Arabpsynet |
|||
|
|||
الأصـول النظريـة لبعـض المـدارس النفسيـة
العلاقـة بالمفاهيـم الأساسيـة
(ماهية الإنسان
– الصحة
النفسية - المرض النفسي - العلاج النفسي )
أ.د. يحيــى الرخــاوي
أستـــاذ الطـــب النفســـي
بجامعــــة القاهـــــرة E.mail : info@mokattampsych.com |
|||
المفاهيم
الأساسية :
مفهوم ماهية الإنسان مفهوم المرض النفسي مفهوم الصحة النفسية
العلاج النفساني مجموعات
المدارس النفسية : المجموعة الأولى:
التحليل النفسي المجموعة الثانية:
المنظومات التركيبية المتعددة المجموعة الثالثة:
المنظور التعليمي (التربوي) المجموعة الرابعة:
نظريات تحقيق الذات (وما إليها) المجموعة الخامسة:
نظريات امتداد الذات المجموعة السادسة:
الميكنة والانعزالية البنيوية المجموعة السابعة:
المنظور الإنكاري السياسي |
|||
q
المجموعـة الأولـى : التحليـل النفسـي و المـدارس
المرتبطـة بهـا |
|||
|
|||
1-1- الفـرويـديــة |
|||
- ماهية الإنسان : الإنسان نتاج تاريخه محكوم بلا شعوره قد يعاق
بتثبيتات طفولته مدفوع بغرائزه لا سيما الجنس (بالمعنى الأشمل) - الصحة النفسية : أن يتجاوز أي يفك عقدة تثبيتاته، إذ يتمكن من أن يضبط
غرائزه ليحقق الصحة أي أن يعمل و أن يحب (و يتكيف) - المرض النفسي : أن يحتد تثبيتاته فتغلب عليه حتى ينكص
أو يعاق بميكانزماته ز يختل التوازن بين تركيباته فتكبله أعراضه -
العلاج النفسي : أن
يعيد معايشة تثبيتاته من خلال التداعي و الطرح فيتمكن من إزالة الإعاقة فإطلاق
الطاقة لإعادة التوازن فيعمل، و يحب. |
|||
1-2- العلاقــة بالموضــوع
(الآخــر) |
|||
- ماهية الإنسان : الإنسان جماع مستدخلاته و انشقاقاته
الأولى التي نشأت حسب نوع علاقته بأمه و توالى التثبيتات في مواقع النمو
المتتالية - الصحة النفسية : أن يحقق علاقة ناجحة بالآخر الموضوعي باعتباره كيانا
منفصلا محاورا متعاونا لتحقيق التعايش معا - المرض النفسي : خلل في الجهاز النفسي المحتوي لموضوعات سيئة، و المار
بتثبيتات معطلة للعمل علاقة مفيدة
بالآخر - العلاج النفسي : هو تصحيح هذه التثبيتات من خلال إرساء
علاقة تصحيحية تحسن الداخل، و تسمح بالتعامل الموضوعي مع الآخر |
|||
1-3- إريــك إيكسـون |
|||
- ماهية الإنسان : الإنسان كائن اجتماعي له قدرة أن ينمو
في دورات متعاقبة طول حياته. وهو ليس مصنوعا و إنما يشارك في صنع نفسه - الصحة النفسية : هي النجاح في عبور أزمات النمو المتلاحقة في اتجاه
الإيجابية، و أن يصلح أخطاء المراحل السابقة إن وجدت - المرض النفسي : هو تضخم أو استمرار مرحلة أكثر من دورها
و كذا الخروج من أزمة النمو في الاتجاه السلبي -
العلاج النفسي : هو
بناء الثقة الأساسية و إصلاح ما سبق تضخمه بإعادة الإعاشة مع تصحيح المعلومات و
إعادة تشكيل الناتج و إطلاق مسيرة النمو |
|||
1-4- هـاري ستـاك سوليفـان |
|||
- ماهية الإنسان : الإنسان كائن اجتماعي ينمو و يعيش في عالم حقيقي الآن،
عالم مصنوع من العلاقات البينشخصية - الصحة النفسية : حالة من نجاح العلاقات التي تشمل قبول الذات و الآخر و
إثراء بعضنا البعض، و التعاون فيما بيننا - المرض
النفسي : هو ناتج إعاقة
إرساء هذه العلاقات من خلال "ديناميات الصعوبات" التي هي مبالغات
للعادي و الناشئة من استعمال ذواتنا جزئيا - العلاج النفسي : مشاركة متبادلة لتصحيح مسار العلاقات
