Arabpsynet

Revues   / مجلات  /  Journals

شبكـة العلوم النفسية العربية

 

مجلــة شبكــة العلــوم النفسيــة العربيــة

مجلة فصلية إلكترونية طبنفسية و علمنفسية محكّمة

المجلد الأول - العدد 04أكتوبر – نوفمبر – ديسمبر 2004

 

 

q       فهرس الموضوعات /  CONTENTS / SOMMAIRE 

 

رسالــة المحـــرر

§          قـراءة سيكولوجيـة العنـف ... تـجاوزا لانجراحـات الـذات العربيـة / د. جمـــال التركـــــي تونــس

 

أبحـاث و مقـالات أصيلـة

§          On the Occasion of the International Day for Human Rights / Ahmed OKASHA  - Cairo, EGYPT

§          العنــف فـي المجتمــع العراقــي (قراءة نفستحليـلية للأسباب التراكميـة و المحتملـة)   قاسـم حسيـن صالـح – العــــراق

§          أبعاد السلوك العدواني وعلاقتهـا بأزمـة الهوية (لـدى الشبـاب الجامعــي) بشيـر معمريــة ،  إبراهيـم ماحــي -  الجزائـــر

§          صـــراعــــات الآن، و جـــــدل الآتـــــي   يحيــــى الرخـــــاوي – القاهـــــرة، مصــــــر

§          الوعــي بالمشكلــة خطــوة أولـــى نحــو الحــل  د. قــدري  محمــد حفنــي – القاهـــــرة، مصــــــر

§          الصدمـة النفسيـة التاليـة للانفجـارات (دراسـة عـن الجمهـور العربـي) محمـــد أحمــــد النابلســـي –  بيــروت،  لبنــان

§          Le sacrifice d’Abraham … Ou La fabrication culturelle des enfants / Iqbal Al GHARBI – Tunis, TUNISIE

§          Predicting Violence and Recidivism among Forensic/Correctional Population /  Wagdy LOZA - CANADA

§          طيــف صــدام واحتمــالات الوحــدة والتفكــك (من منظور التحليل النفسي) / عدنــان حــب الله    بيــروت، لبنــان

§          العنــف ضـد المـرأة فـي سوريــا (دراسـة ميدانيــة، مركـز الطـب الشرعـي بحلب – سوريـا) / محمــد ضــــو – سوريــا

§          قـراءات فـي سيكولوجيــة العنـــف:

-          المتسلط  ... المستبد ... شخصية مرضية / أ.د. سامر جميل رضوان - مصر

-          العنفالجريمة نحو فهم سيكولوجي / أ. د. محمد أحمد النابلسي لبنان

-          مداخل نفسية لنبذ ثقافة العنف / د.  إقبال الغربي تونس

-          هوس السلطة ... رؤية في سيكولوجية الاستبداد / علي تركي نافل العراق

-          مسألة العنف في المجتمع المصري ... تساؤلات / د. لطفي الشربيني مصر

-          العنف الجنسي ... مقاربة أنثروبونفسية / فارس كمال نظمي – العراق

-          في سيكولوجية العنف والعدوان (ملحق نظري) / أ.د. قاسم حسين صالح – العراق

 

جمعيــات نفسانيــة

§          جمعيــــة التحليــــل النفســــي المغربيـــــة

 

مــؤتـمـــرات

§          1er colloque Marocain de psychanalyse /  MAROC  10 -11 Décembre 2004

§          IV Rencontre Francopsies des psychiatres privés /  ALGER   19 - 26 Mars 2005

§          Psy Congress Agenda : Ist Quartly – 2005

 

مـراجعـة كتــــب و أطروحـــات 

§          رحلتـــــي مــــع الطــــب النفســــي / الزيــن عبـــاس عمـــارة –  أبـــو ظبـــي

§          أثر مركز الضبط في مستوى الاكتئاب لدى مرضى السرطان / فراس ياسين  أبو قعدان - إشراف : عدنان فرح ، الأردن

 

مـراجعـة مجـــلات

§          الثقافــــة النفسيــــة المتخصصــــة / المجلـــد الخامـــس عشـــر  – العــدد 59 – يوليــو (جويليــة) 2004

 

جــوائـز العلــوم النفسيــة

§          جائــزة مصطفــى زيــور للعلــوم النفسيــة

 

منتــدى  الشبكـة

§          مداخـــــــلات المحــــــــور الثالث : الوظيفــة الجنسيـة من الســواء إلى الاضطــراب

 

الكتـاب الذهبـي للشبكـة

§          انطبـاعــات : أخصائيـوا و  أساتــذة علــم النفـــس

 

مستجـدات الطـب النفسي

§          ED - CTHA - Epilepsy - CBT - AA - GAD - MS - PD - Suicide - NE - TD - CDD - CFS - SD - ECT - Dysthimia – IC

 

مصطلحــات نفسيــة

§          مصطلحات عربيــة : استقــــراء – استيــــــلاب – استمنـــــــاء – إسقــــــاط – إشـــــــراط – اضطــــــراب

§          English Terminologies : Agitated - Agitation - Agnosia - Agraphia - Akinetic - Alcohol - Alcoholic  - Alcoholism

§         Terminologies Françaises : Anti – Anticipation – Antidépresseur – Antisocial – Anxiété – Apathie – Aphasie

 

q       رسالــة المحـــرر

 

§         قراءة سيكولوجية العنف ... تجاوزا لانجراحات الذات العربية / د. جمـال التركـي تونس

 

مقتطف : شيء من تاريخ عنف إنساننا...

 

        من الماضي البعيد ... كان "السفاح" هو أول خلفاء بني العباس، بويع في الكوفة عام 132 هـ، وقف خطيبا يقول للناس : "استعدوا، فأنا السفاح المبيح و الثائر المبير" (1). و يروي لنا السيوطي كيف استولى على الحكم "بالبيعة أيضا" قتل في مبايعة السفاح من بني أمية و جندهم ما لا يحصى من الخلائق، فتوطدت له الممالك إلى أقصى المغرب!"..   لقد أمر باغتيال جميع كبار بني أمية المستسلمين، ثم لا يخجل أن يجلس على البساط الذي لفهم به، فيتناول طعامه فوقهم، وهم يتقلبون في جراحاتهم، و يئنون بآلامهم، و يسبحون بدمائهم و مازال قائما لا يتحرك عنهم حتى فاضت نفوسهم إلى بارئها شاكية ظلم الإنسان و جبروته (2). لقد استهل الرجل حكمه بإخراج جثث خلفاء بني أمية من قبورهم و جلدهم و حرق جثثهم، و نثر رمادهم في الريح!. و لم يكن ذلك في بداية عهده بالحكم فحسب، و إنما كانت سياسته التي سار عليها، "كان السفاح سريعا إلى سفك الدماء، فاتبعه في ذلك عماله بالمشرق والمغرب"! (3)، و مع ذلك كان الرجل شديد التدين و كان نقش خاتمه "الله، ثقة عبد الله، و به يؤمن"! (4). ولما أتى أبو العباس برأس مروان ووضعها بين يديه سجد فأطال السجود ثم رفع رأسـه، فقال : "الحمد لله الذي لم يبق ثأري قبلك، و قبل رهطك، الحمد لله الذي أظفرني بك، و أظهرني عليك"! (5).

