى ‏هذه‏، ‏والأمر‏ ‏ليس‏ ‏كذلك‏.‏

ولا‏ ‏بد‏ - ‏إذن‏- ‏أن‏ ‏نبدأ‏ ‏من‏ ‏حيث‏ ‏ينبغى ، ‏نبدأ‏  ‏من‏ ‏النظر‏ ‏فى ‏التركيب‏ ‏الكلى ‏لجوهر‏ ‏قوم‏  ‏لهم‏ ‏ثقافتهم‏ ‏الخاصة‏ ، ‏وطريقة‏ ‏صياغتهم‏ ‏للكون‏ ‏من‏ ‏حولهم‏ : ‏تلقيا‏ ، ‏وإصدارا‏. ‏

وفى ‏مسألة‏ ‏تعريب‏ ‏الطب‏:‏لاحظت‏ ‏أن‏ ‏التركيزكل‏ ‏التركيز‏ ‏يكاد‏ ‏يكون‏ ‏منصبا‏ ‏على ‏فعل‏ ‏الترجمة‏، ‏الأمر‏ ‏الذى ‏يبدو‏ ‏أحيانا‏ ‏وكأنه‏ ‏وضع‏ ‏للألفاظ‏ ‏المعـجمية‏ ‏المقابلة‏ ‏بجوار‏ ‏بعضها‏، ‏وقد‏ ‏يصح‏ ‏هذا‏ ‏فى ‏الاجتهاد‏ ‏لتسمية‏ ‏بعض‏ ‏المصطلحات‏، ‏وخاصة‏ ‏تلك‏ ‏المصطلحات‏ ‏التى ‏تصف‏ ‏أجزاء‏ ‏هى ‏متجزئة‏ ‏بطبيعتها‏، ‏مثل‏ ‏إسم‏ ‏عصب‏ ‏منفرد‏ ‏أو‏ ‏فقرة‏ ‏عظمية‏ ‏بذاتها‏، ‏لكن‏ ‏المسألة‏ ‏تختلف‏ ‏تمام‏ ‏الاختلاف‏ ‏حين‏ ‏تكون‏ ‏وصفا‏ ‏إكلينيكيا‏ ‏لمرض‏ ‏أو‏ ‏متلازمة‏ ‏بذاتها‏، ‏وصفا‏ ‏يخرج‏ ‏من‏ ‏تركيبة‏ ‏عقل‏ ذى ‏بنية‏ ‏أخري‏، ‏لها‏ ‏ما‏ ‏يميزها‏، ‏ليس‏ ‏بمعنى ‏الاختلاف‏ ‏وإنما‏ ‏بمعنى ‏التفرد‏، ‏عقل‏  ‏يعمل‏ ‏فى ‏إطار‏ ‏ثقافة‏ ‏خاصة‏ ‏به‏، ‏ليخاطب‏  ‏البشر‏ ‏كافة‏- ‏عبر‏ ‏بنى ‏ثقافته‏- ‏بشيء‏ ‏له‏ ‏معنى ‏حقيقى .‏

ويبلغ‏ ‏التحدى ‏أقصى ‏مداه‏ ‏حين‏ ‏يكون‏ ‏هذا‏ ‏المرض‏ ‏أو‏ ‏تلك‏ ‏المتلازمة‏ ‏هو‏ ‏مرض‏ ‏مرتبط‏ ‏بما‏ ‏هو‏ "‏معرفة‏"  ‏أو‏ ‏ما‏ ‏هو‏ "‏معتقد‏" ‏أو‏ ‏ما‏ ‏هو‏ "‏و‏ ‏جدان‏"، ‏أو‏ ‏بكل‏ ‏ذلك‏، ‏مثلما‏ ‏هو‏ ‏الحال‏ ‏فى ‏الطب‏ ‏النفسي‏.‏

 

