Arabpsynet

Revues   / مجـــــــــــلات  /  Journals

شبكـة العلوم النفسية العربية

 

 

ملحق بصائـــر نفسانيـــــة 31

"البروفيســور الغالـــي أحرشـــاو - شخصية العام العربية في علوم وطب النفس2020 "

 

ملحق العــدد 31-  خريف  2020

 ******

صفحـــة الغـــلاف

الفهـــــرس المفصــــل

  الـفــهـــــــــرس  CONTENT /

الفهــــــــرس

الملـــــف" البروفيســور الغالـــي أحرشـــاو - شخصية العام العربية في علوم وطب النفس 2020"

الغالـــــــــــــــــــــــــــــي أحرشــــــــــــــــــــــــاو

الأطفال المتأخرون عقليا ومشكل الإدماج المدرسي- مجلة الطفولة العربية بالكويت سنة 2003، العدد 16:118-135

مجلة دفاتر مختبر الأبحاث والدراسات النفسية بجامعة فاس سنة 2002، العدد 3: 32- 54)

تشخيص الكفاءات المعرفية وتربيتها لدى الطفل- مجلة الطفولة العربية بالكويت، سنة 2004، العدد 19: 22-40

المشروع الشخصي للتلميذ... مقاربة سيكولوجية- مجلة الطفولة العربية سنة 2010، العدد 42: 107-115

هل استوطنت السيكولوجيا في البلاد العربية - المجلة العربية  " نفسانيات " المجلد  الرابع عشر- العدد  54-55  صيف & خريف  2017

الأنتروبولوجيا المعرفية والبحث عن الثوابت الثقافية- شبكة العلوم النفسية العربية   2020

الملـــف:  "البروفيســور الغالـــي أحرشـــاو - شخصية العام العربية في علوم وطب النفس 2020" - الغالــــــــــــــــــــــــــــــي أحرشـــــــــــــــــــــــــاو

 

 

الأطفال المتأخرون عقليا ومشكل الإدماج المدرسي- مجلة الطفولة العربية بالكويت سنة 2003، العدد 16:118-135 

مجلة دفاتر مختبر الأبحاث والدراسات النفسية بجامعة فاس سنة 2002، العدد 3: 32- 54)

لم يخل أي مجتمع في الماضي ولا يخلو أي مجتمع في الوقت الحاضر من أفراد يتميزون بنقص هام في قدراتهم العقلية، وإن كانوا يشكلون نسبة ضئيلة من سكانه .واللغة العادية غنية بالألفاظ التي تدل على الفرد الذي يعاني من هذا النقص .فالمعتوه والأبله والواهن والغبي، كلها تسميات ونعوث نصدرها في حق كل واحد نحكم على ذكائه بالضعف والقصور.  

وقد تبنى علم النفس مفهوم التأخر العقلي للتعبير عن هذه الظاهرة، باعتبار أن ضعف الذكاء هو بالقياس مرتبة متأخرة جدا بالنسبة لمستوى المجموع العام للأفراد وتأخر في النمو بالنسبة للمستوى الذي يجب أن يكون عليه الفرد في سن معين .فالأنجلوسكسونيون يستعملون Mental  retardation والفرنسيون يستعملون Arrieration Mentale  كإطار تندرج ضمنه كل القصورات والنواقص التي تطبع القدرات العقلية ونموها، لكن مع التمييز بين ثلاث درجات للتأخر العقلي هي :العميق والمتوسط والخفيف .وإن أهمية هذا التمييز لا تكمن فقط في التحديد الدقيق للتأخر العقلي بل أيضا في أبعاده التطبيقية المتمثلة في التربية والعلاج .