    (1) "البداية و النهاية" جـ 10 ص 42 - (2) "الكامل في التاريخ" لابن الأثير، الجزء الثالث ص 501-502، دار إحياء التراث بيروت- (3) "تاريخ الخلفاء" ص 257 - (4) د. حسن إبراهيم، "تاريخ الإسلام"، الجزء الثاني ص 25 - (5) "مروج الذهب" للمسعودي، الجزء الثالث ص 271.

 

       من الماضي القريب و حاضرنا ..."و تبقى الذاكرة خير شاهد عن عنف ما وصلنا ... و ما خفي يبقى الله شهيدا عليه.

 

    و نحن نستعد لإقفال هذا العدد بلغنا نبأ الزلزال الذي هز المحيط الهندي وغمرت أمواجه العاتية جزر جنوب شرقي آسيا، حصلت كارثة من أكبر كوارث إنسان العصر الحديث، قست  الطبيعة  فسوت بالأرض جزر و قرى أصبحت خاوية، ضربت بأمواج كالجبال فأهلكت الحرث و لا عاصم إلا من رحم . تضرب اليوم كما ضربت بالأمس البعيد أقواما أخرى.

        و  في خضم قراءتنا لسيكولوجية عنف الإنسان فاجأنا عنف الطبيعة بكل قسوتها  ... و نحن نبحث في الدوافع الواعية و المطمورة لتفكيك "عنف الإنسان"  تأتي كارثة جزر آسيا لتذكرنا أن قدر الإنسان أن يصارع عنف أخيه و عنف الطبيعة، إنه إن سلم عنف الإنسان قست عليه الطبيعة و إن سلم الكوارث قضى عليه أخيه، مأساة الإنسان أن يعيش صراع العنف منذ لحظة ولادته إلى مماته و قدرنا كأخصائيي الصحة النفسية أن نساهم (بما يسمح به علمنا) في الحد من عنف الإنسان، أما عنف الطبيعة فهو شأن اختصاصات أخرى. إن تضافر جهود الجميع هو السبيل الأوحد لتدني "العنف" المسلط على الإنسان، إنه لم يعد مقبولا في عصرنا أن يتحكم سيكوباتي معتل في قدر إنسان أكرمه الله بالحياة...إن الإنسان الذي سلبت  حريته و  اختياره  سلبت  آدميته، و من يحوّل إرادة الإنسـان إلى عدم يأسر كرامته  و يحرمه من تحقيق ذاته و كينونته، إن الإنسان العربي المنجرح في راهنة و مستقبله تأسره عديد الاضطرابات  النفسية انطلاقا من العصاب إلى العقال مرورا بالفكار و السلاك و الثقاف، و يبقى الأمل في سعينا نحو تحقيق لياقة نفسية آن أوانها تجاوزا لانجراحات أضنتنا ...

 

    مجلة الشبكـة الإلكترونية ... شمعة أولـى

    بهذا العدد (الرابع) تكتمل السنة الأولى من المجلة، كانت البداية مشحونة بعديد الهواجس، كنا نخشى أن نخيب تطلعات الأطباء و أساتذة علم النفس. كانت خشيتنا كبيرة بعد الانطلاقة الموفقة لبوابة الشبكة على الويب (بشهادة أساتذة و أطباء لم يعرف عنهم مجاملة على حساب العلم) ألا تكون المجلة في المستوى الأكاديمي المعترف به و في مستوى المجلات العلمية المحكمة، كنا ندرك طبيعة التحديات و نعلم أنها التجربة العربية الأولى في مجال الإصدار الإلكتروني على مستوى الاختصاص، كنا متهيبين خشية أن نهمّش لسبب أو لآخر، و بقدر خشيتنا كانت طموحاتنا، كان التحدي كبيرا لخوض التجربة، عزمنا الأمر و توكلنا على الله. أردناها أن تكون أكاديمية، ثلاثية اللغة، ذو مستوى علمي راق، كانت الإمكانيات محدودة و فريق العمل صغير، كانت المعوقات أكثر من أن تحصى و كانت عزيمتنا أكبر  و أصدرنا المجلة، و جاء كل عدد أفضل من سابقيه ... و كانت الردود ملفتة و مشجعة، كانت في تكاثر على أثر كل عدد و تتالى وصول الأبحاث و المقالات بكثافة تتجاوز قدرة المجلة لنشرها، كان لزاما أن نعتذر عن نشر بعضها، كنا في حرج من الاعتذار و نحن في بداية المسيرة و كان  المخرج أن تم "إقرار العمل حسب مبدأ المحاور "و تم قبول جميع الأبحاث مبدئيا على أن  يبقى موعد نشرها رهين المحور الذي يندرج في إطاره هذا البحث أو ذاك.

    و كان المحور الرئيسي لهذا العدد "الشخصية العربية ... قراءة سيكولوجية العنف" حافلا بعديد الأبحاث و المقالات الأصيلة لنخبة من أبرز وجوه الاختصاص في الوطن العربي.إنها بداية واعدة نثمنها خطوة هامة في مسيرة تطور العلوم النفسية في الوطن العربي. إنا و نحن نضع بين أيديكم هذا العدد للدراسة و التقييم يسعدنا تلقي انطباعاتكم و نقدكم تطورا به نحو الأفضل.

 

فـي هـذا   العدد...