رجوع إلى الفهرس

اشكاليات الترجمة في العلوم النفسانية - رانيا الصاوي عبد القوي

الترجمة إبداع حيوي، وتزاوج فكري، وتبادل ثقافي، وعطاء أدبي، ومشاركة علمية، وظاهرة تدعو إلى التفاعل الإيجابي مع ثقافات الشعوب الأخرى، ومحاولة فهم ما لدى الآخرين من أفكار ومعارف؛ وهي التي حفظت التراث العالمي من الضياع والاندثار، ولا شك أن إقامة العلاقات والتفاهم مع الثقافات والحضارات الأخرى من بين الأهداف التي تسعى الترجمة لتحقيقها، ومن ثمّ هي طريق إلى تعانق الحضارات والتقائها -لا تنافرها وصراعها -، الترجمة علم وفن صعب العمل فيه، ويلزمه موهبة أدبية واسعة، ودراية كبيرة باللغة وبمفرداتها وتذوق مرهف لأساليب التعبير فيها، وكشف ظلال المعاني للغة المنقول منها والمنقول إليها، والترجمة صعوبتها تكمن في الجهد المضاعف الذي يبذله المترجم.. وهذا الجهد في أغلب الترجمات يكون أكثر تعقيدا من التأليف، لكون المؤلف يملك حرية واسعة في اختيار جمله ومعانيه وأفكاره، بينما المترجم محصور عمله في ما يترجمه، ومن طبيعة الترجمة أن المترجم لا يقدر على تغيير المضامين المترجمة بل هو مجبر على الحركة ضمن إطار النص المطلوب ترجمته، وإلا تعرض لمتاهات ومزالق تؤثر على المعاني الحقيقية للنص الأصلي، وكم من هفوات وقع فيها المترجمون لقصور في ثقافتهم، أو لإهمال في بعض المعاني الأساسية، أما مفهوم الترجمة فأول من حدده وتكلم عنه هو الجاحظ حيث قال عن فن الترجمة وشروط المترجم: ولا بد للترجمان من أن يكون بيانه في نفس الترجمة، في وزن علمه في نفس المعرفة، وينبغي أن يكون أعلم الناس باللغة المنقولة والمنقول إليها، حتى يكون منهما سواء وغاية .. ويفضل أن يكون المترجم متخصصاً فيما يترجمه، فإذا نقل من اللغة الأصلية نصاً فلسفياً، عندها يفضل أن يكون ذا دراية وعلم ومعرفة بالفلسفة وتفاصيلها بالإضافة إلى معرفته التامة بقواعد اللغة المنقول إليها. وعلى المترجم الالتزام بالنص، وعدم التلاعب فيه بالزيادة أو النقصان، وإذا أراد إبداء رأيه في أفكار وجد فيها بعض الغموض، أو فيها أخطاء يمكنه دحضها وتبيان حقيقتها، ساعتها يبدي رأيه خارج النص (في الحواشي) ويدعم رأيه بالإثباتات والأدلة التي يملكها، وإن لم يفعل فهذا بالتأكيد يعني موافقته على مضمون النص الذي يقوم بترجمته، وأحياناً يضطر المترجم إلى التلخيص في النص المترجم، في هذه الحالة عليه الالتزام بفكرة النص الأصلي وإيصال تلك الفكرة كأقرب ما تكون للمتلقي، وعلى المترجم أن يجد معاني وألفاظاً سهلة والابتعاد عن التراكيب والمعاني الغريبة غير الواضحة.

رجوع إلى الفهرس

بعض معوقات الترجمة للنصوص النفسية الاجنبية في العالم العربي - علي عبد الرحيم صالح

-  مقدمة (الاشكالية والاهمية):

تعد الترجمة من اهم الانشطة الانسانية والحضارية التي استطاع من خلالها الانسان التواصل ونشر المعرفة والعلم بين الثقافات واللغات المتنوعة، إذ مارست الترجمة دورا كبيرا في ازدهار الامم، والتعاون معا في تحقيق الرفاهية والسعادة والصحة وتبادل الخبرات الغنية، ورغم اهتمام الدول بالترجمة كوسيلة لنقل تراث وخبرات الشعوب في كافة العلوم الانسانية والعلمية إلا ان ثمار الترجمة في العالم العربي لم تكن ناضجة بشكل جيد، ولاسيما ترجمة النصوص النفسية والاجتماعية والطبية، ويرجع ذلك الى مجموعة من المشكلات والمعوقات التي تقف امام الباحثين  والعلماء العرب في نشر الترجمات النفسية عبر المجلات الاكاديمية والكتب العلمية والمواقع الالكترونية، مما شكل ذلك تحديا كبيرا في نقل الكثير من النظريات والنماذج العلمية؛ ولا تقف هذه العقبات عند هذا الحد فحسب، وانما حتى المفاهيم التي يستعملها الباحثون العرب في كتبهم وبحوثهم تختلف في اصطلاحاتها اللغوية المترجمة.

