Arabpsynet

Revues   / مجلات  /  Journals

شبكـة العلوم النفسية العربية

 

مجلــة شبكــة العلــوم النفسيــة العربيــة

مجلة فصلية إلكترونية طبنفسية و علمنفسية محكّمة

www.arabpsynet.com/apn.journal/index-apn.htm

المجلد  الثاني - العدد 08 أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2005

 

q       فــهــرس المــوضــوعــات /  CONTENTS / SOMMAIRE

 

رسالــة المحـــرر

-       الآخـــــــر/أنـــا، النحــن/هـــم... أبجديات الحداثـة / د. جمـــال التركـــــي – تونــس ( النص الكامــل)

 

الملــــف    أبحــــــــــاث  من  المؤتمـــــــر العالمــــــــي الثالــــــــث عشــــــر للطـــــب النفســـــــــي  "

  -     Annual treated psychopathological morbidity.Demographic and diagnostic features:  Adel Alzayed, Adel Sorour-Kuwait

  -     Death Anxiety in Palestinians during  Al-Aqsa Intifada: Nahida Al- Arja, Taisir Abdallah - Palestine  

  -     Prevalence of psychiatric emergencies: A. Shafy MK, Rafik RA, W. Abo-hendy, Saber A. Moh., Moh. A. Elmahdy  - Egypt

  -     Marital satisfaction and Women’s Health: Cheour M, Ellouze F, Ellouze S, Hssairi A.- Tunisia

  -     The Case Of First Wife In Polygamy, Description of an Arab Culture-specific Condition:Lotfi Al-Sherbiny  - Egypt

 -      حالـة الزوجة الأولــى في الــزواج المتعـدد، دراسـة نفسيـة لحالـة خاصة فـي الثقافــة العربية:  لطفـــى الشربينـــي - مصــر  

 

أبحـاث و مقـالات أصيلـة

 

-      الإنســـــــــان: الحـب والحيـاة... الجسـد: يحـيـــي الرخـــــــاوي –   مصــــــر     

-     صعوبـــات التعلـــم الأكاديميــة (لدى تلاميذ وتلميذات الطورين الأول والثاني من التعليم الابتدائي) : بشير معمرية -  الجزائـــر     

-     مــــن المسـؤول عـن تعليـــــم القيـــــم للشبــــــــاب؟: زيــــــاد بركـــــات  -  فلسطيـــــن

-     العنــف المتفجــر والـخـطـر على الديمقراطيـــة -   قـــراءة نفستحليليـــة  : عدنــــان حب الله  –  لبنــان

-     ...عــن‏ ‏كبــت‏ ‏الــخـوف‏، ‏وتـسطيـــح‏ ‏البشـــر‏!!!‏  ( الحق فى الخوف ) : يحـيــي الرخــاوي –   مصــــر

-       Conception Arabo-Musulmane De La Fin De La Vie : S. Annabi, M. Besbes, A. Jarraya, J. Turky - Tunisia 

-       Risk-Benefit Analysis Of Making Prescription-Only Antidepressants (OTC): Numan M. Gharaibeh  – USA 

-     مـقـــالات  مـوجـــزة:

نفور من الاعتذار و قبـــول بالانكســار و تقديس للعنف: قـدري حفنـي

ترميـم   و تقويــة الانــا: خليــــل فاضـل

تمثــــــالا   بـوذا والاصنــام المعاصــرة: يحيــى الرخـــاوي

جــان برجـــــوري: التنظيمـــــات السيكوسوماتيـــة: سهـــام   بالعــارف

CAIRO XIII  WCP - Program Breaks All Records : Juan E. Mezzich

Demedicalization Of Trauma: A Culturally Appropriate  Program: F. Elsendiony

Dr.Osama M El Rady :The Founding Father Of Modern Psychiatry In K.S.A: F. Elsendiony

 

 

مــراجعــــة أطروحــــات

-       The Socio-Cultural Deteminants of Psychological Distress in Egyptian Women Today: Dalia Mostafa 

 

 

مـراجعـة كتــــب

-          أساسيات بناء الاختبارات والمقاييس النفسية والتربوية: سوسن شاكر  الجلبي   

     -   Psychiatrie, Culture Et Politique : Rita El Khayat    

  

 

مـراجعـة مجـــلات   

               -          الثقـافـــة النـفـسيـة المتخصصـــة: العـــدد 63 – 05

مــؤتـمـــــرات

               -         المؤتمـــر السنـــوي الثانــي عشــر للإرشــــاد النفســي: مصـــر

               -          اليــوم  الطبنفســي الثانـــي للطفــــــل والـمـراهــــــق: تونــس

     -    24 ème Congrès Franco-Maghrébin de Psychiatrie : France    

     -   Arabic Research Training: How To Conduct Large Scale Studies: Lebanon 

     -   Le 2ème  rencontre internationale de psychiatrie d’exercice privé: Algérie 

     -   1ère Journée du Forum Bipolaire Tunisien: Tunisie 

     -   Psy Congress Agenda :1st Quartly – 2006    

     -   WPA Congress Agenda : 2006 - 2011    

 

            

وثائـــــــــق نفسيـــــــة

               -          مشروع ممارسة العلاج النفسي في لبنان :  عدنان حب الله - لبنان

     -   Arab Charter on Human Rights, 2004: A. OKASHA - EGYPT    

    

الكــتـــاب الذهــبـــي للــشــبــكـة

-         انطبـــاعــــات أطبــــاء و أساتــذة علـــم النفــــس  

 

 

جــوائــــــز نفسيـــــة  وعالميــــــة

-     جائـزة ابــن رشــد للفكــر الحــر   2005

 

مــســتــجــدات الــطــب الــنــفــســي

-         Summaries Of Arab Psychiatrists  Papers In XIII  WPA Congress 10-15 September 2005 - Cairo – EGYPT

 

 

مصطلحــات نفسيــة

-      مصطلحـــات عربيــة : إنسمام - إنشطار - إنطفاء - إنطواء - إنعاظ - إنعصاب - إنفصال - إنفصام - أنموذج - إنهاك - إنهيار - إواليّة - إيحاء

-                  English Terminologies : Biological - Bipolar - Birth - Bisexual - Blind - Blindness - Body - Brady - Brain - Brief - Brightness - Briquet’s - Broad -  Broken-                                             Brom- Bromide - Bronch - Brother - Buccal - Bulimia

-         Terminologies Françaises : Capacité - Caractère - Catalepsie - Catharsis - Cathexie - Cecité - Céphalée - Choc - Chorée

 

-          رســالــــة المــحــــــرر

 

-      الآخـــــــر/أنـــا، النحــن/هـــم... أبجديات الحداثـة  / د. جمــال التركـي – تونـس

لا تعني الحداثة رفض التراث، ولا القطيعة مع الماضي، بقدر ما تعني الارتفاع بطريقة التعامل معه إلى مستوى «المعاصرة»، أي مواكبة التقدم الحاصل على الصعيد العالمي. إن الحداثة تبحث عن مصداقية أطروحاتها في خطاب «المعاصرة» وليس خطاب «الأصالة» الذي يُعنى بالدعوة إلى التمسك بالأصول واستلهامها، لكن الحداثة في الفكر العربي المعاصر لم ترتفع إلى هذا المستوى، فهي تستوحي أطروحاتها من الحداثة الأوروبية وتطلب المصداقية لخطابها من أصولها. حتى إذا سلمنا بأن الحداثة الأوروبية تمثل حداثة «عالمية» فإن انتظامها في التاريخ الثقافي الأوروبي، ولو على شكل التمرد عليه، يجعلها حداثة لا تستطيع الدخول في حوار نقدي مع معطيات الثقافة العربية لكونها لا تنتظم في تاريخها. فهي لا تستطيع أن تحاورها حوارًا يحرك فيها الحركة من داخلها، إنها تهاجمها من خارجها مما يجعل رد الفعل هو الانغلاق والنكوص. إن طريق الحداثة عندنا يجب أن ينطلق من الفهم النقدي للثقافة العربية بهدف تحريك التغيير فيها من الداخل، لذلك كانت الحداثة تعني حداثة المنهج وحداثة الرؤية، والهدف: تحرير تصوّرنا لـ «التراث» من البطانة الأيدولوجية والوحدانية التي تضفي عليه، داخل وعينا، طابع العام والمطلق وتنزع عنه طابع النسبية والتاريخية. إن خصوصية الحداثة عندنا في أن تكون بحق "حداثة عربية".

مقتبس عن " التراث والحداثة "/  د. محمد عابد الجابري  

الملـــف: أبحـــــاث مــن المؤتمــــر العالمـــــي

بهذا العدد الثامن من الإصدار نختتم السنة الثانية من عمر المجلة الإلكترونية، وهي فترة قصيرة للتقييم أو الحكم، لكن المؤشرات الأولية تدل أنها تبوأت مكانة محترمة بين الدوريات النفسية العربية فقد استطاعت التميز من عدد إلى آخر والمحافظة على انتظام صدورها رغم المعوقات، وساهم تخصيص كل عدد بملف حول موضوع محدد في إثراء المجلة، وجاء الملف في هذا العدد محتويا بعض الأبحاث الطبنفسية التي شارك بها الزملاء العرب في المؤتمر العالمي الثالث عشر للطب النفسي (مصر، القاهرة سبتمبر 2005) والذي شهد طفرة نوعية وكمية على مستوى المشاركة العربية، حيث ساهم انعقاد المؤتمر في بلد عربي بقسط وافر في هذه الطفرة. إننا نثمن هذه المشاركة خطوة هامة في سبيل تحقيق نهضة علمنفسية والانخراط في حداثة نعدها قدرا لا خيار لنا فيها تجاوزا لواقع علمي متخلف وإحداث نقلة تحررنا من الاعتمادية والانكفاء على ذات نرجسية متضخمة، منكرة الآخر ومهمشة له إن اعترفت به، إلى استقلالية منفتحة على المختلف معترفة به طرفا فاعلا، متفاعلة معه تفاعلا إيجابيا معززا لكيانها وغير مهدد لوجودها، إن الاعتقاد في إلغاء المختلف حماية للذات من خطر يهدد كيانها يؤسس لموقف عدائي منه لا يساهم إلا في عزلها أولا وإلغائها لاحقا خاصة وأن الآخر هو الطرف الفاعل في حضارة اليوم فهوالأقوى علميا / اقتصاديا / عسكريا / سياسيا...