    جاء المحور الرئيسي لهذا العدد حول "قراءة سيكولوجية العنف ... عنف إنساننا "، موشحا بإمضاء نخبة من أبرز أهل الاختصاص في أوطاننا بدءا بالاعتراف بحقوق المريض النفسي و التي يعتبرها أحمد عكاشة (مصر) جزءا لا يتجزأ من حقوق الإنسان، ليقدم لنا بعد ذلك قاسم صالح (العراق) قراءة سيكولوجية للأسباب التراكمية و المحتملة عن العنف في المجتمع العراقي ساعيا أمام مشهد العنف العراقي القديم/الحديث الإجابة عن تساؤل هل أن العراقيين عدوانيين بطبيعتهم أم هل توجد بخارطتهم الوراثية جينات من العنف و العدوان أكثر من آخرين ينتمون إلى شعوب أخرى. كما يعرض كل من بشير معمرية و إبراهيم ماحي (الجزائر) دراسة أكاديمية مميزة عن أبعاد السلوك العدواني و علاقتها بأزمة الهوية من خلال دراسة أجريت على عينة من شباب الجامعة، أما يحيى الرخاوي  (مصر) فيطرح  من خلال "صراعات الآن و جدل الآتي" عديد التساؤلات حول طبيعة الصراعات التي تعيشها الإنسانية اليوم، هل مازال تاريخ الحياة سلسلة من الصراعات المتتالية و المتصلة أو المتناوبة؟ هل يستمر الصراع كما هو مما هو؟ ليؤكد لنا قدري حفني (مصر) في بحثه  أن "الوعي بالمشكلة ... خطوة أولى نحو الحل" و أن حل المشكلات التي تبدأ نذرها خفيفة في البداية ثم تأخذ في التراكم و التضخم و الظهور لا يمكن أن تتأتى بجهد فردي مباشر بل لا بد أن يكون ذلك الجهد جماعيا مخططا  إلى جـانب  التصدي لقوى و مؤسسات عاتية تستفيد من استمرار المشاكل، ثم يقدم لنا محمد أحمد نابلسي (لبنان) دراسة ميدانية أصيلة و فريدة من نوعها عن الجمهور العربي و أثر الصدمة النفسية عليه من خلال دراسة الآثار النفسية الآنية ، القريبة و البعيدة الأمد لصدمة السيارة المفخخة ليخلص إلى عرض مفصل لـ "تناذر السيارة المفخخة" ذلك أن أي من التصنيفات الطبنفسية الحديثة لا يفي بالغرض لدى تطبيقه على اللبنانيين و العرب المعانين من الآثار النفسية للحرب و للانفجارات. ثم نفسح المجال لإقبال الغربي (تونس) لمقاربة نفستحليلية لمفهوم "فدية إبراهيم" من خلال دراسة موقف الفداء من سيرة إبراهيم  عليه السلام حسب وروده  في الأديان الـثـلاث : اليهودية، المسيحية و الإسلام، كما يشاركنا هذا العدد من كندا وجدي لوزا ببحث نادر عن توقع تكرار العنف عند المسجونين و ما لأهمية تحديد المؤشرات الخفية المؤدية لانتكاسة العنف تجنبا للمجتمع من جرائم مستقبلية محتملة، و من لبنان عدنان حب الله في قراءة نفستحليلية لـ "طيف صدام و احتمالات الوحدة و التفكك" مؤكدا أن زوال صدام حرر الناس و لكنه لم يحررهم من الكراهية التي غذاها و نماها طوال عهده، أما محمد ضو فيقدم لنا من سوريا دراسة ميدانية عن العنف ضد المرأة ليسقط الأقنعة عن هذا الموضوع/التابو من خلال أرقاما دالة، ليخلص إلى توصيات هامة لمكافحة هذه الظاهرة المهينة للمرأة العربية.في ختام هذا الملف عن سيكولوجية العنف نعرض لعديد المداخلات الموجزة " المتسلط  ... المستبد ... شخصية مرضية" ، "العنف … الجريمة... نحو فهم سيكولوجي"، "مداخل نفسية لنبذ ثقافة العنف"،  "هوس السلطة ... رؤية في سيكولوجية الاستبداد"، "مسألة العنف في المجتمع المصري ... تساؤلات"، " العنف الجنسي ... مقاربة أنثروبونفسية" ، "في سيكولوجية العنف والعدوان" لكل من سامر جميل رضوان  (سوريا)، محمد أحمد النابلسي (لبنان)، إقبال الغربي (تونس)، علي تركي نافل (العراق)، لطفي الشربيني (مصر)، فارس كمال نظمي (العراق)  و قاسم حسين صالح (العراق).        انتقالا إلى بقية الأبواب، نعرض في باب جمعيات نفسية لجمعية التحليل النفسي المغربية، و في باب مؤتمرات لبرنامج الملتقى المغاربي الأول للتحليل النفسي،  و برنامج الملتقى الفرنكفوني الرابع للأطباء النفسانيين إضافة إلى أجندة المؤتمرات النفسية للثلاثية الأولى من سنة 2005 ليأتي باب مراجعة كتب و أطروحات موشحا بملخص كتاب الزين عمارة (الإمارات/السودان) "رحلتي مع الطب النفسي" و ملخص أطروحة من إشراف عدنان فرح (الأردن) حول أثر مركز الضبط في مستوى الاكتئاب لدى مرضى السرطان، و في باب مراجعة مجلات نعرض لملخصات العدد 59 (يوليو 2004) من "الثقافة النفسية المتخصصة (لبنان) الذي جاء محوره الرئيسي حول "التراث النفسي العربي".

         كما نعرض في نهاية  العدد في باب جوائز نفسية لجائزة مصطفى زيور للعلوم النفسية (المركز العربي للدراسات النفسية) و في باب منتدى الحوار لمداخلات المحور الثالث للمنتدى حول "الوظيفة الجنسية من السواء إلى الاضطراب" و في باب الكتاب الذهبي للشبكة لانطباعات أساتذة علم النفس أما في باب مستجدات الطب النفسي فنعرض لملخصات أهم الأبحاث الطبنفسية العالمية الصادرة في الثلاثية الأخيرة لسنة 2004، و في آخر أبواب المجلة "مصطلحات نفسية" نعرض لترجمة مجموعة من المصطلحات  من الحرف الأول من  اللغات الثلاث العربية، الفرنسية، الإنكليزية.

    إلى أن نلتقــي ... إضحــى مبــارك

د. جمـال التركــي

الرجوع إلى الفهرس

 

q       ملخصات  /  SUMMARY / RESUMES  

 

أبحـاث و مقـالات أصيلـة

 

§          On the Occasion of the International Day for Human Rights  / Ahmed OKASHA  - Cairo, EGYPT

    Summary : The 10th of December marks the International Day for Human Rights. People and organizations worldwide are celebrating this day by recognizing their achievements and listing and reminding the world of the many human rights abuses that remain to be addresses and corrected.

    Although not a human rights organization, the WPA has had, and continues to have, its contributions to the advocacy of human rights in its domain, inclusive of the human rights of mental patients and their caretakers, the psychiatrists.

     The Declaration of Hawaii was the first positional statement of the psychiatric profession concerning ethical questions. It was prepared by Clarence Blomquist and was adopted by the General Assembly of the World Psychiatric Association in Hawaii in 1977. Its primary aim was to encourage psychiatrists in conflicts of loyalty in contemporary societies and to help them in conflicts of psychiatric decision-making. A major trigger was the political misuse of psychiatry in countries such as the former Soviet Union, Romania, and South Africa that came to public awareness during the early 1970s.

     The Declaration of Hawaii explicates the ethical principles of respect for autonomy and of beneficence: By formulating the components of informed consent, by calling to mind the obligation of confidentiality, by stating rules for forensic evaluation and compulsory interventions, by demanding the possibility of independent proof of compulsory measures and by obliging psychiatrists not to misuse their professional possibilities and particularly to abstain from any compulsory intervention in the absence of a mental disorder.

     The efforts of psychiatrists and health politicians initiated in many countries continued to achieve fundamental improvement of care for the mentally ill…     (Full Text)

Return in High

 

§         العنف في المجتمع العراقي (قراءة نفستحليلية للأسباب التراكمية و المحتملة) / قاسم حسين صالح – العراق

    مقدمة : إشارة لابد منها : قد يثير هذا الموضوع عدم رضا بعض السياسيين أو بعض المتدينين. غير أنني لست سياسيا، بمعنى الانتماء إلى حزب سياسي. ولست منتميا إلى تنظيم ديني، إنما أنا اختصاصي في تحليل الشخصية وما يصيب الناس من اضطرابات نفسية وسلوكية. ولأن قتل الإنسان صار لدينا نحن العراقيين أسهل من قتل  الحيوان، فقد رأيت من واجبي أن أنبه إلى ما في نفوسنا من عنف. ذلك أن التنبيه إلى وجود مرض يفترض أن يساعد على التخلص منه، في ظروف تهيأت فيها أسباب العنف وكأنها قنابل موقوتة إذا ما انفجرت فأن ناره ستلتهم ضحايا أكثر وتجزأ الوطن إلى أقاليم. والغرض الثاني من هذه الورقة هو الحوار من أجل الوصول إلى رؤية أنضج، تساعد على وضع برنامج ثقافي نفسي إعلامي لخفض العنف في المجتمع العراقي...(النص الكامل /  Full text)