وبهذا تقف الترجمة للنصوص النفسية في الوطن العربي امام مفترق من الطرق، وتحديات تشكل خطرا كبيرا على مستقبل البحث العلمي ، والترجمة الحذرة والدقيقة للنصوص الاجنبية، من اجل الوصول الى المعنى الحقيقي الذي تحمله الى الباحث والقارئ العربي.

كذلك ان اكثر مواطن الخطر في استعمال الترجمة الخاطئة تظهر في ترجمة المقاييس والاختبارات النفسية، إذ يشير (هامبلتونوميريندا وسبيلبيرغ،2005) ان فشل ترجمة المقاييس النفسية يؤدي الى عدم صحة النتائج التي يتوصل اليها الباحث، مما يؤثر ذلك على صدقالمقياس، ويجعله غير جديرا في قياس ما وضع من اجله ، ومن ثم يصبح صدق هذا المقياس وجدارته في القياس منخفضا1

إذن سنحاول في هذه المقالة التعرف على المعوقات التي تواجه الباحثين والمؤلفين والطلبة في ترجمة النصوص النفسية، والوقوف امام الاسباب التي تحد من ظهور الترجمات، وايجاد بعض التوصيات لمعالجة هذه المعوقات.

رجوع إلى الفهرس

منهجية تصميم قاموس متخصص في الأرطفونيا للتغلب على صعوبات الترجمة - بوفولة بوخميس

ملخص الدراسة : لقد تعودت ،منذ 16 سنة من تدريس مادة"الأرطفونيا"، أن أطلب من طلبتي ، في حصة "الأعمال التوجيهية"،أن يترجموا نصوص في الأرطفونيا ، وكنت دائما أحاول أقوم بتحليل ترجماتهم باستخدام مختلف المنهجيات العلمية، فأحيانا أحلل ترجماتهم لغويا ، أو أسلوبيا ، أوبلاغيا ، و أحيانا أدرسها نفسيا ، أو معرفيا، و كنت في كل مرة ألاحظ أخطاء في الترجمة  مصدرها  ما يلي:

 1-  عدم توفر الكتاب المتخصص في الأرطفونيا باللغة العربية.

2 – عدم توفر قاموس متخصص في الأرطفونيا، يرجع الطلبة إليه لاختيار مواضيع أكاديمية في الأرطفونيا، و لفهم مفاهيم و مصطلحات و لغة الأرطفونيا.

    سنحاول تقديم المنهجية العلمية لتأليف قاموس في الأرطفونيا، وذلك بالاعتماد على النظريات العلمية في إعداد القواميس الأكاديمية.

الكلمات الأساسية: 1- الأرطفونيا 2- قاموس 3- ترجمة 4- تصميم 5- منهجية

رجوع إلى الفهرس

 قــــراءات في الملـــــف

اسهام اللسانيات التطبيقية في الترجمة- الأرطفونيا نموذجا - بوفولة بوخميس

مقدمة : اللسانيات علم يدرس اللغات وتعدد أهدافها ومواضيعها ومنهجيتها بحسب مستوياتها وأنواعها.فإذا كانت اللسانيات وصفية هدفت في بحوثها إلى جمع مواضيع لغوية تكون جزء من السلسلة الصوتية أو السلسلة المكتوبة .ويتم ذلك بواسطة المدونات وهي جمع لمعطيات لغوية منتقاة ومنظمة حسب محكات لغوية صريحة . كمحكات الكمية والنوعية والتمثيلية فان اللسانيات التاريخية وهي تدرس التطور التاريخي للغة وكيف تتكيف مع حاجات المجتمعات ذلك أن التاريخ المجتمع لايمكن فصله عن تاريخ اللغة وان كل لغة هي ملتقى التاريخ الثقافي .توجد أيضا اللسانيات الآنية واللسانيات المقارنة واللسانيات التطبيقية وهي التي تستخدم طرق ومنهج خاص لتناول بعض مشكلات استخدام اللغة في الحياة اليومية لقد أصبحت اللسانيات التطبيقية تجد لقد وجدت اللسانيات تطبيقات في عدة مجالات:  كتعليمية اللغات وعلاج اضطرابات اللغة والترجمة وغيرها .يبدو إسهام اللسانيات التطبيقية في الترجمة والارطوفونيا .كبيرا وبالأخص عند المختصين فيهما .