الرجوع للفهرس

 

تشخيص الكفاءات المعرفية وتربيتها لدى الطفل- مجلة الطفولة العربية بالكويت، سنة 2004، العدد 19: 22-40

ملخص: نسعى في هذا البحث إلى تدعيم فكرة قابلية الكفاءات المعرفية للتربية والعلاج وبالتالي التأكيد على أن مهمة السيكولوجيا المعاصرة أصبحت تتجسد في إيجاد حلول فعلية لمشاكل الاكتساب والتكيف والتأهيل التي تحفل بها الحياة اليومية. فمسلمة ليونة قدرات الطفل المعرفية وقابليتها للتربية عبر التدخل والمساعدة أضحت من الأمور المؤكدة حاليا. وما البرامج والمناهج المتعددة المتوفرة حتى الآن بهذا الخصوص إلا دليل واضح على ذلك. فلا يكفي أن يتمتع الطفل بكفاءات معرفية وقدرات ذهنية عالية لكي ينجح في تحقيق مختلف المهام والاكتسابات بسهولة ونجاعة، بل المفروض أن ينجح أيضا في التوظيف الجيد لهذه الكفاءات في شتى مجالات الحياة. وهنا تكمن أهمية وفعالية طرق التشخيص المعرفي وبرامج التربية المعرفية وخاصة على مستوى تقويم كفاءات الطفل المعرفية وتطويرها ثم توعيته بفعالية تعلم الاستراتيجيات اللازمة لتحسين تعلماته وإغناء أداءاته عبر التأكيد على أن سبب أي فشل محتمل لا يرتبط بالنقص في القدرة والكفاءة بل بالعجز في الاشتغال المعرفي والمجهود الشخصي الضعيف أو الإحساس بالعجز المكتسب.

الرجوع للفهرس

 

المشروع الشخصي للتلميذ... مقاربة سيكولوجية- مجلة الطفولة العربية سنة 2010، العدد 42: 107-115

لقد أصبحت إشكالية إعداد التلميذ لمشروعه الشخصي تمثل أحد الهواجس الأساسية للمنظومات التربوية الحديثة، بحيث صار عامل مساعدة المتعلم على اختيار التوجه المناسب يشكل المعيار المركزي لنجاح المدرسة أو فشلها. وبهذا أصبحنا اليوم نعيش مرحلة المؤسسة التربوية التي تسعى من خلال اعتماد فلسفة التوجيه وبناء المشاريع إلى توظيف واستثمار إمكانيات مختلف فاعليها التربويين وشركائها الاقتصاديين، وبالتالي تفضيل منطق التكيف والتلاؤم مع حاجيات المجتمع الاقتصادية والمهنية على تلك التي يؤطرها هاجس بناء هوية المتعلمين.

وإذا كانت مشاريع المتعلم المستقبلية تتخذ مظاهر وأبعاد متعددة تتراوح بين ما هو دراسي تكويني وما هو مهني مقاولاتي وما هو أبوي عائلي، فإن المشروع أضحى يمثل في جميع ميادين الحياة الفردية والجماعية الأداة الناجعة لتقويم إمكانيات الأشخاص الذاتية وتوقع احتمالات نجاحهم المستقبلي. فبناء المشروع أصبح يشكل نشاطا وغاية في حد ذاته ليس فقط بالنسبة للمتعلمين والعاطلين والفاشلين بل حتى بالنسبة للعاملين في ميادين التوجيه والإرشاد ولإدماج.

يتحدد الهدف الرئيسي لهذا البحث في تقديم مقاربة سيكولوجية لمشروع التلميذ الشخصي وذلك من خلال التطرق بالتحليل والمناقشة إلى ثلاثة محاور أساسية تترجم على التوالي دلالة هذا المفهوم وأصوله النظرية ومحدداته السيكولوجية ثم ضوابطه وآليات تحقيقه.

 

الرجوع للفهرس

هل استوطنت السيكولوجيا في البلاد العربية - المجلة العربية  " نفسانيات " المجلد  الرابع عشر- العدد  54-55  صيف & خريف  2017

 