الرجوع إلى الفهرس

 

§         أبعاد السلوك العدواني وعلاقتها بأزمة الهوية (لدى الشباب الجامعي) / بشير معمرية،  إبراهيم ماحي -  الجزائر

مقدمة :  أولى كثير من علماء النفس اهتمامهم بالعوامل التي تحدد صيغ تعامل الأفراد مع بعضهم البعض. وقد اتجه هذا الاهتمام أساسا للكشف عن محددات تماسك أعضاء الجماعة أو تفككهم، أي الكشف عن الجوانب الإيجابية في تفاعل أعضاء الجماعة في مقابل جوانبه السلبية. فهذه السيكولوجية كارين هورني 1945 K. Horney، تشير إلى أن الإنسان في مسعاه لإشباع حاجاته ضمن علاقاته الإنسانية، لا يخرج عن الاتجاهات الثلاثة في تحركه تجاه الآخرين : فهو إما أن يتحرك نحوهم تدفعه الحاجة إلى الحب والانتماء. أو يتحرك بعيدا عنهم تدفعه الحاجة إلى الاستقلال والاكتفاء الذاتي. أو يتحرك ضدهم تدفعه الحاجة إلى القوة والسيطرة. (هول وآخر، 1969). وتَحَرّك الإنسان في هذا الاتجاه الأخير لإشباع حاجاته، يحمل في داخله تهديدا للآخرين، وهو السلوك العدواني.

    وقد مارس الإنسان العدوان منذ بداية وجوده على الأرض ليعمرها، أين قتل ابْنُ آدم قابيل أخاه هابيل، إرضاء لشهوته وطاعة لنفسه. قال الله تعالى : " فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخَاسِرِينَ ". (المائدة : 30).

    ويلاحظ السلوك العدواني في سلوك الطفل الصغير وسلوك الراشد، وفي سلوك الذكر وسلوك الأنثى، وفي سلوك الإنسان السوي وسلوك الإنسان اللاسوي بغض النظر عن اختلاف الدوافع والوسائل والأهداف والنتائج. (سناء سليمان وآخر، 1989).

    والسلوك العدواني واسع الانتشار في هذا العصر، حتى يكاد يشمل العالم بأسره. كما أنه متعدد الأشكال والصور.

   فالمخاوف التي تهدد الإنسان كثيرة وحقيقية؛ منها خوفه على حياته وحياة أفراد أسرته، وخوفه على رزقه، وذلك بسبب انتشار أعمال الإجرام والظلم الاجتماعي والبطالة والعنف والخطف والقتل الفردي والجماعي والاغتصاب والتعصب وجنوح الأحداث والقسوة على الأطفال وغيره. 

    والعدوان كسلوك مضاد للمجتمع، لم يعد مقصورا على الأفراد، بل اتسع نطاقه ليشمل الجماعات داخل المجتمع الواحد، وكذلك المجتمعات في عمومها، وهو ما يلاحظ في أشكال العنف والتطرف والإرهاب، الذي لا يصدر من الأفراد فقط، بل يصدر كذلك من الدول والحكومات، كالنزاعات الدولية.

    والسلوك العدواني لا يوجهه الإنسان إلى الأفراد من بني جنسه فقط، بل يوجهه إلى العناصر الطبيعية من حوله بتدميرها أو تلويثها، وكذلك إلى الحيوانات للقضاء عليها وتعريضها للانقراض.

    والعدوان مرفوض ومذموم في أحد شكليه، ومقبول ومشجع في شكله الآخر. إذن، نحن أمام عدوان مطلوب لأن نتائجه مفيدة وبناءة، وعدوان مرفوض لأن نتائجه مؤذية ومدمرة... (النص الكامل /  Full text)   

الرجوع إلى الفهرس

 

§         صراعات الآن، و جدل الآتي / يحيى الرخاوي – القاهرة، مصر

    ملخص: فيم يتنافس العالم الآن؟ كيف يتنافس؟ لأي غرض؟ لأي مدى؟ البـقاء لمن؟  للأقوى؟ للأشطر؟ للأذكى؟ للأنفع؟ (أنفع لمن؟). للأكثر مالا؟ للأمضى سلاحا؟  ماذا نقدم لأطفالنا ليكونوا أحسن؟ أحسن مِنْ مَن؟ أحسن من ماذا؟ لماذا؟ لمن البقاء؟ 

    هل ما زال تاريخ الحياة سلسلة من الصراعات المتالية أو المتصلة أو المتناوبة؟  وهل ما زالت قوانين الصراعات هي هي لم تتغير على مر تاريخ التطور؟

    بعد كل هذه التغيرات الرائعة الرهيبة : هل يستمر الصراع كما هو بما هو؟  هل كل ما تعلمناه من انهيار الاتحاد السوفيتي هو أن نقدس صراع الأسواق بديلا عن تقديس صراع الأيديولوجيات؟ هل كل ما تعلمناه من فشل الحروب الدينية هو أن نقلبها حروبا تقنية تتذرع بأوهام جديدة تحت عناوين صراع الحضارات أو نهاية التاريخ؟ ليكن الصراع هو قانون الحياة، وليكن العدوان غريزة أساسية لحفظ الذات فالنوع، لكن لكل مرحة تفاصيلها الفرعية التي تستوعب القانون الأصل لتقوم بتحديثه يما يجعله يؤدي وظيفته الجديدة بما يليق بما أنجز.

    حين انهار الاتحاد السوفيتي وتفككت أوربا الشرقية اختفي  نوع من الصراع (الحرب الباردة) كان يقربنا من نبل صراع الحيوانات من النوع الواحد. أغلب الحيوانات تكتفي بعلامات الإذعان بديلا عن القتال حتى موت أحد أفراد النزاع. أقرا الحديث الشريف الذي معناه أن المتقاتليْن المسلمين (القاتل والمقتول) هما كلاهما  في النار  (لأن المقتول كان ينوى قتل القاتل)، أقرأه بتعميم يشمل كل البشر، صانعوا 11 سبتمبر وغزاة  أفغانستان والعراق وفلسطين (لعلهم واحد، ولسوف نرى!!) هم جميعا في النار (نار الدنيا والآخرة معا)...(النص الكامل /  Full text)

الرجوع إلى الفهرس

 

§         الوعي بالمشكلة خطوة أولى نحو الحل  / د. قدري  محمد حفني – القاهرة، مصر

    ملخص : السادة الحضور ... لموضوع هذا اللقاء قصة لعله من المناسب روايتها. الموضوع بالنسبة لي فريد من عدة نواح. موضوع لم أختره بل اختاره لي الصديق الأستاذ الدكتور مصطفى سويف، ربما لأنه رأي فيه ما يناسب صورتي لديه. وكان الأستاذ الدكتور سويف كريما فترك لي أن أعدل في الموضوع أو حتى أن أختار موضوعًا غيره. و لكني وافقت علي الموضوع كما هو إذ رأيت فيه خبرة جديدة لي. فمنذ سنوات طوال كانت موضوعات كتاباتي و محاضراتي من اختياري الشخصي. موضوع يشدني فأكتب أو أحاضر فيه. و لا شك أن الكتابة في موضوع لم أختره بهذا الشكل، بل ولم يسبق لي أن حاولت الغوص فيه اقتضى مني استرجاع مناخ انفعالي عاد بي لأيام الدراسة و الامتحانات، وهو أمر لا أنكر أنني استمتعت به كثيرًا.