 

رجوع إلى الفهرس

صعوبات الترجمة التي يصادفها الباحث في العلوم النفسية - إبن المداني لبنى -رحال حفيزة

إن الأرطفونيا علم يضم أو يجمع ميادين و تخصصات مختلفة و متعددة، منها: علم النفس، علم الاجتماع، علوم التربية، الطب...،

حيث يجب على الطالب الباحث الإطلاع على مختلف الكتب و الإصدارات الخاصة بمختلف هذه التخصصات و بمختلف لغاتها ، و ذلك للتماشي مع التطور العلمي الذي حقيقة لا يتوقف.

و هنا تكمن أهمية التمكن من اللغات الحية الأخرى، حيث تعتبر البوابة الحقيقية لإكتسات العلوم و التوسع و التطلع على أخر المستجدات و نتائج الأبحاث في دول أخرى.

لكن أحيانا رغم تمكن الطالب من لغة ما يقرأ، إلا أنه يواجه صعوبة ملموسة تجعله يتوقف برهة، تحسبا لمبدأ الأمانة العلمية ، هذا التوقف يعود إلى الترجمة، خاصة من اللغات الأجنبية إلى اللغة العربية، و تحديدا ضبط المصطلحات المتخصصة، بما يتماشى من معنى و سياق الباحث صاحب النشر،

و هذا ما يؤرق الطالب الباحث.

هذا ما دفعنا لطرح التساؤل التالي:

ما هي صعوبات الترجمة التي يواجهها الطالب الباحث؟

 

رجوع إلى الفهرس

العوامل النفسية و المعرفية الدالة على ضعف الترجمة والمترجم - بوفولة بوخميس

سأحاول في هذا المقال المختصر عرض أهم العوامل النفسية و المعرفية التي تؤدي الى عدم نجاح المترجم في  ترجمته لأن هذه العوامل تعرقل تركيزه و انتباهه و تفشل ذاكرته و و كل القدرات المعرفية التئ ذكرناها لها الدور الأبرز في الترجمة.

 

رجوع إلى الفهرس

صعوبات الترجمة في مجال التصوير المخي - ترجمة:بن المداني لبنى

1)- تعريفه: هو تقنية للتصوير بالأشعة على شكل موجات كهرومغناطيسية،يعتبر طريقة جديدة للتشخيص الدقيق والفعال لمختلف الأمراض

2)- كيفية إعداد الرنين المغناطيسي:

يعتمد على توضيح نواة الذرات لعنصر وحيد موجود داخل النسيج وتحدد أيضا إذ هذه النواة تعمل بطريقة عادية بالنسبة للقوة الخارجية (أي المثير الخارجي) مثل الرنين المغناطيسي.

رجوع إلى الفهرس

 

 

أبحــــــــــاث و مقـــــــالات

 

 مرونة الأنا وعلاقتها بأساليب مواجهة الضغوط النفسية - فارس كمال عمر نظمي - جاوان حسين أحمد- إسراء ديوالي ادهام

مستخلص البحث: تعدّ المرونة النفسية قوة دافعة لسلوك الانسان في تكيفه مع نفسه والمجتمع بمواجهة الضغوط النفسية وظروف وأحداث الحياة المتغيرة. فبقدر ما يكون الفرد متمتعاً  بالمرونة بقدر ما تكون شخصيته متماسكة ويستطيع تحقيق أهدافه. أما أساليب مواجهة الضغوط النفسية فتعدّ عوامل تعويضية تساعد على الاحتفاظ بالصحة النفسية والجسدية معاً. وتعد فئة النازحين ممن اضطروا لترك أماكن سكناهم الأصلية بسبب الحرب، والهروب إلى مناطق أخرى أخرى أكثر أمناً داخل بلدانهم، من أكثر الفئات الاجتماعية تعرضاً إلى الضغوط النفسية الصدمية بأنواعها المتعددة. ويواجه إقليم كردستان العراق أزمة إنسانية كبيرة بسبب الأعداد الكبيرة من النازحين المتدفقين إليه من مختلف محافظات العراق بسبب احتلال الجماعات الإرهابية لمناطق واسعة من تلك المحافظات. ويسعى البحث الحالي للإجابة عن السؤال الآتي: ما طبيعة العلاقة الارتباطية بين مرونة الأنا عند النازحات المسيحيات المتزوجات في محافظة أربيل، وأساليب مواجهتهن للضغوط النفسية؟