البينشخصية وإزالة "ديناميات الصعوبات" و سلامة توظيف الشخصية |
|||
q
المجموعـة الثانيــة : المنظومـات (التركيبيـة ) المتعــددة |
|||
|
|||
2-1- إريـك بيـرن |
|||
- ماهية الإنسان : الإنسان هو مجموعة منظومات نفسية لها ما
يقابلها بيولوجيا، وهي منظومات متعاونة تحت قيادة واحدة فقط في لحظة بذاتها - الصحة النفسية : هو تناسب "حالة الذات القائدة" مع الموقف
الحالي، مع القدرة على التبادل مع الذوات الأخرى متى لزم الأمر - المرض النفسي : هو طغيان و جمود إحدى الذوات، و الخلط
بينها و احتمالات التلوث و فقد المرونة و العجز عن التبادل - العلاج النفسي : هو استرجاع مبادئ التناسب الموقفي و
التبادل المرن بين الذوات حسب متطلبات التكيف و الفاعلية. |
|||
2-2- سانــدور رادو |
|||
- ماهية الإنسان : الإنسان جهاز بيولوجي يعمل بتنظيم اتساقي (هيدوني)
بتركيب هيراركي يعيد مسيرة تطور النوع - الصحة النفسية : أن يتقبل الإنسان نفسه كمصدر للتناسق الهيدوني القادر - المرض النفسي : هو استمرارية نمط الطفولة المعتمد
العاجز وهو نقص (ربما وراثي) في القدرة على تكامل القدرات التناسقية -
العلاج النفسي : الإقلال
من الانفعالية، و تدعيم الاعتمادية الذاتية من خلال إعادة تنظيم و تكامل
التناسقية. و من خلال التحليل التدخلي بدلا من التداعي الحر. |
|||
2-3- هنــري إى |
|||
- ماهية الإنسان : الإنسان هو منظومة الوعي (الشعور) التي تتحكم في
المنظومات التحتية الأقدم (للشخصية و الدماغ على حد سواء) - الصحة النفسية : نجاح هذه المنظومة في الضبط الفوقي الذي يحقق
الهارمونية و التكيف و الأداء - المرض
النفسي : فشل هذا التحكم بما ينتج عن تحلل الضبط الفوقي، و من ثم إطلاق البنى
التحتية بما يترتب عليه من اضطراب في السلوك التكيفي - العلاج النفسي : محاولة استعادة التحكم الفوقي لضبط
البنى التحتية ، و منع نشاطه البدائي المطلق. |
|||
2-4- سيلفانـو أريتــي |
|||
- ماهية الإنسان : الإنسان كيان معرفي إرادي أساسا - الصحة النفسية : القدرة على تغليب العمليات الثانوية
أساسا مع استمرار امتداد الذات إلا ما بعدها من خلال التوليف بين العمليات
الأولية و الثانوية إلى الثالثوية - المرض النفسي : العجز عن التحكم في العمليات الأولية، و
التوقف عن الامتداد إلى التوليف الأعلى -
العلاج النفسي : إعادة
تنظيم العمليات الثلاثية و تنمية القدرات المعرفية الناضجة من خلال الإصلاح
المعرفي و التقبل و ترجمة الأعراض و التنظيم. |
|||
2-5- نظريـة المنظومـات العامـة |
|||
- ماهية الإنسان : الإنسان مجموعة منظومات متعددة تحتية وفوقية مرتبة
هيراركيا في تراكم بين المادة و الطاقة و المعولمات - الصحة النفسية : هي كفاءة الهارموني بين هذه المنظومات، و بينها و بين
المنظومات المحيطة أيضا - المرض النفسي : نقص أو خطأ في هارمونية التناسق بين هذه
المنظومات أو أي منها (الطاقة – المادة – المعلومات) - العلاج النفسي : استعادة هذه الهارمونية بكل ما ينظمها
معا من إزالة أسباب النشاز و التأهيل و الإطلاق. |
|||
2-6- النظريـة التطوريـة
الإيقاعيـة (الرخـاوي) |
|||
- ماهية الإنسان : الإنسان كيان بيولوجي دائم النبض
بتركيباته الهيراركية بما يسمح بفعلنة المعلومات الداخلية و المدخلة باستمرار
النبض الإيقاعي الحيوي، و من ثم النمو بلا نهاية - الصحة النفسية : كفاءة النبض الحيوي مع نجاح فعلنة المعلومات باضطراد لتحقيق التوازن المرحلي و استمرار