    سادتي الحضور ...   لقد دفع بي إعداد هذه المحاضرة إلى استحضار أول لقاء لي بمقرر علم النفس العام دارسًا له على يدي و كتاب أستاذنا الراحل الدكتور يوسف مراد. و مازلت أذكر استغراقي المندهش في تأمل تجارب التعلم الشهيرة التي أجريت علي الكلاب و الفئران و القردة و ما إلى ذلك. ما زلت أذكر ذلك القرد الذي احتل مكانه في تاريخ علم النفس. ذلك القرد الذي وضعه عالم النفس الشهير كوهلر حيال مشكلة فريدة تتطلب حلًا. القرد جائع و ثمار الموز الشهية معلقة بعيدًا في سقف القفص. و القفص خلو مما تألفه القردة عادة من أشجار تتيح لها التسلق لنيل مبتغاها. ليس في القفص سوى عدة صناديق خشبية متناثرة. كان على القرد أن يتوصل إلى حل جديد يتلاءم مع تلك المشكلة الجديدة...(النص الكامل /  Full text)

الرجوع إلى الفهرس

 

§         الصدمة النفسية التالية للانفجارات (دراسة عن الجمهور العربي) / محمد أحمد النابلسي –  بيروت، لبنان

    ملخص : لعل أولى محاولات تفجير العربات المفخخة هي تلك العربة التي هدفت لإغتيال نابليون وفشلت في تحقيق هدفها. ولقد شهدت الحرب اللبنانية انفجار عشرات السيارات المفخخة، الأمر الذي أتاح لنا إجراء دراسات حول ردود الفعل النفسية لدى الجمهور أمام هذه الانفجارات. وحول الآثار النفسية والإجتماعية لما أسميناه بصدمة السيارة المفخخة.

    ونعرض في ما يلي ملخصاً لهذه الدراسات نظراً لحاجة قطاع واسع من الجمهور العربي لها، حيث يمتد تهديد السيارات المتفجرة ليطال العديد من الدول العربية وفي مقدمتها العراق والسعودية والجزائر وسورية، وغيرها من الدول العربية، حيث يبدو الميل إلى هذا النوع من العمليات القذرة أسلوبا لترويع الجمهور في غياب القدرات العسكرية الفاعلة أو في وجود موانع موضوعية لممارسة القوة المباشرة.

    في ما يلي نعرض لملخص دراساتنا حول صدمة السيارة المفخخة، علنا بذلك نساهم في دعم الضحايا العرب المتعرضين لمثل هذه الحوادث عن طريق تثقيفهم ومساعدتهم على اتخاذ خطوات الوقاية النفسية وذلك بهدف الحؤول دون تحويل هذه التجربة الصدمية إلى عصاب نفسي يترك أثره على سلوك المصدوم ومستقبله...(النص الكامل /  Full text)

الرجوع إلى الفهرس

 

§          Le sacrifice d’Abraham … Ou La fabrication culturelle des enfants / Iqbal Al GHARBI – Tunis, TUNISIE

    Avant propos : Le récit du sacrifice est présent, selon des angles et des lectures différentes dans les trois religions du livre. Encore aujourd’hui cet épisode joue un rôle important dans la vies culturelles et dans les grandes fêtes des trois communautés religieuses. Après avoir été rattaché à Pessah, fête de Roch ha Shah pour le judaïsme, où il est appelé la « ligature d’Isaac», fête de Pâque pour le christianisme où Isaak est figure du Christ pascal ; fête de l’Aïd el id ha ou Aïd el Kébir où le sacrifice de mouton, commémore le sacrifice d’Ibrahim.

    L’histoire d’Abraham est une histoire très complexe, ce texte est « l’un des plus énigmatique de l’ancien testament » selon les termes de Stéphane  Mosés. Il appelle des questionnements et des interprétations infinis. Il raconte une expérience de l’extravagant , de l’exception, de l’excès, selon les mots d’André LaCoque et de Paul Ricœur .

    En effet, le récit est plein de paradoxes indéchiffrables, ce travail consiste en une approche psychanalytique de cet événement qui a pris pour les trois religions monothéistes une valeur de référence… (Full Text)

Return in High

 

§          Predicting Violence and Recidivism among Forensic/Correctional Population   / Wagdy LOZA – CANADA

    Summary : Discussed in this paper are issues related to the clinical prediction of violent behavior and recidivism (returning back to prison or psychiatric institution after being released) among forensic populations. First a brief review of some issues related to making predictions. This is followed by a review of problems affecting accurate clinical predictions then a review of the variables associated with these predictions. In conclusion some suggestions are provided regarding ways to increase the accuracy of these predictions… (Full Text)

Return in High

 

§         طيف صدام واحتمالات الوحدة والتفكك (من منظور التحليل النفسي) / عدنان حب الله    بيروت، لبنان

    ملخص : الطاغية صدام حسين سواء كان على قيد الحياة أو قابعاً في أحد الدهاليز، لا يزال طيفه كامناً وراء كل عملية عسكرية، وفي الداخل يعزز الخوف والرعب في ذاتية كل عراقي، لا سيما بعد اكتشاف المقابر الجماعية.  وإذا ذكر اسم صدام حسين، طلب المتحدث (كما ورد في مقابلات لبعض الصحافيين) ألا يذكر اسمه، وبدأ يتكلم عن صدام بصوت مخفوض كي لا يسمعه أحد، أو يتلفت يميناً وشمالاً كي يتأكد من أنه غير مراقب. هذا الخوف الداخلي يطاول مجمل الرجال من مدنيين وعسكريين بعدما تأسس في نفسية كل عراقي خلال 30 سنة من القمع والتعذيب أو الإبادة لكل من تسول له نفسه الاعتراض أو الاحتجاج. فكأن نظرات الطاغية تلاحق المواطنين في كل زاوية في كل شارع وفي كل مكتب. لا يفلت منها أي منهم، ولا تخفى عنها أي نية سيئة أو معادية للزعيم وإن كانت امتناعاً عن التصفيق في حفل أو حركات احتجاج. كذلك النساء لم يكن في منأى عن هذه السلطة المطلقة، كما تقول "منسية"، وهي إحدى محظيات صدام، فإنها اختيرت من بين زميلاتها في المدرسة عندما تعرضت لنظرات صدام، وكان ذلك كافياً لإدخالها في جناح حريمه. وتقول "منسية" إنها قد تكون من ضمن مجموعة من الفتيات وقعت عليهن رغبة القائد. وتزيد أنها لا تستطيع أن تحصي عددهن، وتخاف أن تكشف أكثر من ذلك لأن خوف صدام حسين لا يزال قائماً في نفسها على رغم غيابه أو ربما موته.....(النص الكامل /  Full text)

الرجوع إلى الفهرس

 

§         العنف ضد المرأة في سوريا (دراسة ميدانية، مركز الطب الشرعي بحلب – سوريا) / محمد ضو – سوريا