إن من أبجديات الانخراط في حداثة عصرنا الراهن ضرورة إيجاد مساحة للآخر في وعيي وقبوله كمختلف لا يهدد وجودي، أنا في حاجة إليه كحاجته إلي (وإن اختلفت الدوافع) للتحفيز والإثراء، محتمة علي التعاون معه في سبيل تحقيق نهضة تتجاوز الإنسان في محيطه الإقليمي الضيق إلى الإنسان في محيطه الكوني.

في ملف هذا العدد نقدم النصوص الكاملة لبعض أبحاث المؤتمر العالمي، نستهلها بورقة كل من عادل زايد وعادل سرور (الكويت) حول "الوصف الديموغرافي والمرضي للأشخاص المراجعين بمستشفى الطب النفسي في الكويت لسنة 2002" خلصا فيه إلى أن 36.6% من المعايدين يعانون اضطرابات مزاجية، 12%   اضطرابات قلقية، 10.1% من اضطرابات فصامية و 7.9% اضطرابات ذهانية حادة. كما نقدم ورقة كل من ناهدة العرجاء وتيسير عبد الله (فلسطين) حول "قلق الموت عند الفلسطينيين خلال انتفاضـة الأقصى"، خلصتا فيهـا إلى ارتفاع مؤشر قلـق الموت عند المرأة مقارنة بالرجل وإلى تدني هذا المؤشر عند المتدينين.كما قدم وائل أبو هندي (مصر) وزملاؤه بحثا ميدانيا عن "دراسة نسبة حالات الطوارئ النفسية في جامعة الزقازيق"بينوا فيها أن نسبة المترددين لأسباب نفسية تمثل 1.71% من مجموع المعايدين إلى قسم الطوارئ تم إيواء 35.5% منهم بالقسم الداخلي للطب النفسي وتمثلت الاضطرابات الأكثر شيوعا في الهستيريا التحولية، الاضطرابات الوجدانية، اضطرابات الفصام واضطرابات القلق، مؤكدين أهمية تحسين الظروف المعيشية وزيادة التوعية بالأمراض النفسية لمقاومة وصمة المرض النفسي في مجتمعاتنا. كما نعرض بحث ماجدة شعور وزملاءها (تونس) حول "التوافق الزوجي والصحة النفسية للمرأة" وأثر الخلافات الزوجية على نفسيتها، خلصوا فيه إلى ارتفاع نسبة الشكاوي الجسدية والأعراض الاكتئابية والقلقية عند المرأة التي تعاني خلافات زوجية.  كما نعرض النص الكامل بنسخته العربية والإنكليزية لورقة لطفي الشربينيى (مصر) حول " متلازمة الزوجة الأولى في الزواج المتعدد" والتي عرض فيها بشكل مفصل للأعراض النفسية التي تتعرض لها الزوجة الأولى من خلال رصد المراحل التي تمر بها بداية من الرفض والاحتجاج إلى الاستسلام للوضع الجديد (في مدة زمنية محددة) و المتمثلة أساسا في الشكاوي الجسدية واضطرابات القلق التي تفوق اضطرابات الوجدان وسوء التوافق.

أبحــــــاث ومقالات أصيلــــــة...

رجوع إلى الفهرس

   

(النص الكامل  / www.arabpsynet.com/apn.journal/apnJ8/apnJ8el.pdf    /Full Text     )

 

q       مــلــخــصــــات  /  SUMMARIES / RESUMES  

 

الملــــف  "  أبحــــــــــاث  من  المؤتمـــــــر العالمــــــــي الثالــــــــث عشــــــر للطـــــب النفســـــــــي "

  -     Annual treated psychopathological morbidity. Demographic and diagnostic features /  Adel Alzayed, Adel Sorour - Kuwait

Abstract: Annual treated psychopathological morbidity.  Demographic and diagnostic features

Despite extensive studies on the epidemiology of mental disorders and advances in the treatment of these conditions, there is a paucity of detailed information concerning the characteristics of psychiatric patients and how treatments are administered in routine psychiatric practice.  This 2002 observational study collected information of 1532 patients on demographic, diagnostic, clinical, and treatment characteristics.  Nine hundred and sixty (62.7%) were men.  Nine hundred and eighteen (59.9%) were Kuwaitis.  The most common diagnostic category (36.6%) was mood disorder, followed by anxiety disorder (12%), schizophrenia (10.1%), acute psychotic episode (7.9%).  Non-Kuwaitis were more often given the diagnosis of schizophrenia/acute-psychotic episode (26.1%), compared to Kuwaitis (12.4%).  Patients received a mean of 2.83 psychotropic medications.  Three hundred and ninety seven required admission (25.9%), where as (74.1%) were treated as out patient.  

الملخص : الوصف الديموغرافي والمرضي للأشخاص الذين راجعوا مستشفى الطب النفسي في الكويت خلال عام 2002 

 على الرغم من ضخامة أبحاث استقصاء الأمراض النفسية و التطور الكبير الحادث في مجال علاج هذه الأمراض، إلا إنه مازال هناك كم هائل من المعلومات التي تخص طبيعة المرضى النفسانيين وكيفية المعالجة في الوضع الطبي الاعتيادي التي لا توفرها مثل تلك الأبحاث.  وهذا البحث الاستقصائي الذي أجري عام 2002 في مستشفى الطب النفسي في دولة الكويت، قمنا بمراجعة كافة الملفات الجديدة التي تم فتحها خلال هذا العام لمعاينة نوعية المرضى و طرق العلاج المتبعة في المستشفى.

رجوع إلى الفهرس

 

  -     Death Anxiety in Palestinians during  Al-Aqsa Intifada / Nahida Al- Arja, Taisir Abdallah - Palestine

Abstract: The aim of this study is to explore level of death anxiety among a sample (N=601) of Palestinians living in the city of Beit Jala, Village of Al-Khader, and Aida Refugee Camp in Bethlehem area. The researchers used AbdEl-Khalek scale 1996 to test the hypotheses. The cronbach Alpha was .92. To answer the hypothesis, the researchers calculated the frequencies, the standard deviations, the percentages, the mean and median, as well as the one-way analysis of variance, the t-test and Tukey test to verify the sources of variances.

رجوع إلى الفهرس

 

  -     Prevalence of psychiatric emergencies / A. Shafy MK, Rafik RA, W. Abo-hendy, Saber A. Moh., Moh. A. Elmahdy  - Egypt

Background: Psychiatric emergencies make up a large number of conditions treated by emergency room physicians. It is mostly first seen by non-psychiatrists in emergency departments.

Aim of Work: To ascertain the prevalence and evaluate the Socio-demographic data, alertness, and rates of hospitalizations and severity of psychiatric emergency cases.

Subjects and Methods: out of 11,699 attendant patients at medical emergency department, 200 patients with psychiatric emergency were recruited for this cohort study. Patients were submitted to medical assessment and psychiatric evaluation by semi-structured clinical interview, mini-mental state examination, brief psychiatric rating and Crisis Triage Rating Scales.

Results: 200 (1.71%) patients (97 males, 103 females, and aged 29±12.5) with psychiatric emergency attended ZUH emergency department. The most prevalent psychiatric diagnoses were somatoform (24.5%), mood (18.5%),schizophrenia (11%) and anxiety (9.5%) disorders. Also, we found lower hospitalization rate (35.5%), most patients were alert (65.5%), and female (51.5%) patients were more common than males (48.5%) to present in psychiatric emergency. Hospitalized patients were found to be more dangerous, has less social support with little cooperativeness than Nonhospitalized ones. Conclusion: - Psychiatric emergency constitutes a significant proportion of all medical emergencies, and it is more often in low socio-economic classes. Psychiatric education, proper social support, family education and early detection of psychiatric disorders will minimize the hazards of psychiatric illness.

الملخص:  دراسة نسبة حالات الطوارىء النفسية فى قسم الطوارىء بمستشفى جامعة الزقازيق  

يمثل عدد المترددين لاسباب نفسية على اقسام الطوارىء نسبة لا يستهان بها. وقد حاولنا فى هذه الدراسة قياس نسبة حالات الطوارىء النفسية، ومعرفة مدى وعيهم وحاجتهم للادخال للقسم الداخلى للعلاج. اجرى هذا البحث على 11699 متردد على قسم الطوارىء ووجد ان مائتين (1.71%) منهم قدموا لاسباب نفسية طارئة، وقد اجرينا لهم فحص طبى ومعملى شامل بالاضافة للتقييم النفسى الذى تضمن: دراسة اجتماعية ديموجرافية, فحص نفسى كامل باستخدام البروتوكول الخاص بقسم الطب النفسى بجامعة الزقازيق, كما اجرينا القياسات النفسية  التالية عليهم

1- اختبار الحالة العقلية المصغر

2- المقياس النفسى المختصر المتدرج

3- المقياس المتدرج للازمات الطارئة

وقد وجدت الدراسة ان 1.71% من المترددين كانوا لاسباب نفسية طارئة، اغلبهم من السيدات وقاطنى المدن وينتمى معظمهم لطبقات اجتماعية منخفضة، وقد تم ادخال 35.5% منهم للقسم الداخلى للعلاج. وقد وجدنا ان الاضطراب التحولى ثم الاضطرابات الوجدانية ثم  الفصام الذهانى ثم القلق النفسى هى الاكثر شيوعا لدى هؤلاء المرضى. هذا وقد خلصنا الى انه يجب تحسين الظروف المعيشية مع زيادة التوعية بالامراض النفسية عند الاسرة والمجتمع بالاضافة الى تدريب العاملين فى الحقل الطبى من اطباء وتمريض على التعامل مع طوارىء الامراض النفسية لتقليل وصمة المرض النفسى لدى مجتمعاتنا.