وقد شمل مجتمع البحث النازحات المسيحيات المتزوجات في مخيمات مدينة أربيل. أما عينة البحث الرئيسة فتألفت من (80) إمرأة نازحة مسيحية متزوجة، في مجمع "الكرامة" للنازحين في ناحية عينكاوه- أربيل، من مختلف الأعمار والمستويات التعليمية.

كما جرى الاستعانة بمقياسين سابقين يتمتعان بالصدق والثبات، أحدهما لمرونة الأنا، والآخر لأساليب مواجهة الضغوط النفسية يتألف من أربع أساليب: الإنكار،  والابتعاد الذهني، وإعادة التفسير الإيجابي، والدعم الاجتماعي.

وبعد تطبيق المقياسين على عينة البحث الرئيسة، وباستخدام الوسائل الإحصائية الملائمة، جرى التوصل إلى مجموعة من النتائج، أهمها:

·  إن مستوى مرونة الأنا مرتفع.

·  إن أسلوب الإنكار منخفض.

·  إن أسلوب الابتعاد الذهني مرتفع.

·  إن أسلوب إعادة التفسير الايجابي مرتفع.

·  إن أسلوب الدعم الاجتماعي متوسط.

·  لا توجد علاقة ارتباطية بين مرونة الأنا وكل من العمر، والمستوى التعليمي، وعدد الأطفال.

·  لا توجد علاقة ارتباطية بين أساليب: الابتعاد الذهني وإعادة التفسير الإيجابي والدعم الاجتماعي، وكل من العمر والمستوى التعليمي وعدد الأطفال.

·  توجد علاقة ارتباطية سالبة بين أسلوب الانكار وكل من العمر وعدد الأطفال.

·  لا توجد علاقة ارتباطية بين مرونة الأنا وكل من: أسلوب الانكار وأسلوب الابتعاد الذهني.

·  توجد علاقة ارتباطية موجبة بين مرونة الأنا وكل من أسلوب اعادة التفسير وأسلوب الدعم الاجتماعي.

· وقد نوقشت هذه النتائج وتم التوصل إلى استنتاجات بشأنها. ثم جرى تقديم توصية وعدد من المقترحات.

 رجوع إلى الفهرس

المضامين التربوية والنفسية في قصة النبي إبراهيم وابنه إسماعيل ( عليهما السلام -) - محمد عثمان المحيسي

تمهيد: مما لا شك فيه أن التربية عملية اجتماعية ، تعكس طبيعة المجتمع وفلسفته وآماله وطموحاته ، وهي جزء من النظام الإجتماعي العام تؤثر وتتأثر به بعلاقة تفاعلية مستمرة ، حفاظاً على كيانه واستمراره . وبالنظر الى ما للتربية من قيمة وأهمية يؤكد ( لوبرو ) على دور التربية في صنع المجتمع بقوله : (إن مجتمع الغد إما أن تصنعه التربية و إما ألا يكون ) (صابر حيدوري :  2005: 7 ) . وإن المستقرئ لتاريخ الفكر الإسلامي يجد أن مفهوم التربية الإسلامية عبارة عن نظام تربوي متكامل ، يقوم كل جانب فيه على تعاليم الإسلام ومفاهيمه ومبادئه ومقاصده ، ولهذا فإن المفهوم الإسلامي للتربية يختلف عن جميع الأنظمة التربوية الأخرى بسبب اختلاف مصادره وأهدافه وأسسه ، وأساليبه وخصائصه (صابر حيدوري : 2005: 14 )  ولعل مما يتفق عليه الباحثون المسلمون أن القرآن كما أنه المصدر الأول في التشريع فهو المصدر الأول أيضاً في قضايا وموضوعات التربية الإسلامية وقد قال عنه سبحانه : ) وَلَقَدْ جِئْنَاهُمْ بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَىٰ عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ( ( الأعراف 52 ).