    مقدمة : إن تقدير حجم مشكلة العنف ضد المرأة له علاقة بدرجة إحساس المجتمع وإدراكه لهذه المشكلة، إضافة إلى توجهات ثقافة المجتمع نحو المرأة ودورها من ناحية، وحول أساليب تأديب الطفل وتربيته من ناحية أخرى. ويرتبط ذلك بجملة من المتغيرات الاجتماعية والاقتصادية والتربوية والقيم والعادات السائدة في المجتمع، إضافة إلى التشريعات القانونية المقرة ذات العلاقة المباشرة بتحديد أنماط السلوك الإجرامي وغير الإجرامي وفقاً للنصوص القانونية. من هنا يتضح دور منظومة القيم الاجتماعية والقوانين والتشريعات في تحديد معنى العنف ضد المرأة والطفل، وأنواعه، وصوره وأشكاله في أي مجتمع من المجتمعات، ويختلف ذلك من مجتمع إلى آخر، مما يعتبر من أساليب التربية والتأديب في مجتمع ما، قد يعتبر سلوكاً إجرامياً ومرفوضاً في مجتمع آخر.  لذا، يبقى لأسلوب رصد البيانات المتعلقة بالعنف دور بارز في تحديد حجم المشكلة ومدى انتشارها، من حيث جمع البيانات الإحصائية وتبوبها، وتصنيفها، وتحليلها. ونظراً للطبيعة السرية لهذه الموضوع، وطبيعة المجتمعات العربية المتمسكة بالقيم الدينية، وبالتقاليد والعادات، فانه يصعب على هذه المجتمعات الإقرار بالحجم الحقيقي لظاهرة العنف الجسدي والجنسي الذي يقع على النساء والأطفال...(النص الكامل /  Full text)

الرجوع إلى الفهرس

 

§         قراءات في سيكولوجية العنف:

-          المتسلط  ... المستبد ... شخصية مرضية / أ.د. سامر جميل رضوان - مصر

    ملخص : مما لا شك فيه أن لكل إنسان خصائص وصفات تميزه عن غيره في أسلوب تفكيره وتصرفه وإحساسه وإدراكه وردود فعله. وهذه الخصائص والصفات تشكل في مجملها جوهر شخصية الفرد. التي يمكن تعريفها بأنها تلك التشكيلة الفريدة من الانفعالات والأفكار و التصرفات، وهي التي تتيح للإنسان في الحالة السوية النمو والنشاط والتلاؤم مع الحياة، ولكنها قد تنحرف لدى البعض فتصبح جامدة ومتحجرة مكونة أنماطاً مضطربة من الشخصية. و يتفق معظم العاملين في الميدان الإكلينيكي على أنه ينبغي التفريق بين عنصرين مرتبطين يتبادلان التأثير فيما بينهما فيما يتعلق بالشخصية: الأول هو المزاج  Temperament والثاني هو الطبع Character ...

الرجوع إلى الفهرس

 

-          العنفالجريمة نحو فهم سيكولوجي / أ. د. محمد أحمد النابلسي - لبنان

    ملخص : لدى دخولي إلى جامعة بوردو في بداية دراستي الجامعية تعرضت وبعض الزملاء لاختبار نفسي أذكر من أسئلته سؤالين كان لهما الأثر في حياتي المهنية لاحقً:

 الأول: ترى امرأة تركب سيارة رجل ما (غير زوجها) يوميًا، ما هي برأيك العلاقة بينهما؟ وكان جوابنا جميعًا عن السؤال بأنها على علاقة به. ومما لا شك به أن محلل الاختبار قد وضعنا يومها في خانة الهوس الجنسي لأنه لم يراع البيئة التي قدمنا منها حديثًا في حينه.

الثاني: يقسم الناس إلى طيبين وأشرار فهل توافق على هذا التصنيف؟ أيضًا أجبنا جميعًا بنعم ! ومما لا شك فيه أن المحلل قد وصفنا بأننا من أصحاب الميول المحافظة...

الرجوع إلى الفهرس

 

-          مداخل نفسية لنبذ ثقافة العنف / د.  إقبال الغربي - تونس

    ملخص : لماذا تشرب الوعي العربي الإسلامي مفهوم العولمة كرهاب و كفعل تآمري؟ ﻫﺫا ما لاحظه عالم الاجتماع الطاهر لبيب عندما كتب " أن النص العربي جعل من مصطلح العولمة كارثة عامة لا تخلو من امتداد غيبي. ﻟﺫلك فالحديث عن العولمة هو حديث عن الموت و الفناء و الانتحار." 

    لماﺫا تسود التصورات الهوامية و تطغى النزعة التشاؤمية اليوم على الساحة حيث يتخذ الهجوم و العنف اللفظي وسيلة دفاع ؟ حيث يعتقد أن الحماس و الخطابات العاطفية تمثل ردا وظائفيا على منطق العصر. بل هناك من يعتقد أنها أساس ما نمتلكه من مقومات نصارع بها الآخر. بينما تتمثل العقلانية في الإعداد لامتلاك وسائل القوة الحقيقية التي تؤهل شعوبنا للتنافس الإيجابي مع العالم. إن العنف بأنواعه الرمزية و المادية يبقى هشيما عاطفيا و غريزيا لا يمكن التحكم فيه فضلا عن استحالة البناء عليه...

الرجوع إلى الفهرس

 

-          هوس السلطة ... رؤية في سيكولوجية الاستبداد / علي تركي نافل - العراق

    ملخص : السلطة تلك الفاتنة الساحرة، أغوت الكثيرين على مر التاريخ، سواء من كانوا يسعون لها بعد ذاتها، أم يسعون لها من أجل منافعها المادية غير الشرعية، و سواء أكانوا عربا أم من قوميات أخرى، و لنا في التاريخ العربي شواهد تاريخية كثيرة تشير إلى أن للعرب افتتانا خاصا بالسلطة، منها مأساة الإمام حسين (ع) و الثلة التي معه، فما قتله يزيد إلا من أجل أن يثبت أركان حكمه و سلطانه، و ما قتل المأمون أخاه الأمين إلا في صراع من أجل السلطة...

الرجوع إلى الفهرس

 

-          مسألة العنف في المجتمع المصري ... تساؤلات / د. لطفي الشربيني - مصر

    ملخص : عادت ظاهرة العنف في المجتمع المصري لتكون محل اهتمام بعد أن تزايدت بشكل ملحوظ وتنوعت جرائم العنف بما يرى البعض أنه يمثل تهديداً للأمن والسلم الاجتماعي الذي تميزت به الشخصية المصرية على مدى طويل .. وهنا يجب أن نتوقف أمام هذه الظاهرة ونبحث في الجوانب النفسية والجذور الحقيقية لها، وذلك بطرح بعض التساؤلات كدعوة لمناقشة واسعة لموضوع العنف في مجتمعنا وحجم انتشاره والمقارنة مع بعض المجتمعات الأخرى .. حتى يمكننا أن نحكم إن كان يمثل  فعلا وضعاً خطيراً ينذر بعواقب وآثار وخيمة .. ونطرح من وجهة النظر النفسية تساؤلات حول الأسباب والعوامل وراء ظهور وتزايد سلوك العنف في مصر .. وتصور للمواجهة وحل لمشكلة العنف قبل أن تتفاقم...