رجوع إلى الفهرس

 

 

  -     Marital satisfaction and Women’s Health / Cheour M, Ellouze F, Ellouze S, Hssairi A.- Tunisia

Objective: We already know  the marriage benefits to health and the devastating effects of divorce on health. What we wanted to investigate was the impact of marital conflicts on women’s health.

 Method: Subjects :Sample of 140 married women, representative of the population of  Greater Tunis selected according to age, school level, and environment (quota method).  Assessment: Socio-demographic parameters, Lock-Wallace Marital Satisfaction test, Beck Depression Inventory, Beck Anxiety Inventory, open questions exploring the physical status.

 Results: Nearly one woman out of two experiences conjugal conflicts. While less than one third of women incriminate work in generating conflicts, three out of four report significant impact on their professional activities.

There are more somatic disorders among women experiencing marital conflicts compared to women with marital conflicts (72% vs 28%). The difference is significant p=0,00005.  There is a significantly greater / higher rate of depression (BDI score > 03) among women with conjugal conflicts (96% vs 50%) (p =0, 00000001).   Women with conjugal conflicts, experience more severe forms of depression, while women without marital conflicts report milder forms. 

There is a higher rate of anxiety among women with marital conflicts 76% vs 24%  (p=0,004).

 Conclusion: There is an evident need for appropriate preventive and therapeutic strategies, given the serious consequences of domestic conflicts on women’s physical and mental health.                                    

 Keys word : women’s health, marital’s conflicts

رجوع إلى الفهرس

 

  -     The Case Of First Wife In Polygamy, Description of an Arab Culture-specific Condition / Lotfi Al-Sherbiny - Egypt

Summary: Polygamy and the case of first wife in Arab culture

Polygamy and the condition of first wife were investigated by study of a sample of 100 women ; half of them were first wives in polygynous marriages and the other half were a control group . Assuming that the first wife reacts to remarriage of the husband in certain pattern which is amenable to investigation and description , the subjects were collected by ‘ snowball ‘ technique and studied using brief interview , demographic sheet and the General Health Questionnaire ( GHQ) .

The findings of this study revealed the first wives in polygynous marriage tend to have certain demographic characteristics e.g. relatively older age than controls, lower education , higher number of children and mostly being housewives . The initial reactions of the first wives to remarriage of the husband took the form of severe symptoms and sharp actions . Acceptance and adaptation to the new situation gradually takes place after 6 months in the average . Physical , psychological and social consequences continue to manifest for long time in polygynously married first wives . Certain symptoms were either spontaneously reported or observed through GHQ application , the most frequent of them were the somatic complaints e.g. pain , psychological symptoms e.g. anxiety and irritability and mixed e.g. tiredness.

The findings of this study suggested the proposal of an Arab Culture specific condition in women described as ‘ first wife syndrome ‘ . This new native category of psychiatric disorders which has no Western equivalent is justified by the almost constant pattern of reaction of Arabic women to polygamy based on findings of this study . Further research in this area and other relevant cultural studies had been recommended.

رجوع إلى الفهرس

-        حالـة الزوجة الأولــى فـي الــزواج المتعـدد، دراسـة نفسيـة لحالـة خاصة فـي الثقافــة العربيـة /  لطفى الشربينى  - مصر

ملخص الدراسة:  تم إجراء هذه الدراسة النفسية بهدف إلقاء الضوء علي منطقة خاصة في الثقافة العربية لم تكن موضع اهتمام بالنسبة للدراسات النفسية في السابق هي، ونعني بها الجوانب النفسية في تعدد الزوجات، فقد اهتمت هذه الدراسة بالتركيز علي الحالة النفسية للزوجة الأولي، وفي المقدمة تم عرض للأدبيات القليلة المتوفرة حول تعدد الزوجات في العالم العربي ، ثم استعراض للخلفية الاجتماعية والنفسية الدينية لمسألة تعدد الزوجات، وبعض الإحصائيات عن انتشار هذه الممارسة في الثقافة العربية ، والعودة إلى المراجع التي تتحدث عن الأسباب والدوافع المحتملة ، ورد الفعل النفسي لدى الزوجة الأولي .

وفي الدراسة العملية تم إجراء البحث علي عينة تضم 100 من السيدات في مجموعتين تتكون الأولي من 50 سيدة هن مجموعة الدراسة حيث أن كل منهن هي الزوجة الأولي في زواج متعدد، ومجموعة ضابطة من 50 سيدة متزوجة، وقد استخدمت أدوات للدراسة والقياس تم تطبيقها علي الحالات التي تم جمعها، وبعد ذلك تم تحليل النتائج إحصائيا.

وقد أظهرت النتائج بعض الفروق في الخصائص الديموجرافية لمجموعة الدراسة مقارنة بالمجموعة الضابطة حيث كانت الزوجة الأولي في الغالب اكبر سنا واقل تعليماً ولديها عدد اكبر من الأبناء، وفيما يتعلق بنمط رد الفعل للزوجة الأولي عقب الزواج الثاني للزوج فقد تم رصد المراحل التي تحدث بداية من الرفض والاحتجاج إلى الاستسلام للوضع الجديد في مدة زمنية محددة،كما تم تحديد الأعراض النفسية عن طريق المقابلة الإكلينيكية واستبيان الصحة العامة حيث تبين الشكاوى الجسدية والقلق تحدث بصورة تفوق الاكتئاب وسوء التوافق.

وقد تم وصف هذا النمط من رد الفعل المشترك للزوجة الأولي والأعراض التي تحدث وتشترك فيها السيدات عقب الزواج الثاني بما يمثل حالة مرضية نفسية خاصة قمنا بوصفها في هذه الدراسة  و أطلقنا عليها " حالة ( متلازمة ) الزوجة الأولي " يمكن طرحها كحالة مرضية مستقلة مرتبطة بالثقافة العربية، وفي نهاية الدراسة تم وضع الاستنتاج والتوصيات باستمرار البحث في الجوانب النفسية المختلفة لموضوع الدراسة.

رجوع إلى الفهرس

  

أبـــحـــاث و مـــقــــالات أصـــيــلــــة

-        الإنســـــــــان: الحـب والحيـاة... الجسـد / يحيـي الرخـاوي  -  مصـر

 تمهيــد: هل يمكن أن يجد أحد نفسه فى موقف يرغمه أن يختار- فى عمق وجوده- بين الحب  والحياة؟ هل يمكن أن يعلمنا الإبداع الأعمق معنى آخر لما لا نكف عن ترديده حول الحب والثقة والكره والقتل؟ هل يمكن أن يسعى الإنسان بعد طول رحلة تطوره إلى نوع آخر من العلاقات؟ نوع أعمق، وأخطر، وأجمل، وأصعب؟.

 فى فقه العلاقـات البشريـة، كيف يكـون الاختيـار بيـن الحـب والحيــاة؟

فيما سبق، أطلّت علىّ إطلالات متفرقة، متباعدة من حيث المبدأ، لكنها اجتمعت عندى حول ضرورة المغامرة بفحص طبيعة وصعوبة العلاقات البشرية، فانفتح على ملف هذا الإشكال الذى كنت أزمع تأجيله.

تنقلت ما بين الخطاب السياسى (سعد هجرس: بناء الثقة، ومحمد هانى: الشخصية الغائبة) إلى خطاب الحب والتبات والنبات (بؤرة الرجولة فى دماغ الأزواج: أمينة خيرى)، إلى خطاب الفن (رواية العطر: تحدى هوليود الأكبر) فحضرنى هذا الهاجس حول هذه القضية.

بعض عنوان مقال سعد هجرس "بناء الثقة" كان إشارة إلى ما نحن أحوج ما نكون إليه الآن فى مسألة علاقة الحاكم بالمحكوم، قدم تعريفا للسياسة بدقة ورفاهة، برغم أن المفروض أنه بديهى، باعتبارها "علم وفن إدارة الصراع والمتناقضات بين الأطراف المختلفة فى المجتمع بصورة سلمية" بديلا عن "حلبة مصارعة الثيران وحديقة الحيوان المفتوحة"، كما قدم اقتراحات عملية لإجراءات ممكنة تتعلق بوقائع قائمة تحتاج قرارا واضحا، فتنبنى الثقة. هذا طيب كله: بسيط، واضح، عملى، وممكن، ومفيد. لكن المسألة التى أثارها العنوان ابتعدت عن كل ذلك وأنا أتساءل عن العلاقة بين بناء الثقة بنا، بداخلنا، فيما بيننا، وبين المناخ السياسى الذى يتطلب ذلك وينبنى عليه بشكل أو بآخر.

 نبهنا محمد هانى، فى عاموده فى نفس اليوم إلى افتقارنا إلى (وحاجتنا لـ) نوع  الشخصية التى تكسب وتجعل الآخرين يكسبون، وهى الشخصية الغائبة عن مجتمعنا فى الحياة السياسية والاجتماعية على حد سواء، وأنه لكى تنمو هذه الشخصية لا بد من توفير "... مناخ يسمح لها بهذا، أهم ملامحه الحرية، والقضاء على الفساد والعدل الاجتماعى" ..إلخ، شكرت له رؤيته وتصنيفه. لكن التساؤل تزايد عندى حول العلاقة بين كل ذلك وبين ما نربى عليه أطفالنا، وما نمارس من خلاله علاقاتنا الحقيقية، والحميمة".؟

وجدت نفسى فى صفحة التبات والنبات الذى تحرره أمينة خيرى، وقد تزين بتعبير رائع هو "بؤرة الرجولة"،...

رجوع إلى الفهرس

 

-    صعوبـــات التعلـــم الأكاديميــة ( لدى تلاميذ وتلميذات الطورين الأول والثاني من التعليم الابتدائي ) / بشير معمرية -  الجزائـر 

ملخص الدراسة: يعتبر التعليم الابتدائي ذا أهمية كبيرة في السلم التعليمي، وتأتي أهميته من كونه أول المراحل التعليمية التي يتوقف عليها بدرجة كبيرة النجاح في المراحل التعليمية الأخرى. ففي هذه المرحلة يكتسب الطفل مختلف المهارات والعادات السلوكية الأساسية اللازمة لتكوينه كإنسان. كما يتمكن في هذه المرحلة أيضا من تنمية قدراته واستعداداته العقلية. ويكتسب الكثير من الميول والاتجاهات في الحياة. ويكتسب في هذه المرحلة كذلك المهارات الأساسية التي تمكنه من تحصيل المعرفة وهي القراءة والكتابة والحساب.