وكان من أبرز الموضوعات القرآنية التي أثرت في المجال النفسي و التربوي، موضوع القصة في القران الكريم، حيث نجد أن لها أهمية خاصة في التنشئة التربوية وفي التطبيقات العملية على وجه أخص، وذلك لأنها تحكي وتمس حياة الإنسان الواقعية من خلال وصف رباني خاص يهدف إلى توجيه الإنسان وإرشاده في جوانب حياته.
وقد راعت القصة القرآنية جوانب الثبات وجوانب التغيير والتبدل في تربية الإنسان، فهي تغذي كل جانب بما يشبعه، وحيث إن المنهج التربوي من أهم الجوانب التي يعتريها التغيير تبعاً لظروف الزمان والمكان، لا سيما في هذا العصر الذي اكتشف فيه الإنسان تقنيات حديثة جعلت من التغيرات أكثر سرعة، وأعظم حجماً. فإن ذلك يتطلب الرجوع إلى المنهج الرباني في مصادره الأساسية، التي يأتي القران الكريم على رأسها؛ لضبط تلك التغيرات المتسارعة في المنهج وإمدادها بتطبيقات جديدة تلبي حاجة الإنسان في هذا الزمان.( مفلح الكلبي : 2011)

وتعد القصة من أظهر العوامل المؤثرة في غرس القيم وتغيير الاتجاهات، فكيف إذا كانت القصة قرآنية؟ لا شك أنها ستكون مكتملة في عناصر تأثيرها، فكيف إذا كانت مرتبطة بقضايا تربوية، كما هو الشأن في قصة سيدنا ابراهيم وابنه إسماعيل عليهما السلام، كما جاءت في سورة الصافات (99-111)، فقد حوت الكثير من المضامين التربوية والنفسية التي يمكن للباحثين الوقوف عندها وتحليل مدلولاتها، وهذا استثمار آخر للقصة القرآنية فوق كونها عاملا مهما ومؤثرا في غرس القيم والمبادئ .

 رجوع إلى الفهرس

المقاربات النفسية للشخصية البارانوية - سميرة شمعاوي

مصطلح البارانويا: في البحث عن جذور مصطلح البارانويا، يتم الرجوع إلى الأصل اللاتيني المكون له، وهو "Para" التي تعني"ضد" و"Nous" وتعني"العقل"، وكانأبقراطالطبيب الإغريقي يستعمل هذا المصطلح للدلالة على مجموعة من الاضطرابات العقلية التي كانت تشمل الصرع، المانيا، السوداء والبارانويا. وتوقف استعمال هذا المفهوم قرون عديدة إلى أن أعيد إحياؤه في الطب النفسي في بداية القرن 19، إما كما هو أو بالاستعاضة عنه بمفاهيم أخرى تحمل نفس المعنى. وكانت التسميات تختلف باختلاف الأولويات المعطاة للأعراض. فقد حصركالبومالبارانويا في الحالات المرضية التي يتوفر صاحبها على نظام من هذيانات الاضطهاد والعظمة، وتغيب فيها الهلاوس، وأدخل ضمن البارانويا ما يسمى بالبارافرينيا معتبرا إياها كحالات متوسطة الشدة من البارانويا، وتتميز بوجود الهذيانات والهلاوس. ويتفق Kraft-Ebbingمع كالبوم في اعتبار البارانويا هذيانا بدون هلاوس، لكنه ينتبه لسمات الشخصية البارانوية المهيئة لظهور المرض.

في فرنسا، بحث Seglas(1887-1895) في العلاقة بين الهذيان وبين الشخصية، وتوصل إلى أن الهذيان"يتكون من تأويل خاص للعالم الخارجي في علاقته مع شخصية المريض الذي يرجع كل شيء إلى ذاته، سواء[تعلق الأمر] بالخير أو بالشر. ويرافق[الهذيان]انعدام النقد والمراقبة واليقين المطلق، وخارج الهذيان يظل الوضوح كاملا"1.