الرجوع إلى الفهرس

 

-          العنف الجنسي ... مقاربة أنثروبونفسية / فارس كمال نظمي – العراق

    مقتطف : (من تقرير منظمة مراقبة حقوق الإنسان - بغداد / 2003 م)

    ملخص : امرأة في الثالثة والعشرين، اختطفت أثناء سيرها في الشارع مع والدتها وبعض أفراد أسرتها، واقتيدت إلى منزل خارج بغداد، حيث احتجزت ليلة كاملة،واغتصبت. وأبلغ والدها الشرطة باختطافها، ولكنها لم تقم بأي تحريات بشأن ادعائه.

    طفلة في التاسعة من عمرها، تعرضت للاغتصاب الوحشي على يد رجل اختطفها من سلم الفندق الذي تقيم فيه عصر الثاني والعشرين من مايو؛ ورفضت إحدى المستشفيات علاجها، كما رفض معهد الطب الشرعي توقيع الفحص الطبي عليها لعدم إحالتها إليه بصورة رسمية.

    فتاة في الخامسة عشرة من عمرها، فرت من أحد المنازل خارج العاصمة بغداد في 8 حزيران، حيث ظلت محتجزة لمدة شهر مع شقيقتيها وسبعة أطفال آخرين؛ ولم تتعرض للاغتصاب، ولكن شقيقتيها اغتصبتا. ومن المعتقد أن خاطفيها كانوا ينوون بيعها هي والأطفال الآخرين للمتجرين بالبشر...

الرجوع إلى الفهرس

 

-          في سيكولوجية العنف والعدوان (ملحق نظري) / أ.د. قاسم حسين صالح – العراق

   ملخص : شغل موضوع العدوان اهتمام رجال الدين والسياسة وعلماء الحياة (البيولوجيا)  وعلماء النفس والاجتماع... ويبدو أن العنف بين الناس يزداد بتقدم الزمن. ففي عام 1961 كان عدد الموضوعات المنشورة عن العدوان بحدود الأربعين موضوعا، ارتفع في غضون عشر سنوات إلى أربعمائة، ليصل العدد في بداية القرن الواحد والعشرين إلى عشرات الآلاف...

الرجوع إلى الفهرس

 

جمعيــات نفسانيــة

§         جمعية التحليل النفسي المغربية

    إعلان التأسيس : إنه لمن دواعي سرورنا إعلامكم تأسيس جمعية التحليل النفسي المغربية (الرباط 7 ديسمبر 2001) حيث تم مؤخرا الاعتراف الرسمي بها.

    اجتمعت منذ عدة سنوات مجموعة من الأطباء النفسانيين و أخصائيي علم النفس للتفكير في مسألة التكوين في التحليل النفسي، و كان منطلق المسار الذي أدى إلى تأسيس جمعية التحليل النفسي المغربية كهيكل جمعياتي مرخص له و خاضع لقانون الجمعيات المغربية (القانون عدد 1-58-376 المؤرخ ب 3 جمادى الأولى 1378 الموافق 15 نوفمبر 1958)...       (النص الكامل / Full Text)

الرجوع إلى الفهرس

 

مــؤتـمـــرات

§          1er colloque Marocain de psychanalyse /  MAROC  10 -11 Décembre 2004

    Argument du colloque :    La transmission de la psychanalyse est une expérience singulière. Depuis Freud, les psychanalystes se sont confrontés à cette question. La transmission se fait par l’expérience d’une analyse personnelle, par la pratique dite de contrôle et par la formation théorique.

    Au Maroc une institution psychanalytique existe depuis décembre 2001 : la Société Psychanalytique Marocaine (SPM). Elle est née d’un désir de fondation et d’une demande insistante de formation émanant de praticiens exerçant dans le champ de la psychiatrie et de la psychologie. Pour opérer une transmission, il a fallu « réinventer » comme le disait Lacan, chercher de  nouveaux abords de l’inconscient, en s’appuyant sur un double fonds : l’histoire du pays et celle de ses institutions.

    Interroger cette transmission conduit inévitablement à soulever des questions relatives la langue et à la culture, aux identifications et aux identités. Comment en effet, peut s’opérer la transmission dans un pays attaché à ses traditions tout en étant habité par un désir de modernité ? Comment être à l’écoute de la parole de l’individu tout en accompagnant les mutations sociales ainsi que les avancées de la science notamment dans le domaine des neurosciences et de la biotechnique ?…     (Full Text)

Return in High

 

§          IV Rencontre Francopsies des psychiatres privés /  ALGER   19 - 26 Mars 2005

    Argument du Congrès : En accueillant les « Rencontres Francopsies » pour leur 4e édition, l’Algérie et l’AAPEP offrent aux professionnels du champ de la psychiatrie un terrain de choix pour aborder un sujet de réflexion et d’échanges sur un thème sensible et complexe : « Psychiatrie, Jeunesse et Société ».

    Le choix du thème des IV° Francopies "psychiatrie, jeunesse et société" s'avère particulièrement d'actualité. Il l'est plus encore pour les pays maghrébins où  la pyramide des âges met en évidence une nette prédominance de la population juvénile (70% de la population a moins de 30 ans) et que l'incidence des changement socio- économiques et culturels observés durant ces deux dernières décades ne cesse de croître.

     L'adolescence est une phase de vulnérabilité par excellence et le creuset de la psychopathologie avec ses expressions individuelles et collectives. Il apparaît par conséquent primordial d'étudier et de tenter d'analyser les liens entre ces différentes notions : psychiatrie, jeunesse et société.

     Jusqu'à une période relativement récente, les problèmes que soulevaient le vécu et la prise en charge des jeunes ont été, avouons le, plus ou moins occultés car la priorité était volontairement donnée à  la " psychiatrie lourde".

    Mais ces aspects deviennent pressants et prennent un caractère aigu, d'autant que les référents sociaux et culturels de base jouent de moins en moins leur rôle. Il est vrai aussi que les mutations socioéconomiques imposées par la mondialisation et l'émergence des conflits politico-religieux, jouent un rôle prépondérant dans les perturbations psychopathologiques de la jeunesse.

    Face à cette situation quel rôle doit être dévolu au psychiatre ? S'agissant d'une problématique multifactorielle, sa fonction ne peut se concevoir que comme celle d'un intervenant parmi tant d'autres, faisant partie intégrante d'une approche pluridisciplinaire.

     C'est autour de ces thèmes que s'articuleront les interventions et les débats des IV° Francopsies d'Alger…      (Full Text)

Return in High

 

§          Psy Congress Agenda : Ist Quartly – 2005

-          Arab Psy Congress Agenda

-          International Psy Congress Agenda

Return in High

 

مـراجعـة كتــــب و أطروحـــات 

§         رحلتي مع الطب النفسي / الزين عباس عمارة –  أبو ظبي

    مقدمة : بدأت علاقتي بأخي وصديقي الدكتور الزين عباس عمارة، منذ أن كان طالبا في كلية الطب في جامعة الخرطوم، وكنت حينها مذيعا في إذاعة أم درمان وقد كان ذلك في بداية الستينيات، وفي ريعان الشباب وكنت بحكم طبيعة عملي وعلاقتي بالمبدعين والموهوبين، آتي على كثير منهم وتنمو مع بعضهم صلات وأواصر تختلف من حيث المتانة والقوة والحميمية. وقد تستمر وتمتد، وقد تدوم وتقوى على مر الزمان، كما حدث مع الدكتور الزين فالصلة بيننا لم تنقطع. ولذلك فإنني حين أكتب عنه مقدما له هذا الكتاب، فإنما أتحدث عن قامة شامخة في مجال الأدب والشعر والفنون، تنافس تلك القامة التي تقف على قمم وسفوح العلوم وبصفة خاصة الطب النفسي والخبرات العظيمة المتراكمة على مر الأيام والسنين في مجال الطب النفسي وعلى الرغم من أنني في الأصل معلم بحكم دراساتي الأولى، إلا أنني أعترف بأنني لست في موقف يمكنني من تقويم قدرات الزين في مجال التربية والعلوم وبالمنطق نفسه، فإنني كاتصالي أتعامل مع وسائل الإعلام، قرابة نصف قرن من الزمان، أجد نفسي في موقف مماثل يحول دون تقويمي للزين كأديب وشاعر...    (النص الكامل)