إن مرحلة التعليم الابتدائي، تعتبر بمثابة الخطوة الأولى على طريق التربية الطويل، الذي أصبح اليوم لا ينتهي عند مرحلة معينة أو عند سن محددة، بل يستمر باستمرار حياة الفرد. مما جعل المؤسسات التربوية والتعليمية بوجه خاص في مختلف المجتمعات تهتم برعاية الأطفال في هذه المرحلة، نظرا لأهميتها في حياة الأفراد ونمو شخصياتهم.

ويعتبر أي نقص أو خلل يصيب العملية التعليمية في هذه المرحلة، بداية لتوقع إخفاق مستديم في الأداء الدراسي في المراحل التعليمية اللاحقة من المسار التعليمي للتلميذ.             

ولذا وجب الاهتمام بتلاميذ هذه المرحلة، وخاصة فيما يتعلق بتحصيلهم الدراسي، والتعرف على أسبابه ومشكلاته ومعوّقاته، حتى إذا تم تشخيصها والتعرف عليها بشكل جيد، وُضِعَ لها العلاج المناسب مبكرا قبل أن تستفحل ويصعب عندئذ علاجها.

ويعتبر التحصيل الدراسي للتلاميذ في مختلف مستوياتهم التعليمية، الهدف الأساسي لكل فعاليات العملية التعليمية ، ودليل على مدى تحقيق الأهداف التعليمية، ونجاح الخطة التربوية. وتعطي المجتمعات الراقية أهمية كبيرة للتحصيل الدراسي، وتتخذه كمعيار لرقي الأمة واتجاهها نحو تطوير نفسها ونموها حضاريا. ولا يصدر هذا الاهتمام من التلاميذ فقط، بل من الآباء والمعلمين والمسؤولين عن العملية التعليمية ومن المجتمع ككل.

فعندما يلتحق تلاميذ التعليم الابتدائي بالمدرسة، يلاحظ المعلم تدريجيا وجود فروق بين التلاميذ، من حيث قدراتهم على الاستيعاب والقراءة والكتابة والحساب وغيرها. وتتمايز هذه الفروق بعد السنة الأولى والثانية، وتتضح من خلال مستويات التحصيل الدراسي ، حيث نجد التلاميذ من هو متفوق دراسيا، ومنهم من هو عادي في تحصيله الدراسي، ومنهم من هو ضعيف في ذلك.

ويتأثر ضعف التحصيل الدراسي بعوامل متعددة ؛ منها العوامل الأسرية والعوامل الصحية والعوامل الاجتماعية والعوامل التربوية والعوامل النفسية، ومنها أيضا عوامل الإعاقات الحسية والحركية والعقلية، وكذلك العوامل النمائية العصبية للجهاز العصبي المركزي التي تؤدي إلى اضطراب وظيفي في وظائف هذا الجهاز، وبالتالي إلى ما يعرف بصعوبات التعلم لدى التلاميذ.

وقد اهتمت النظم التعليمية بهذه الصعوبات التي تحول دون وصول التلميذ المصاب بها إلى مستوى تحصيل دراسي يساير مستوى تحصيل زملائه العاديين. وقامت بتشخيصها طبيا ونفسيا سعيا إلى تحديدها والتعرف على مظاهرها وكذلك أسبابها، وقدمت لهؤلاء التلاميذ خدمات تربوية وصحية واجتماعية للتغلب على هذه الصعوبات.

وتم تحديد هؤلاء التلاميذ بوجود عينة منهم داخل حجرات الدراسة لا يعانون من مشكلات نفسية، أو إعاقات حسية أو حركية أو عقلية أو مشكلات صحية، كما لا يعانون من حرمان بيئي أو ثقافي أو اقتصادي، وقدراتهم العقلية في حدود المتوسط فأكثر، ومنهم أذكياء جدا، ومع ذلك فإن مستوى تحصيلهم الدراسي ضعيف، أو أقل من قدراتهم مقارنة بتحصيل زملائهم من نفس المستوى التعليمي والسن ومستوى الذكاء. وهذه العينة من التلاميذ،  هم الذين تنطبق عليهم خصائص التلميذ الذي يعاني من صعوبات التعلم.

وتشير نتائج بعض الدراسات إلى أن نسبة هؤلاء التلاميذ تتراوح بين 2 ـ 20 % من مجموع التلاميذ المتأخرين دراسيا، كما بينت ذلك دراسات في المجتمع الأمريكي (عبد المعطي: 236). أما دراسات أخرى فتشير إلى نسبتهم في المجتمع الأمريكي دائما تتراوح بين 1 ـ 30 % (الشرقاوي 2002 :20).   

ومشكلة صعوبات التعلم ليست مشكلة محلية ترتبط بمجتمع معين أو بدولة معينة أو بثقافة معينة أو بلغة معينة، بل هي مشكلة ذات طابع عالمي توجد لدى بعض المتعلمين من مجتمعات مختلفة ذات ثقافات ولغات متباينة.

ونظرا للطابع العالمي لصعوبات التعلم، فقد تراكمت البحوث التي أجريت في كثير من دول العالم على أطفال لديهم بعض الصعوبات في تعلم بعض المهارات الأكاديمية والمعرفية.

ونظرا لتعدد واختلاف المشكلات التي يظهرها الأطفال ذوي صعوبات التعلم باعتبارهم مجموعة متجانسة، فقد حاول العلماء الباحثون تصنيف صعوبات التعلم بهدف تسهيل عملية دراسة هذه الظاهرة، واقتراح أساليب التشخيص والعلاج الملائمة لكل مجموعة. حيث أن الأسلوب الذي يصلح لعلاج حالة تعاني من صعوبات التعلم لا يصلح لعلاج حالات أخرى تعاني من صعوبات التعلم كذلك. ولقد تعددت التصنيفات الخاصة بهذه الصعوبات بين العاملين في هذا المجال. فمنهم من صنفها إلى مشكلات القراءة والكتابة والتهجي والإملاء. ومنهم من ركز على مشكلات حل المسائل الحسابية. بينما ركز آخرون على الصعوبات في الانتباه. وصنفها البعض الآخر إلى صعوبات تتعلق بالذاكرة والإدراك ( دبيس : 28 ) ( سالم وآخر : 77 ـ 78 ).      

وهناك من صنفها إلى أبعاد أخرى أكثر شمولية، أين نجد فتحي الزيات 1988 يصنفها إلى خمس فئات رئيسية هي ما يلي:(وحيش وآخرون: 72 ـ 73 )

      1 ـ النمط العام لذوي صعوبات التعلم.

      2 ـ صعوبات التعلم المتعلقة بالانتباه والذاكرة والفهم.

      3 ـ صعوبات التعلم المتعلقة بالقراءة والكتابة والتهجي.

      4 ـ صعوبات التعلم المتعلقة بالانفعالية العامة.

      5 ـ صعوبات التعلم المتعلقة بالإنجاز والدافعية.

لكن التصنيف الأكثر شيوعا هو الذي قال به كيرك وكالفانت (ترجمة عربية سنة 1988) الذي يصنف صعوبات التعلم إلى صنفين هما: (أحمد: 28 - 29)

    رجوع إلى الفهرس

 

-         مــــن المسـؤول عـن تعليـــــم القيـــــم للشبــــــــاب؟ /  زيـاد بركـات  -  فلسطيـــن

ملخص الدراسة: هدفت هذه الدراسة إلى معرفة المسؤولية الرئيسية والثانوية والهامشية لكل من البيت والمدرسة والمسجد في تعليم الشباب منظومة من القيم، وذلك من وجهة نظر عينة من الأباء والمعلمين والشباب أنفسهم بلغ عددهم (720) فرداً طبق عليهم مقياس منظومة القيم المكتسبة للشباب، وقد أظهرت نتائج الدراسة أن البيت قد أسهم بدور رئيسي في تعليم ما نسبته (58%) من القيم، كما أسهمت المدرسة بدور رئيسي بتعليم ما نسبته (36%) من القيم، بينما أقتصر دور المسجد الرئيسي بتعليم ( 10%) فقط من هذه القيم. وأظهرت النتائج كذلك أن القيم الخمس الأكثر اهتماماً عند ممارسة البيت لدوره الرئيسي لتعليمها للشباب هي على الترتيب: النظام والترتيب والنظافة، الاستقلالية والاعتماد على النفس، الطاعة والاحترام والامتثال، سعة الخيال والإبداع. بينما القيم الخمس الأولى في اهتمام المدرسة فكانت على الترتيب: التفاني في العمل، الحداثة والتطور والمعاصرة، التحرر وانفتاح الفكر وسعة الأفق، الشعور بالإنتاجية والعمل، حب الاستطلاع والبحث واستقصاء المعرفة. أما القيم التي أسهم المسجد بتعليمها للشباب بشكل رئيسي فكانت على الترتيب: الخشية والمخافة من الله، الوقار والرحمة، الدماثة واللطف والكياسة واللياقة، الهدؤ والمسالمة وعدم الاعتداء، التسامح والعفو. كما أشارت نتائج الدراسة إلى وجود فرق جوهري بين الدور الرئيسي لكل من البيت والمدرسة والمسجد في تعليم القيم للشباب وذلك لمصلحة البيت. كما نوقشت نتائج الدراسة في ضوء أدبها السابق وتم اقتراح بعض التوصيات.