إنه لمصدر سعادة لي أن أحظى بشرف التواصل مع أهل وأقارب ورفاق وأصدقاء زميلنا الفاضل الأستاذ عمر هارون الخليفة عبر هذه الافتتاحية/الشهادة لأتقاسم مع الزملاء الباحثين المساهمين في أعمال هذا اليوم السنوي الثاني لتوطين العلوم النفسانية بعض أفكاري وانطباعاتي حول مكانة هذا الرجل الذي ندعو له بالعودة المأمولة سليما معافى، وحول مسيرته الحافلة بالإنتاج والعطاء في شتى مجالات البحث الإنساني. فتخصيص أعمال هذا اليوم السنوي الثاني لذكرى فاجعة اختفاء هذا المفكر العربي المتميز، يشكل في تقديرنا الشخصي العربون القاطع على أن أهل الفكر والعلم والإبداع كانوا وسيظلون محط كل عناية واهتمام. أقول هذا لأنني حينما حظيت من طرف زميلنا الأستاذ جمال التركي صاحب هذه المبادرة العلمية النبيلة بدعوة الإشراف على مسار هذا الاحتفاء شعرت بغبطة لا يمكن وصفها، حيث لم أتردد في الاستجابة الفورية لهذا المطلب النبيل الذي يترجم حكمة صاحب هذه المبادرة وسمو أخلاقه خدمة للسيكولوجيا وأهلها في العالم العربي.

   سيكتسي تقديمي لهذ الافتتاحية/الشهادة طابعا تركيبيا، يزاوج بين تقرير وقائع وحقائق وبين تقديم أفكار وانطباعات كلها تجسيد لمسيرة هذا المفكر الباحث الحافلة بالأعمال والإنجازات العلمية والمعرفية المتميزة. ويهمني كثيرا أن أستهل تقديمي هذا بثلاث ملاحظات أساسية:

الرجوع للفهرس

الأنتروبولوجيا المعرفية والبحث عن الثوابت الثقافية- شبكة العلوم النفسية العربية   2020

 

ملخـــــــــــــــص

هل توجد لدى كل الشعوب والثقافات نفس الأساليب والكيفيات لتمثل مختلف عناصر الكون ومكوناته المتنوعة؟ ما مدى صدقية القول بوجود تمثلات ثقافية ذات طبيعة كونية؟ وإلى أي حد يصح تجاوز الطرح القائل بتنوع الثقافات وتعددها؟

في محاولة الإجابة عن هذه الأسئلة المحورية، ذهبنا في هذه المقالة إلى مقاربة إشكالية الثقافات الإنسانية والكفاءات المعرفية الكامنة وراء إنتاجها، باعتماد نموذج الأنتروبولوجيا المعرفية، وذلك اقتناعا منا بأن أي حديث عن الأنتروبولوجيا الثقافية لا يمكنه أن يتم خارج مدار نوع من المقاربة المعرفية لمكونات ومحددات هذه الأخيرة.

   لذا، فبعد التعريف بمفهوم الأنتروبولوجيا المعرفية كمشروع علمي لدراسة سيرورات تَمَثُّل الألوان والأشياء والمعتقدات والكائنات الحية لدى مختلف الشعوب والثقافات، عمدنا إلى النظر والتفصيل في إمكانيات الحديث الفعلي عن انتروبولوجيا معرفية للثقافة. وقد تمثلت أهم الخلاصات الناجمة عن هذا الطرح في خمس وقائع أساسية: قوام أولاها هي أنه إذا كان اكتشاف الكليات يصح في مجال دراسة الألوان، فإنه يبدو أقل وجاهة في ميدان وصف الحيوانات والنباتات والكائنات الحية. ومفاذ ثانيتها هي أن المعتقدات وإن كانت تبدو متنوعة فهي تتكون انطلاقا من عدد جد محدود من العناصر المشتركة. ومؤدى ثالثتها هي أن ثقافة أي مجتمع لا تتمثل في نهاية المطاف إلا في مدى حضور أو تواجد مثل هذه التمثلات المشتركة ومرتكزاتها المتنوعة. أما ملخص رابعتها هو أن بعض التمثلات تكون أكثر قابلية للاحتفاظ العفوي وأكثر سهولة للاكتساب من تمثلات أخرى، وتشكل بالتالي التمثلات التي تتقاسمها مختلف الثقافات الإنسانية. وتتجلى خامستها في كون أن سكان مختلف القارات والثقافات يشغِّلون سيرورات ذهنية مشتركة.

الكلمات المفتاحية: الأنتروبولوجيا المعرفية – الثقافة – التمثلات الثقافية

 

الرجوع للفهرس

 

 

للإطلاع علـــى الأعداد السابقـــة

http://www.arabpsynet.com/apn.journal/index-eJbs.htm

Document Code PJ.0181

 

ترميز المستند PJ.0181