الرجوع إلى الفهرس

 

§         أثر مركز الضبط في مستوى الاكتئاب لدى مرضى السرطان / فراس ياسين أبو قعدان - إشراف : عدنان فرح، الأردن

    ملخص : هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن أثر مركز الضبط (داخلي-خارجي) في مستوى الاكتئاب لدى مرضى السرطان والتعرف على مستويات الاكتئاب لدى مرضى السرطان وعلاقة ذلك بمركز الضبط. وبالتحديد إلى الإجابة عن الأسئلة التالية:

1-     هل هناك اختلاف في مستوى الاكتئاب لدى مرضى السرطان باختلاف مركز الضبط (داخلي خارجي) لديهم؟

2-  هل يوجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الاكتئاب بين مرضى السرطان ذوي الضبط الداخلي والضبط الخارجي تعزى لمتغيرات الجنس، مدة الإصابة، العمر؟

    ولتحقيق أهداف الدراسة، استخدم الباحث مقياسين هما:  مقياس روتر للضبط الداخلي الخارجي، المعرب والمقنن للبيئة الأردنية. وقائمة بيك (Beck) للاكتئاب المعربة والمقننة للبيئة الأردنية.

    تكون مجتمع الدراسة من مرضى السرطان المسجلين لدى مستشفى البشير ومركز الأمل للشفاء في محافظة العاصمة للعام 2000 ولغاية 1/5/2001

    تكونت عينة الدراسة من (169) مصاب بالسرطان من الذكور والإناث والذين لا تقل أعمارهم عن 17 سنة تم اختيارهم بالطريقة العشوائية المتيسرة.

    للإجابة عن أسئلة الدراسة، استخدم الباحث اختبار (ت) للمقارنة بين أفراد العينة ذوي الضبط الداخلي وذوي الضبط الخارجي للإجابة عن السؤال الأول واستخدام الباحث المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية وتحليل التباين الرباعي في ضوء متغيرات الدراسة للإجابة عن السؤال الثاني...

الرجوع إلى الفهرس

 

مـراجعـة مجـــلات

§         الثقافة النفسية المتخصصة / المجلد الخامس عشر  – العدد 59 – يوليو (جويلية) 2004

    افتتاحية العدد : في زمن يستباح فيه العرب، وتستهدف فيه ثقافتهم بقصد تهميش تراثهم القيمي، وصولا إلى سرقته ونهبه ماذا يمكن للاختصاصي النفسي العربي أن يقدم لأمته !؟. بعض العقول الأسيرة قدمت مساهمات سلبية عن قصد، أو بدون قصد، لتبقى البقية الباقية لا مبالية ومنسحبة، وكأنها غير معنية بالموضوع. ونحن لا نفهم كيف تطرح معادلة اعتبار أية حركة عربية تحررية ودفاعية على أنها إرهاب ناجز ومدان، ويبقى الاختصاص خارج الميدان.

استباحة العرب والمسلمين وصلت إلى حدود إلغاء الأنثروبولوجيا وتجاهلها كعلم من العلوم الإنسانية كخطوة على طريق أمركة العالم وهامبرغرته. وهذا ما دفع المجلة إلى تركيز اهتمامها على هذه المواضيع فكانت ملفات الأعداد السابقة حول الحروب العربية وعلم النفس السياسي وسيكولوجية الأزمات وغيرها.

هذا العدد لا يخرج عن هذه التوجهات، إذ يخصص ملفه للتراث النفسي العربي، في محاولة للتذكير بأن الاضطرابات النفسية أقدم ظهورا من العلوم النفسية. ويتضمن الملف مواضيع: العرب والشفاء النفسي/ المجتمعات التقليدية بين العلم والشعوذة/ تاريخ الطب النفسي في العهدين الأموي والعباسي، ورأي في المسألة التراثية...     (النص الكامل / Full Text)

الرجوع إلى الفهرس

 

جــوائـز العلــوم النفسيــة

§         جائزة مصطفى زيور للعلوم النفسية

    التعريــف : يخصص المركز العربي للدراسات النفسية جائزة سنوية للأعمال المميزة في خدمة الاختصاص وتفعيله في الوطن العربي. وتم إعطائها أسم الراحل مصطفى زيور اعترافا" بفضل هذا الرائد وتكريسا" لواقعة كونه أستاذ الأساتذة العرب في العلوم النفسية. ويتعزز اختيار اسم زيور لهذه الجائزة من خلال موسوعيته الجامعة بين الطب والفلسفة والتحليل النفسي. وهي اختصاصات جمعها زيور في تكوينه العلمي ليحسن التوفيق والتكامل بينها في عمله. الأمر الذي أهله ليكون رائد السيكوسوماتيك ومن أوائل الباحثين العالميين في مجاله.

    ومع أن زيور أشهر من التعريف فقد تطوع كثيرون لعرض تجربتهم معه ورؤيتهم لهذه الشخصية الفذة. حتى صدرت عدة مؤلفات لهذا الغرض. كما خصصت مجلة دراسات نفسية عددها المزدوج الصادر في يونيو 1998 لمصطفى زيور. إلا أننا إخترنا من بين هذه الشهادات واحدة لتلميذه أحمد فائق. كانت مجلة المركز قد نشرتها تحت عنوان : " مصطفى زيور...هكذا عرفته "...  (النص الكامل / Full Text)

 

منتــدى  الشبكـة

§         مداخلات المحور الثالث : الوظيفة الجنسية من السواء إلى الاضطراب (النص الكامل / Full Text)

 

الكتـاب الذهبـي للشبكـة

§         انطبـاعــات : أخصائيوا و أساتذة علم النفس     (النص الكامل / Full Text)

 

مستجـدات الطـب النفسي

§          ED - CTHA - Epilepsy - CBT - AA - GAD - MS - PD - Suicide - NE - TD - CDD - CFS - SD - ECT - Dysthimia – IC

 

مصطلحــات نفسيــة

§          مصطلحات عربيــة : استقــــراء – استيــــــلاب – استمنـــــــاء – إسقــــــاط – إشـــــــراط – اضطــــــراب

§          English Terminologies : Agitated - Agitation - Agnosia - Agraphia - Akinetic - Alcohol - Alcoholic  - Alcoholism

§          Terminologies Françaises : Anti – Anticipation – Antidepresseur – Antisocial – Anxiété – Apathie – Aphasie

Return in High

 

Document Code PJ.0134

APNJ4 

ترميز المستند PJ.0134

Copyright ©2004  LOGIDEF Company (All Rights Reserved) Vorrtex France le portail francophone gratuit et interactif