  -     Who Should Be Responsible In Teaching Values For Young People? / Zied Baraket - Palestine

Abstract: This study aims to examine the primary, secondary, and least responsibility of home, school, and mosque for teaching values to young people. To achieve this propose the questionnaire listing fifty distinct values were applied to (720) person. The results show that the subjects believe that the home, school, and mosque are primary responsibility for teaching young people the values on (58%), (36%), and (10%) respectively. Also, the finding show that the more important five values which the home interested to teaching the young people were: 1. Discipline, arrangement, cleanliness 2. Independence, self-reliant 3. Dutiful, respectful, obedient 4. Happy, contented, relaxed 5. Imagination, creativity. Bat the more important five values which the school interested to teaching the young people were: 1. Dedicated, concerned 2. Modernness, developed 3. Liberality, open – mindedness 4. Productive, hard – worked 5. Curiosity, exploration, research. And the more important five values which the home interested to teaching the young people were:  1. Apprehension, dread 2. Reverent, merciful 3. Courteous, politeness, gentleness 4. Peaceful, non- violent 5. Excusing, forgiveness, pardon.

Based on the study findings and discussed the researcher suggested some recommendations.

رجوع إلى الفهرس 

 

 

-       العنــف المتفجــر والـخـطـر على الديمقراطيـــة -   قـــراءة نفستحليليـــة :/ عدنـان حب الله – لبنـان       

مدخل : تشهد الساحة الدولية حدثاً، يبدو من الغرابة أنه لا يدخل في سياق منطقي يمكن فهمه بسهولة، أن تحدث أعمال عنف متفجر تطال شريحة من المجتمع في بلد متخلف سياسياً يمكن فهمه وتبريره، أما أن تكون ساحة هذا الحدث في بلد من أرقى البلاد الديمقراطية في العالم فهذا ما لا نفهمه، بل يخرج عن نطاق البحث السياسي ويدخلنا في منطق علم الاجتماع وعلم النفس علّنا نحصل على أجوبة تخرجنا من اللاعقلانية إلى العقلانية.

تشهد فرنسا حاليا موجة من العنف عمّت أكثر المدن الكبرى وبات الفرنسي والعالم حائرا؛ كيف يمكن أن يحصل ذلك علماً أن النظام الديمقراطي إذا كان له أهمية وتبنته أكثر الدول الحضارية فليس إلاّ لكونه قادرا على امتصاص الخلافات والحيلولة دون تحوّلها إلى عنف متفجر.

هل السبب عيب في النظام الديموقراطي أو بطريقة ممارسته وتطبيقه؟ الأفضل أن يكون الجواب في طريقة ممارسته، لأننا لا نملك حتى الآن نظاماً سياسياً غير الديموقراطية يُِمكن الإنسان العيش بسلام بينه وبين أخيه الإنسان.

نظرة أفقية إلى المشهد الفرنسي تبيّن لنا أن هذه الشريحة الاجتماعية المتفجرة مقتصرة على مجموعة إثنية من المهاجرين المغاربة تجمعت في فرنسا منذ أكثر من أربعين سنة لأسباب اقتصادية استدعتها الحاجة الفرنسية للأيدي العاملة الرخيصة، إضافة إلى الحقبة الاستعمارية التي جعلت من فرنسا ملاذاً طبيعياً لكل لاجىء أو طالب عمل نظراً إلى أن هذا الاستعمار رغم زواله المرئي إلاّ أنه لا يزال يحتفظ بجذوره الثقافية والاقتصادية...

رجوع إلى الفهرس

 

-       ...عــن‏ ‏كبــت‏ ‏الــخـوف‏، ‏وتـسطيـــح‏ ‏البشـــر‏!!!‏  ( الحق فى الخوف ) /  يحيـي الرخـاوي –   مصـر        

استهلال: نظرت‏ ‏فى ‏ظلمات‏ ‏الماضى ‏فرأيت‏ ‏وجه‏ ‏حبيبتى ‏يتألق‏ ‏نورا‏ ‏بعد‏ ‏أن‏ ‏دام‏ ‏غيابها‏ ‏خمسين‏ ‏سنة‏، ‏فسألتها‏ ‏عن‏ ‏الرسالة‏ ‏التي ‏أرسلتها‏ ‏لها‏ ‏منذ‏ ‏أسبوع‏ ‏فقالت‏ ‏إنها‏ ‏وجدتها‏ ‏مفعمة‏ ‏بالحب‏ ‏ولكنها‏ ‏لاحظت‏ ‏أن‏ ‏الخط‏ ‏الذى ‏كتبت‏ ‏به‏ ‏ينم‏ ‏عن‏ ‏إصابة‏ ‏كاتبه‏ ‏بداء‏ ‏الخوف‏ ‏من‏ ‏الحياة‏ ‏وبخاصة‏ ‏من‏ ‏الحب‏ ‏والزواج‏، ‏ولما‏ ‏كنت‏ ‏مصابة‏ ‏بنفس‏ ‏الداء‏ ‏فقد‏ ‏عدلت‏ ‏عن‏ ‏الذهاب‏ ‏إليك‏ ‏وفكرت‏ ‏فى ‏النجاة‏ ‏فلذت‏ ‏بالفرار‏"

نجيب‏ ‏محفوظ‏ (‏نصف‏ ‏الدنيا‏ ‏عدد‏ 777 ‏-‏ 2 ‏يناير‏ 2005)‏

أنظر‏ ‏كيف‏ ‏عرى ‏محفوظ‏ ‏الخوف‏ ‏من‏ ‏الحياة‏، ‏ومن‏ ‏العلاقة‏ ‏بالآخر‏ (‏الحب‏) ‏هكذا‏ ‏وهو‏ ‏فى ‏هذه‏ ‏المرحلة‏ ‏مع‏ ‏كل‏ ‏الإعاقة‏ ‏والصعوبة!‏ ‏كيف‏ ‏كثف‏ ‏الزمن‏ ‏قفزا‏ ‏عبر‏ ‏نصف‏ ‏قرن! ‏كيف‏ ‏عمم‏ ‏هذا‏ ‏الخوف‏ ‏بين‏ ‏الطرفين‏ ‏بهذه‏ ‏الدقة؟‏ ‏كيف‏ ‏كان‏ ‏الهرب‏ ‏هو‏ ‏الحل‏ ‏فى ‏مواجهة‏ ‏هذا‏ ‏الخوف‏ ‏المتبادل!

نجح‏ ‏نجيب‏ ‏محفوظ‏ ‏أن‏ ‏يلغى ‏الزمن‏ ‏وأن‏ ‏يختزل‏ ‏خمسين‏ ‏عاما‏ ‏ليتواصل‏ ‏الحوار‏: ‏خطاب‏ ‏العتاب‏ ‏من‏ ‏أسبوع‏، ‏والفراق‏ ‏من‏ ‏نصف‏ ‏قرن‏، ‏والرد‏ ‏المؤجل‏ "‏الآن‏".‏

انطلاقا‏ ‏من‏ ‏هذا‏ ‏الحدس‏ ‏الإبداعى ‏ألا‏ ‏يجدر‏ ‏بنا‏ ‏أن‏ ‏نتدارس‏ ‏هذه‏ ‏الظاهرة‏ ‏فى ‏جذورها‏ ‏الأعمق‏ ‏بدءا‏ ‏من‏ ‏الخوف‏ ‏من‏ ‏الآخر‏ ‏ومن‏ ‏الحب‏ ‏ومن‏ ‏الحياة‏ ‏إلى ‏الخوف‏ ‏من‏ ‏الحرية‏، ‏والخوف‏ ‏من‏ ‏الإبداع‏، ‏بديلا‏ ‏عن‏ ‏الدعوة‏ ‏المسطحة‏ ‏الشائعة‏ ‏أنه‏ "‏لا‏ ‏تخف‏"، "‏ودع‏ ‏القلق‏ ‏وعليك‏ ‏بالسعادة‏"، ‏وما‏ ‏شابه؟‏.‏

هذا‏ ‏بعض‏ ‏ما‏ ‏سوف‏ ‏تحاوله‏ ‏هذه‏ ‏المداخلة....

رجوع إلى الفهرس

 

  -     Conception Arabo-Musulmane De La Fin De La Vie /  S. Annabi, M. Besbes, A. Jarraya, J. Turky - Tunisia

Introduction: Religion monothéiste, sémite, d’origine arabe mais à vocation universelle, l’Islam est allé à la rencontre de continents, de régions habitées par des peuples qui ont leurs spécificités ethnologiques et culturelles qui ont parfois donné une coloration particulière à l’Islam, ou plutôt à la forme d’Islam qui leur est parvenue : Islam sunnite, Islam chiite, Islam soufi, Islam des Qâdiriyya et des Tijâniyya, Islam salafiste  etc… C’est dire qu’avant d’aborder ce chapitre fort complexe, relatif aux différents groupes de musulmans, et aux multiples sous-groupes, voire même aux sectes et aux schismes, il faut souligner que les sources de références en matière de pensée musulmane sont, à l’origine, essentiellement :

-     le Coran

-     le Hadîth

L’Islam se présente d’abord comme un phénomène religieux, où la foi en la parole de Dieu doit être première. Pour les Musulmans, les critères d'appartenance sont à l’origine, très simples. II suffit d’effectuer un geste élémentaire pour être compté parmi le nombre des Musulmans, la profession de foi, la Chahada  c'est à dire la déclaration devant témoins de l’unicité du Divin, et la croyance en son Prophète: " Il n'y a de dieu que Dieu et Mouhammad est son Prophète". Ainsi Dieu est unique ; Dieu est le Créateur absolu, faisant du principe de non association le fondement premier de l'Islam.

رجوع إلى الفهرس

  -     Risk-Benefit Analysis Of Making Prescription-Only Antidepressants (OTC) / Numan M. Gharaibeh  – USA

Abstract: This article is a dialectical discussion of the risks and benefits of making some of the currently available prescription-only antidepressants available for over the counter (OTC) use. The author performed a MEDLINE search as well as a pragma-dialectical discussion to examine the potential harm vs. benefit (or harm-reduction) of making some prescription-only antidepressants available for over the counter (OTC) use. The article also reviews the criteria that the Food and Drug Administration (FDA) uses in the re-classification of drug products from prescription to OTC (Rx-to-OTC) applications. The article concludes that there are equally convincing arguments “for” as well as “against” making some prescription-only antidepressants available in OTC forms. Despite the risks involved in making some antidepressants available for OTC use, the idea may be feasible in some parts of the world where individuals with depression may not have access to psychiatrists or the stigma is too high (such as some parts of the Arab world). The debate about risk-benefit must be local because of the uniqueness of each country’s laws, rules, and regulation process as well as the uniqueness of the circumstances under which psychiatric services are rendered.