تطورت هذه الفكرة مع دراسة كريتشمرKretschmerلهذيان العلاقةDélire de relation الذي خص به الشخصية الشديدة التأثر والمتميزة بالانطواء واستدخال الحياة العاطفية بطريقة مؤلمة، والإحساس العميق بالاضطهاد. ويساعد على ظهور الهذيان عند هؤلاء وجود أفكار وسواسية تدفعهم للاعتقاد بعدائية المحيط.

 

 رجوع إلى الفهرس

العلاقة بالزمن والصحة النفسية -  مرسلينا شعبان حسن

حياتنا، اذ وفقا لبربارة آدمز Barbara Adams ان الزمن مبدأ تنظيمي، يقوم بتوجيه التفاعلات وتنسيقها وتوجيهها بين الافراد والمجموعات، ويقوم بتفسير الاشياء الطبيعية المتاحة في عالمنا وصنعها حيث يساعدنا الزمن على فهم العالم من حولنا، وتنظيمه واستخدامه. والدلالات الحضارية للزمن لا يمكن تصورها او تمييزها بسرعة، ولكن عند تفحصها يصبح من الظاهر انها تمثل معاني قوية، تعمل على تحفيز السلوكيات ادراكا من الافراد للثقافة السائدة، فلنخذ مثلا نمط الحياة الغربي السائد،  التي تكرس ثقافة حياتية عند الغربيين تتصل بأن المستقبل هو الموجه الذي ترنو اليه الابصار وتتسابق لأجله الخطوات، لكون هوية الثقافة الغربية تتيح ضمانات طويلة الامد، وتوفر السياسة الاجتماعية ذلك مع ترك الافراد احرارا في تطوير الفرص من دون الشعور بالقلق او عمل الكثير من الجهد للمستقبل . 

 رجوع إلى الفهرس

أساليب التفكير لدى النساء الغير منجبات وعلاقته بالصلابة النفسية - سائدة جمال الغصين - ميرفت عبد ربه مقبل

الحياة  طريق طويل مليء بالمواقف المتعددة منها الجيد ومنها السيئ، والإنسان معرض لأي موقف منها وخلال هذه الحياة يتعلم الإنسان أشياء كثيرة تؤثر في شخصيته وأسلوب تفكيره وطريقة حياته، ومن هذه المواقف الحياتية والهامة الإنجاب، حيث يعتبر الإنجاب فطرة لدى الإنسان وفي العقم يتأثر الزوجان خاصة المرأة ، لأنه في الماضي كانت المرأة دائماً هي المتهمة بالمسئولية عن العقم وبالتالي كانت تتحمل وحدها أعباءه النفسية فتتألم وتشعر بالذنب وتكتئب وتواجه نظرات الشفقة من محبيها ونظرات الشماتة والاحتقار من كارهيها، وتسمع في كل يوم تعليقات جارحة لكيانها الأنثوي، وربما تكتمل المأساة بعقابها على ذنب لم ترتكبه وذلك حين يتزوج عليها زوجها معلنا بذلك فشلها كأنثى ونبذها من دائرة عواطفه واهتمامه .

 رجوع إلى الفهرس

تطوّر القدرة الفنّيّة  التشكيليّة لدى الطّلبة الملتحِقين بقسم التّربية الفنّيّة - خالد محمد السعود