رجوع إلى الفهرس

 

 

 مــقــــالات موجــــــزة

-        نفـــور من الاعتـــذار و قبـــول بالانكســار و تقديس للعنـــف / قـدري حفنـي- مصــر

استهلال: الخطأ قرين التكوين البشري؛ فالبشر يخطئون منذ خطيئة آدم ثم خطيئة هابيل وما زالت الأخطاء والخطايا مستمرة وسوف تستمر ما دام هناك بشر، لكن الحضارات تباينت عبر التاريخ في تدريب أبنائها على السلوك الذي ينبغي على الفرد أن يتبعه إذا ما أحس أنه قد أخطأ أو واجه من يتهمه بالخطأ.

تفاوتت أساليب معالجة الأخطاء وتنوعت بتنوع العقائد الدينية والإيديولوجية وأنماط التنشئة الاجتماعية السائدة والتي تختلف باختلاف المراحل التاريخية: من مجرد طأطأة الرأس خجلا إلى الاعتراف بالخطأ أمام قس الاعتراف في المسيحية إلى التوبة النصوح في الإسلام إلى النقد الذاتي الماركسي إلى الاعتذار علنا لمن أخطأ المرء في حقه والقبول بتقديم الترضية المناسبة سواء كانت مادية أو أدبية إلى الانكسار وجلد الذات.

ولعل حرص الأديان والعقائد جميعا على الإعلاء من قيمة الاعتراف بالخطأ والاعتذار عنه يعبر عن حقيقة أن مثل ذلك الاعتراف يعد ضمانا لاستمرار تقدم الفرد والمجتمع على حد سواء ومؤشرا على مدى ثقة الفرد في عدالة الجماعة التي ينتمي إليها و يعتذر أمامها، ودليلا على ثقة الفرد في نفسه و في قدراته.

 

-        ترميـــم وتقويــة الانــا / خليـل فاضـل خليـل -  مصـر

استهلال: مما لاشك فيه ان الحقيقة الصادقة العارية،‏ امر صعب للغاية ان لم يكن مستحيلا من منا حقا يرتضي مكاشفه ومواجهة تعري كيانه تنبهه وتصححه دون جلد للذات،‏ وانما في محاولة لبنائها وتقويتها لكل منا سقفه وحدوده،‏ وكل منا قد يحزن ويخفي الما عظيما‏،‏ لنا جميعا طموحات وتوقعات قد تفوق الممكن والمتاح بهامش واسع فعلا قد تجد نفسك في اطار الحياة اليومية تثق في شخص ما،‏ ثم يخونك فجاة وبدون اي مقدمات ولايترك لك فرصة للالتفاف حول الازمة،‏ وقد يكون تفاعلك مع والديك مباشرة او بشكل مستتر قاسيا‏,‏ ينتج عنه سوء فهم متبادل‏,‏ انانية مطلقة مباغتة عدم اهتمام،‏ عدم تقدير،‏ ومن ثم انحسار مشاعر الحب والمودة ان لم يكن اختفاوها بالكامل‏.‏   

 

-        تمثــــــالا   بـوذا والاصنــام المعاصــرة  /  يحيـى الرخـاوي

 استهلال: ماهو الصنم؟ هو تجسيد يصنعه الانسان بنفسه ليحقق له احتياجا ما قد يكون هذا الاحتياج ظاهرا وبسيطا وقد يشير الي حاجه اكثر غورا واخطر دلاله ثم تتخذ هذه الصنيعه قيمه خاصه ثم تفيد معني خاصا فاذا بهذا الذي صنعه الانسان بنفسه يتعاظم قدره نتيجه لهذه الحاجات الخفيه التي لايدركها ثم تتولد هذه المشاعر الغامضه المنبع حتي بصير هذا المصنوع رمزا‏,‏ تحيطه هاله من الاوهام والاماني ثم تتخلق حوله طقوس حتي بصير الها يعبد من دون الله كل هذا يتعرض له من حرم اليقين المباشر بحضور الله سبحانه وتعالى يملا وعيه ويصيغ حياته ويهدي خطاه حتي ان فرويد قد شطح في ثورته الاوديبيه على الاب حين فسر الاديان بنفس الاحتياج وهذا ليس وقت بيان خطئه الجسيم هذا علي الرغم من التماس العذر له لظروفه الشخصيه‏.‏

المثل العامي عندنا يقول "اللي مالوش كبير يشتري له كبير" لكن المثل لايقول بعد ذلك ماذا نفعل بهذا الكبير المشتري لكن الفاهم الطبيعه البشر يعرف ان هذا الشاري هو معرض ان ينسي انه اشتري هذا الكبير لسد حاجه في نفسه‏,‏ وينقلب الحال ليصبح هذا الكبير محترما ثم هاديا ثم لعله يصبح مقدسا خاصه اذا طالت الفتره بين الشراء وممارسه طقوس التبرك به ومع انه يبدو من غير المعقول ان تتسيد السلعه علي شاريها وتحكمه كما تتحكم فيه الا ان تاريخ المماليك يقول ان هذا هو الذي حدث‏.‏

 

-        جــان برجـــــوري: التنظيمـــــات السيكوسوماتيـــة  /  سهــام   بالعـارف

استهلال: لقد سمح التحليل النفسي بمنح أهمية كبيرة للعلاقة بالموضوع، كما سمح بفهم أصل الاضطرابات ابتداءا من علاقة المريض بوسطه.

وتطبيق هذه المفاهيم على المرضى السيكوسوماتين يبين بوضوح دور الاحباطات الأولى نتيجة للحرمان العاطفي وأعمال سبيتر حول الفصال séparation  بررت تأثير الحرمان العاطفي القديم على الحالة الفزيولوجية الجسدية للرضيع.

- حيث من الواضح أن المرضى السيكوسوماتيين قد عانوا من اضطربات جعلتهم أكثر حساسية واستعدادا للإصابة بالمرض في بداية نموهم في مرحلة ما قبل الموضوع وبالضبط قبل سن الكلام أين العضوي والنفسي، الفزيولوجي والعلائقي لم تتمايز بعد عن بعضها البعض.

- وأين عدم التمييز بين الذات والموضوع تجعل الفرد تابعا كليا لأمه وحينما يحبط الفرد في هذه المرحلة من الإشباعات الفاترة النرجسية  الضرورية أما  نتيجة للمرض أو الغياب العناية والعطف سيمر بحالة منا الضيق والشدة لها تأثير عالي على تطوره الطبيعي سواء من الناحية الجسدية أو العاطفية مع امكانية عودة هذه الصراعات لاحقا...

 

  -     CAIRO XIII  WCP - Program Breaks All Records / Juan E. Mezzich

Introduction: From September 10 to 15, 2005 the XIII World Congress of Psychiatry will meet in Cairo. Its Scientific Program focused on Five Thousand Years of Science and Care: Building the Future of Psychiatryis breaking all records of previous World Congresses.

It is the first WCP with a set of organizing principles. They follow: 1) Advance scientific excellence, with a bio-psycho-social balance, 2) Present the richness of our diverse world, emphasizing an African and MiddleEast perspective, 3) Highlight the value of historical roots for the further developmentof our field, 4) Promote international collaboration at all levels, including WPA-WHO perspectives, 5) Highlight a developmental perspective in psychiatry and mental health, 6) Promote the professional development of young psychiatrists, and 7) Optimize continuing medical education...

 

  -     Demedicalization Of Trauma: A Culturally Appropriate  Program / Farouk  Elsendiony

Introduction: The present conference and training course on traumatization mirror increasing awareness of the importance of cultural factors in mental health especially as they affect decisions about diagnosis, prognosis and treatment of the responses to traumatization.

In the present paper I will first outline the concept of “Demedicalization of the responses to trauma”. Then I will focus on a culturally appropriate program of evaluation and care for traumatized population. The population which I have chosen is the Palestinian population.

By way of introduction let us outline the history and philosophy behind “demedicalzation of trauma”...

 

  -     Dr.Osama M El Rady :The Founding Father Of Modern Psychiatry In K.S.A / Farouk  Elsendiony

Introduction: Dr. Osama el Rady died last October 30th 2005, the 27th of Ramadan, following long and courageous struggle with illness. He was 75. He was buried in Mecca, where he was laid to rest. The funeral was attended by members of the royal family and his friends, his sons and relatives.

Dr El Rady was born in Mecca in 1930. He spent his early schooling in Cairo and continued his university study also in Cairo where he earned his MD from the school of medicine at Ain Shams University.

He received psychiatry training in Beirut under the auspices of WHO in 1965. He earned his membership of the USA board of psychiatry in 1982. In Saudi Arabia, back in the fifties psychiatry as a branch of medicine was undoubtedly, at an inferior state. There was no psychiatric hospital; mentally ill persons were housed in various residences without organized treatment program. When the Shehar Mental Hospital in Taif was established in the sixties 1962; this 1,500-bed Hospital, located in the rugged mountains of the western section of the peninsula, near Mecca, was the only mental hospital serving a population of about six million Saudis then, it sank to deplorable condition and eventually was deserted by many patients.

رجوع إلى الفهرس

 

مــراجعــــة أطروحــــات

-     The Socio-Cultural Deteminants of Psychological Distress in Egyptian Women Today / Dalia Mostafa

Abstract : The present study is an attempt to fill research gaps regarding the phenomenology of Egyptian women’s experiences and perceptions of affective suffering and psycho-social distress. Taking an aim to deconstruct disciplinary boundaries, the study bridges myriad theoretical premises. The study constructs women’s psychological distress as the result of culturally inscribes gender asymmetries and traditional social arrangements. It also maintains an applied standpoint, based on its prioritization of women’s emotional health as an integral human right requiring the mobilization of public attention.

The study is basically dedicated to presenting a cross-cultural insight into the interplay between women, culture and psychological illness, illness triggers, prevalent hierarchies of resort and common treatment results. The proposed fieldwork methodology is based on a conviction that women’s lives and health experience must be personally and locally grounded. Furthermore, due to its reflexive quality, “triangulated” qualitative and analytical methodologies were employed. Conventional data gathering methods were combined with “invisible methods of data gathering”. The main informants – depressed women aged 20-45 and Egyptian psychiatrists were recruited through a snowball sampling approach.

A number of findings were derived from the present study:

1. In respective order, the most evident depressive triggers were found to be (a) relational tensions, (b) role expectations, cultural double standards and gender asymmetrics, (c) “de-selfing” or “self-transformation”, (d) silence and solitude, (e) the tension between modernity and traditionalism, (f) academic tensions, (g) other factors, including the loss of a loved one, global transformations, biophysiological disposition and culture shock.

2.  Psychological symptoms materialize at an early age, but diagnosis and professional intervention come years mater;

3.  Psychiatrist and psychotherapists were found to be the last option in informants hierarchies of therapeutic resort. The reasons are detailed in Chapter (5).

4.  Cross-cultural resemblance was confirmed, especially in terms of etiology, symptomatology and the higher prevalence of depression  among women.

5.  Two triggering factors lead to culture-specific incidents: (a) the Thanawiyya Amma Syndrome and (b) the “marriage anticipation anxiety”; and

6.  Cross-cultural variation was evident in phenomenological conceptualizations of depression.

رجوع إلى الفهرس

 

مـراجعـة كتــــب

-         أساسيات بناء الاخــتبارات والمقاييس النفسية والتربوية /  سوســن شاكـر الجلبــي

    مـقـدمة الكتــــاب: تعد عملية القياس والتقويم من العمليات المهمة والقديمة قدم تاريخ الإنسان نفسه منذ أن وجد على وجه الكرة الأرضية. فقد استخدم الإنسان القديم الطرق البدائية الساذجة البسيطة في عملية القياس والتقويم. فعندما كان يحاول اصطياد حيوان ما كان عليه أن يقدر المسافات و تحديد حجم الصخرة التي يقذفه بها لاصطياده. وعندما كان ينظر إلى جماعته من حوله فأنه يعرف أن زميله الضخم أقوى من في الجماعة وأن الآخر أسرعهم في العدو. كل هذه الأمور الحياتية وغيرها تحتوي على عمليات القياس والتقويم.

واستخدمت الصين القديمة نظام للامتحانات التحريرية قبل أكثر من ثلاثة آلاف عام كأساس للقبول في الخدمة المدنية.

ولدى الإغريق استخدم التقويم للسيطرة على المهارات البدنية والعقلية. وعرف العرب القدامى معنى التقويم منذ القدم وتمثل ذلك بتقويم نتاجاتهم الفكرية شعرا ونثرا من خلال عقد الندوات في الأسواق كسوق عكاظ وفي مواسم الحج، ثم يقوم الخبير بإصدار أحكامه معتمدا على معايير متفق عليها فظهرت على هذا الأساس " المتعلقات السبع" التي اعتبرت من القصائد القمم.

ثم جاء الإسلام الذي يعد نظاما تربويا شاملا، فأصبح العرب المسلمون يقومون سلوك الإنسان بناء على مدى انطباق تعاليم الإسلام على سلوكه. وتوجد الكثير من الآيات القرآنية التي تتضمن إشارات صريحة إلى عملية القياس والتقويم وفق معايير الإسلام مثل " هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون " ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره."

وفي الوقت الحاضر يعنى النظام التربوي والتعليمي بعملية القياس والتقويم، إذ أن نتائج التقويم توجه المربين نحو اختيار أهداف معينة وتحقيقها فهي عملية ضرورية للمعلم والمتعلم. ضرورية للمتعلم لأنه بتقويم أدائه يستطيع أن يتعرف على مستواه و يقارنه بما بذله من جهد، الأمر الذي يحفزه على بذل المزيد من المثابرة والتحصيل لتحقيق طموحه.

وضروري للمعلم أن يتمكن من خلاله القيام بعملية تقويم تحصيل تلامذته ومستوياتهم العقلية و النفسية ويساعدهم على اكتشاف أنفسهم من جهة وعلى تحقيق أهداف التربية من جهة أخرى. كما إنها ضرورية للقائمين على أمر التربية والتعليم لأنه يساعدهم على وضع الاختبارات النفسية والتربوية بما تتلاءم مع طبيعة البرامج التدريسية والتربوية والإرشادية. وأن طالب الدراسات العليا يحتاج أيضا خلال سنوات دراسته إلى الإحاطة بصورة معمقة بموضوعات ومفاهيم القياس والتقويم وأساليب بناء الاختبارات والمقاييس النفسية والتربوية.

لذا فأن الكتاب الحالي يهدف إلى تقديم الخطوات الأساسية عن كيفية بناء الاختبارات والمقاييس النفسية والتربوية لاستخدامها بعد إنهائه دراسته وتخصصه. إن هذا الكتاب تنحصر موضوعاته كليا في عملية القياس والتقويم في المدرسة والأسس المعتمدة في بناء الاختبارات والمقاييس النفسية والتربوية، وان تطرقت إلى موضوعات أخرى خارجه عن الموضوع...

رجوع إلى الفهرس

 

-     Psychiatrie, Culture Et Politique / Rita El Khayat

Résumé: Livre de ce qui ne se dit pas et n’existe pas : le monde de celui qui est « le malade mental », ou le fou plus vraisemblablement, écrasé par tous les plus forts, la société, la famille, les « scientifiques »…

Tout le monde mental, même ordinaire, se vit dans une Culture : or, sur toutes les sociétés pèse une Politique.

Les rapports inextricables entre les trois paramètres font apparaître un problème majeur, celui du POUVOIR, Pouvoir de la Culture, Pouvoir politique, Pouvoir scientifique.

Aujourd’hui apparaissent les violences des relations entre les cultures, les politiques et les conditions larges psychiques et psychiatriques. Voilà ce qu’il en est et quels sont les enjeux :

Le pouvoir le plus écrasant reste celui de l’Occident en fait de recherches scientifiques, de traitements, de pouvoir des trusts pharmaceutiques et celui, éhonté, de croire que les indigents du Monde doivent être soignés comme au Moyen Age.

رجوع إلى الفهرس

 

مـراجــعـــة مــجـــــلات

-          الـثقـافــــة الـنـفـسـيـــــة الـمتــخــصـصـــــة  -   المجلـد السادس عشـر –  العـدد الثالث والستـون –  يوليـو 2005

مدخل من افتتاحية العدد:  يغلبنا الخجل والحياء واختصاصنا مقتصر عن تلبية الحاجات الاجتماعية العربية لدعم مستوى اللياقة النفسية في هذا الزمن العربي المضطرب. وعليه يطرح زميلنا البروفسور قدري حفني قضية صناعة التفكير العلمي لتكون القضية الحيوية لهذا العدد، فهو يرى أن تفعيل البحث العلمي يمر بالاعتراف به، وتحويله إلى بضاعة محترمة ومطلوبة، بما يشجع مراكز البحث العلمي العربي ويدعمها. وهي خطوة على طريق تفعيل العلوم الإنسانية في وطننا العربي.

في الإطار عينه، يقدم البروفسور عبد الستار إبراهيم في فرع الصدمة النفسية: قراءة سيكولوجية لأحداث (أبو غريب) مع تحليل لعينة من الجنود الأمريكيين في علاقتهم مع الأسر العرب. حيث صدمة التعامل مع الحضارة الغربية مهيمنة على وعي الجمهور العربي بوطأة الممارسات الوحشية في غوانتانامو و(أبو غريب) وغيرها. أما الزميل مصطفى عشوي، فيعرض في فرع علم النفس الحروب والكوارث لآثار ضغوط الحرب في مذاكرة الطلاب الجامعيين، وهو وجه من وجوه الاضطراب النفسي المرافق للتعرض للكوارث الاصطناعية و تهديداتها المحددة المصدر والعدو.

هذا ويشترك الأساتذة الزملاء: سليم عنابي وأنور الجراية ومحمد بسباس وجمال التركي في دراسة تتعلق بالأمراض النفسية للمهاجر العربي. والهجرة إحدى آفاتنا النفس- اجتماعية المتفاقمة مع تردي أوضاعنا ومستويات اللياقة النفسية في مجتمعاتنا.

على أن هذه الأجواء العربية الملبدة لم تمنع بعض مؤسساتنا في عقد مؤتمراتهـا وندواتهـا النفسيـة. وهو ما يعرض له العدد في باب الندوات والمؤتمرات.في حين تعرض مكتبة العدد لكتب "السعادة الشخصية" وكتاب "مصالح الأبدان والأنفس" و "مجلة الشبكة العربية للعلوم النفسية" بالإضافة إلى بعض العروض المختصرة.

 ويتضمن العدد أخيرا بحثا حول التحليل النفسي و الثقافة المعاصرة بقلم المحلل بول ريكور، حيث نفعية الثقافة المعاصرة ترضي غريزة الكسب العدوانية.

على أمل أن يسهم هذا العدد بقدر يسير مما هو مطلوب من اختصاصنا وأن يخفض من حرجنا بسبب التقصير نطلب من القراء الأعزاء إبداء الرأي والمساهمة حول هذه المحاور...