الملخص: هدفت هذه الدراسة إلى استقصاء تطوّر القدرة الفنّيّة  لدى طلبة التربية الفنّيّة بجامعة الملك فيصل ، بالإضافة إلى التعرّف على الفروق في الأداء على اختبارات القدرة الفنّيّة وعلاقتها بمتغيِّر اختبار القبول في تخصص التربية الفنّيّة ، والنّوع الاجتماعي . وطُبِّقت الدراسة على (72) طالباً وطالبةً وهم الطلبة الملتحِقين بتخصّص التربية الفنّيّة للعام الجامعي 2016/2017 بجامعة الملك فيصل ، حيث كانت هذه العيِّنة من نوع المجموعة الواحدة ، وقد استخدَمت الدراسة اختبارات القدرة الفنّيّة من تصميم الباحث لقياس تطوّر القدرة الفنّيّة لدى الطلبة في الأداء القبلي و البعدي وهي: اختبار الشكل الهندسي واختبار الشبكة الهندسيّة المُفرَغَة واختبار الرسم والاختبار المعرفي. أظهرت النتائج وجود فروقٍ ظاهريّةٍ بين الطّلبة في القدرة المكانيّة تبعاً لمتغيِّر الاختبار القبليّ و البعديّ ، وهذه الفروق لصالح الاختبار البعديّ ، كما أظهرت النتائج وجود فروقٍ ذات دلالةٍ إحصائيّةٍ في تطوّر القدرة الفنّيّة بين الطّلبة ذوي التّحصيل  العالي والطّلبة ذوي  التّحصيل المنخفض ، وذلك لصالح الطّلبة ذوي التّحصيل العالي ،وبيّنت النتائج وجود فروقٍ دالّةٍ إحصائياًّ في القدرة الفنّيّة  للطّلبة تُعزى إلى متغيِّر النّوع الاجتماعيّ لصالح الطالبات ، وأوصَت الدراسة العمل على مزيدٍ من الدراسات في المجالات الفنّيّة المختلفة وقياس القدرات الفنّيّة فيها ، وقياس مستويات الطّلبة في مجالات الإنتاج الفني المختلفة.

 

الكلمات المفتاحية: المهارات اليدويّة، القدرة الفنّيّة، الإدراك البصريّ، القيم الفنّيّة، الحكم الفنّيّ.

 رجوع إلى الفهرس

Bilan d’une expérience de psychothérapie de Groupe par la Technique de l’affirmation de soi  -  Ghania Azieze 

Résumé : Après une définition de l’assertivité, des rappels historiques sur ce concept et une description des techniques utilisées en groupe, le bilan d’une expérience clinique est abordé.

Le point est fait à partir d’un groupe expérimental de quelques cas qui testaient avec les thérapeutes l’efficacité des techniques d’affirmation de soi. Cette expérience nous montre dans tous les cas, qu’il ya, en cours de traitement, une mobilisation importante, une diminution de l’angoisse et un maniement de l’humour. Il s’agit d’une thérapie très dynamique qui complète bien une prise en charge individuelle.

Mots clés : Affirmation de soi- Groupe- Thérapie comportementale.

Abstract: After a definition of assertive training, historical recalls of this concept and description of the techniques used in group, we have discussed the results of a clinical experience.

We have worked on an experimental group of some cases who under therapists control were testing the efficacity of the assertive technics. This experience we tell us, in any case, there are an important psychodynamic effect, a significant decrease of anxiety and humorous. It’s a very dynamical therapy which perfects well an individual psychotherapy.

Key words: Self assertiveness- Group- Behavior therapy.

ملخص : بعد تعريف لتأكيد الذات ، تذكير تاريخي حول هذا المفهوم و وصف للتقنيات المستعملة داخل الجماعة ، تم التطرق لحصيلة تجربة عيادية .

اعتمد العمل على مجموعة تجريبية لحالات تختبر مع المعالجين فعالية تقنيات تأكيد الذات. هذه التجربة تبين لنا، أنه في كل الحالات، هناك خلال العلاج، تجنيد مهم و انخفاض للقلق. الأمر يتعلق بعلاج جد دينامي يكمل فعلا التكفل الفردي .

الكلمات المفتاحية : تأكيد الذات ـ الجماعة ـ العلاج السلوكي .

 

  معاجــم في علــوم وطــب النفــس

 

المعجــم الموســـع العربــي - جـمـــال التركــي ، تونــس

  §  ترجمة مصطلحـات عربيـــة

المعجــم الموســـع الإنكليـــزي - جـمـــال التركــي ، تونــس

  §  ترجمة مصطلحـات انكليزيــة  

المعجــم الموســـع الفرنســــي - جـمـــال التركــي ، تونــس

  §  ترجمة مصطلحـات فرنسيــة

رجوع إلى الفهرس

للإطلاع علـــى الأعداد السابقـــة

www.arabpsynet.com/apn.journal/index-apn.htm

Document Code PJ.0181

APNeJ57

ترميز المستند PJ.0181

Copyright ©2018  CISEN COMPUTER Company,(All Rights Reserved)