رجوع إلى الفهرس

 

 

مــؤتـــمـــــرات

 -          المؤتمـــر السنـــوي الثانــي عشــر للإرشــــاد النفســي / مصـر، من 25 27  ديسمبـر 2005 - جامعة عين شمس

تعريـــف بالمؤتمـــر: استمرارا للقضايا والمجالات التي كانت موضوعاً لمؤتمرات مركز الإرشاد النفسي بجامعة عين شمس طيلة أكثر من عقد من الزمان، وتوجهاً نحو التركيز خاصة على قضايا التنمية ومجالاتها وآفاقها، ودور الإرشاد النفسي وإسهاماته في ضوء أهدافه الوقائية والعلاجية والتنموية، واستجابة وطنية لطبيعة العصر ومتغيراته وتحدياته؛ حيث صارت المعلومات مصدراً حقيقياً للثروة القومية ومعيار لتقدم المجتمعات. وفي هذا السياق يتم تنظيم المؤتمر السنوي الثاني عشر للإرشاد النفسي الذي يجمع في وحدة وتنوع مجالات متعددة تتناول قضايا التنمية وتحدياتها في عصر المعلومات، وتتلاقى هذه التوجهات مع اهتمامات ونشاطات مركز الإرشاد النفسي التي تتوجه جميعها إلى تهيئة الأفراد والمؤسسات للتعامل بفاعلية مع متطلبات المجتمع المعاصر وتعقيداته، وتنامي معايير الأداء والعمل فيه، واستيعاب تكنولوجياته المتقدمة وفائقة التقدم لتكون المعرفة في هذا المجتمع رصيداً قوياً للنمو والتنمية للفرد والمجتمع، في التعليم والعمل، وفى جوانب الحياة المختلفة، وتحقيق طموحاتنا في التوازن بين جوانب التنمية المادية والتكنولوجية وجوانب التنمية المعنوية والشخصية في الإنسان ذاته؛ الذي نعده كي يتمكن من المهارات والكفايات اللازمة لحسن استثمار مختلف مصادر العلم والمعرفة وتوظيفها من أجل تحقيق أهداف مجتمعنا وطموحاته في التنمية الشاملة...

 

-           اليــوم  الطبنفســي الثانـــي للطفــــــل والـمـراهــــــق / تونــس

فرط النشاط  وعوز الانتباه عند الطفـل والمراهق /  22 أفريل 2006 -  صفاقس، تونــس

      

-       24 ème Congrès Franco-Maghrébin de Psychiatrie / France

Troubles Bipolaires - Evolution du Concept : 25 et 26 Novembre 2005 - Eaubonne Val d'Oise - Ile de France  et 28 Novembre 2005 - Hôpital Ste Anne - Paris

-       Arabic Research Training: How To Conduct Large Scale Studies / Lebanon

The Institute for Development Research and Applied Care (IDRAC) - February 2006 Beirut, Lebanon

-       Le 2ème  rencontre internationale de psychiatrie d’exercice privé / Algérie

Aspects Actuels de La Depression - 23 Mars 2006 – Bejaia, ALGERIE

-        1ère Journée du Forum Bipolaire Tunisien / Tunisie

Le 11 février 2006  - Sheraton / Tunis,TUNISIE

-          Psy Congress Agenda : FIRST  QUARTLY  2006   January – February - March

§          Arab Psy Congress Agenda

§          International Psy Congress Agenda

                

-          WPA Congress Agenda  2006 - 2011

رجوع إلى الفهرس

 

 

وثائـــــــــق نفسيـــــــة

-          مشروع ممارســـة العلاج النفســـي في لبنـــان  عدنـــان حب الله - لبنـــان

 الملخـص: نظرا للفوضى التي تعم ممارسة العلاج النفسي على الأراضي اللبنانية، من قبل أفراد لا يتمتعون بالكفاءة العلمية والتقنية ومن قبل أشخاص غير لبنانيين، والتي يدفع ثمنها المواطن، فتطاله في بعض الأحيان في تضرر بصحته النفسية وتأزم علاقاته العائلية والاجتماعية. ونظرا إلى غياب قوانين في الدولة تنظم هذه المهنة والتي بسببها جعلت الساحة مفتوحة لكل من شاء مزاولتها دون محاسب أو رقيب، ما عدى الطب النفسي الملتزم بقوانين نقابة الأطباء.

لهذا نتقدم بهذا المشروع عسى أن يفتح النقاش أمام المهتمين بالشؤون النفسية ويجعلهم يدركون أهمية الصحة النفسية في المجتمع اللبناني، ويكرسوا لها استراتيجية تسهر على صحة المواطن بما يختص النفس وأمراضها المتعددة كما هو الحال الآن بالنسبة للجسد.

رجوع إلى الفهرس

 

-   Arab Charter on Human Rights, 2004 / A. OKASHA - Egypt

Abstract :Proceeding from the faith of the Arab nation in the dignity of the human person whom God has exalted since the Creation and that the Arab nation is the cradle of religions and the homeland of civilizations with lofty human values that affirm the human right to a life of dignity based on freedom, justice and equality, In implementation of the eternal principles of fraternity, equality and tolerance among human beings imparted by the noble Islamic religion and by the other divine religions, Being proud of the humanitarian values and principles that it has firmly established throughout its long history and that have played a key role in spreading centres of knowledge in the East and the West, making them destinations for the people of the earth and for those searching for knowledge and wisdom, Believing in the unity of the Arab nation as it struggles for its freedom, defends the right of nations to self-determination and to the protection of their wealth and development, and believing in the sovereignty of the law and its role in the protection of human rights in the most comprehensive sense of the term, and believing also that the individual's enjoyment of freedom, justice and equality of opportunity is a fundamental measure of any society, Rejecting all forms of racism and Zionism, which constitute a violation of human rights and a threat to international peace and security, recognizing the close link between human rights and international peace and security, reaffirming the principles of the Charter of the United Nations, the Universal Declaration of Human Rights and the provisions of the two International Covenants on civil and political rights and on economic, social and cultural rights, and having regard to the Cairo Declaration on Human Rights in Islam. Now therefore, the States parties to the Charter have agreed as follows...

رجوع إلى الفهرس

 

                   

الكــتـــاب الــذهــبـــي للــشــبــكـــة

-          انطبـاعــات : أطباء نفسانيـــون وأساتــذة علـــــم النفـــــس

رجوع إلى الفهرس

 

جــوائــــــز نفسيـــــة  وعالميــــــة

-          جائـزة ابــن رشــد للفكــر الحــر   2005

رجوع إلى الفهرس

 

مــســتــجـــدات الطـــب الــنــفـــســــي

§    Summaries Of Arab Psychiatrists  Papers In XIII  WPA Congress 10-15 September 2005 - Cairo – EGYPT

- JORDAN: DARADKEH Tewfik K. ; SARHAN Walid; TAKRITI Adnan ; TAKRITI Rachel ; TAKRITI Yahya 

- KUWAIT: AL-NAJJAR Musaed ; ALZAYED Adel ; EID Salah ; MAGRABI Magrabi

- LEBANON: FAYYAD John ; KARAM Elie ; NAJA Wadih J. ; RICHA Sami

- MOROCCO: AGOUB Mohamed ; BERRADA Soumia ; BOUHAOULI Loubna ; DORHMI  Soraya ; EL HAMAOUI Youssef; EL MOUDDENE Abdelaziz; EL YAZAJI Meriem; HAIMEUR Zineb; HALTY Kawtar; HELZY Souaad; HJIEJ Houda; IRAQI Zineb; KADRI Nadia; KISRA Hassan; MAAROUFI Karima; MAFTOUH Sanaa; MCHICHI ALAMI Khadija; MOUSSAOUI Driss; OUANASS Abderrazak; PAESI Mahdi; OMARI Fatima; RACHIDI Linda; SEKKAT  Fatima Zohra; TAZI Imane; TOUHAMI Mekki

- PALESTINE: ALARJA Nahida ; EL SARRAJ Eyad ; KARMI Ghada ; QUOTA Samir ; ZAQOUT Iyad

- QATAR: ALBANNA Mohammad ; GAD  Ehsane

- SAUDI ARABIA: AL-HABEEB Tariq ; ALMODAYFER Omar; BASSIONY Medhat; ERFAN Nihal M. ; OSMAN Abdelkarim

- SPAIN: QURESHI Adil

- SUDAN: ABDELRAHMAN Abdullah ; EL TAHIR Mohamed

- SWEEDEN : AL-BALDAWI Riyadh

- SWITZERLAND: ABDELHALIM Douibi

- SYRIA: ESSALI Mohamed Adib

- TUNISIA: BOUZID Riadh ; CHEOUR Mejda; DOUKI Saida; EL-HECHMI Zouhaïr ; HAJRI Selma ; GADDOUR Naoufel ; KEBIR Oussama ; KLIBI Azza ; MAHJOUB Rached ; RAFRAFI Rym 

- UAE: EL-ADL Mamdouh ; ELSABBAHY Medhat ; MEGUID Ahmed Sherif; OSMAN Ossama ; SHEEHAN David ; SHEEHAN Kathy Harnett

- UNITED KINGDOM: ABOU-SALEH Mohammed; ARGYROPOULOS S. V.; EL-ADL Mamdouh; GHODSE A. Hamid; HUSNI Mariwan ; JAVED Afzal ; KHALID Najeeb ; LOZA Nasser ; MAHMOUD Ahmed ; OMARA Nadir ; WARFA Nasir

- USA: AIT-DAOUD Nassima ; AMER Mona M.; ELSHAFEI Ashraf; ELKASHEF Ahmed ; ELSAYED Mohamed ; FAREED  Ayman ; HAMID Hamada ; HASSAN Abdullah ; HSUING Robert ; MANSOUR Hader ; MUNIR Farah ; SALLOUM Ihsan M.

- YEMEN: ALMAQRAMI Muhammed

رجوع إلى الفهرس

 

 

مــصــطــلــحــــات نــفــســيــــة

§          مصطلحات عربيــة : إنسمام - إنشطار - إنطفاء - إنطواء - إنعاظ - إنعصاب - إنفصال - إنفصام - أنموذج - إنهاك - إنهيار - إواليّة - إيحاء

§          English Terminologies : Biological - Bipolar - Birth - Bisexual - Blind - Blindness - Body - Brady - Brain - Brief - Brightness -                                                          Briquet’s - Broad -  Broken - Brom- Bromide - Bronch - Brother - Buccal - Bulimia     

§          Terminologies Françaises Capacité - Caractère - Catalepsie - Catharsis - Cathexie - Cecité - Céphalée - Choc - Chorée

 

رجوع إلى الفهرس

 

 

 

(لتنزيل كامل العدد الثامــن / http://www.arabpsynet.com/pass_download.asp?file=8  /Down load all apnJ8 Full Text  )

 

Document Code PJ.0177

APNJ8

ترميز المستند PJ.0177

Copyright ©2005  LOGIDEF Company,(All Rights Reserved) Vorrtex France le portail francophone gratuit et interactif