النمو الولافي - المرض
النفسي : هو مضاعفات النبض
الحيوي بالنبض الجسيم أو بناتجه النشاز الذي إذا تمادى و استقر تليفت الشخصية
بما يمنع كفاءة النبض و استمرار النمو -
العلاج النفسي : تصحيح
مسار النبض الحيوي بإطلاق النبض المنتظم في النمو و الأحلام و الإبداع، مع تدريب المستويات التي ضعفت، و
التحكم في المستوى البدائي الجامح. |
|||
q
المجموعـة الثالثــة : المنظـور التعليمـي (التربـوي) |
|||
|
|||
3-1- ألفــرد أدلــر |
|||
- ماهية الإنسان : الإنسان نظام عضوي هادف عضوي هادف يريد أن يحقق ذاته، و
بقاءه الاجتماعي في واحدية متكاملة - الصحة النفسية : هو النجاح في تحقيق هذه الأهداف بما
يشمل استمرارية الذات و اعتبارها، و التقبل من الآخرين. و يتم كل هذا بالإقرار
من المجتمع - المرض
النفسي : العجز عن تحقيق
ذلك بما يترتب عليه من شعور بالدونية، و الانعزال عم المجتمع. و يرجع ذلك إلى
جذور في الطفولة -
العلاج النفسي : موجه
أساسا إلى التأهيل و الإصلاح بالتعليم الآن للناضج، و ليس بالغوص في الماضي، مع
دعم اجتماعي علاجي مناسب. |
|||
3-2- نظريـة التعليـم للشخصيـة |
|||
- ماهية الإنسان : الإنسان كيان يمكن أن تقاس وظائفه التي تتوقف كفاءتها
على طرق التدريب المناسب في المراحل المختلفة - الصحة النفسية : تحقيق المعيار المناسب من كفاءة الوظائف اللازمة
للأداء العادي، مع اختفاء الأعراض - المرض النفسي : سلوك عاجز تصدر عنه الأعراض المرضية نتيجة
افتقاره إلى المعيار المناسب للكفاءة اللازمة - العلاج النفسي : هو إعادة التعليم من منظور متعدد التوجه
متكامل الأداء لاستعادة كفاءة الوظائف. |
|||
q
المجموعـة الرابعــة : (نظريـات تحقيـق الـذات و مـا يرتبـط
بهـا) |
|||
|
|||
4-1- كاريـن هورنــي |
|||
- ماهية الإنسان : للإنسان دفع كامن يسعى إلى تحقيق الذات
من خلال بسط القوة التكاملية المركزية المسماة : الذات الحقيقية و
بالتالي يتجاوز التقابلات المتناقضة - الصحة النفسية : هي النجاح في التطور الفردي، و من ثم تحقيق الذات
بإمكاناتها البناءة الحقيقية - المرض
النفسي : هو الحيلولة دون
تحقيق الذات نتيجة للعدوانية العائلية الأولى و البرود الوجداني المحيط بما
يترتب عليه من مظاهر القلق الأساسي، و مضاعفاته و مكافآته -
العلاج النفسي : يتوجه
لاكتشاف هذه الإمكانات الكامنة و أسباب إعاقتها، و يشمل العمل على إرساء علاقة
"مع"، في هنا و الآن فصاعدا للتغلب على الصعوبات. |
|||
4-2- أوتــو رانــك |
|||
- ماهية الإنسان : للإنسان هو خبرة متصلة من رحلات الدخول
و الخروج لإعادة الولادة، حيث تمثل العلاقات المتصاعدة الرحم النفسي - الصحة النفسية : هي استمرار هذه الرحلة في الاتجاه الصحيح حتى الحصول
على الهدف منها وهو استمرار
النمو - المرض
النفسي : هو في حد ذاته
خبرة متميزة تشمل إعادة الولادة، لكنها تتم بقفزة شاطحة للأمام بدلا من
التدرج المناسب لاكتساب البصيرة -
العلاج النفسي : هو
إعطاء فرصة من خلال المواجهة و
المعيه لسلاسة الترحال بين الداخل و الخارج بما يضمن عدم الشطح مع استمرار التقدم. |
|||
4-3- أبراهــام ماسلــو |
|||
- ماهية الإنسان : الإنسان كيان نام في اتجاه تحقيق إمكاناته الطبيعية
التي تغلب عليها الإيجابية - الصحة النفسية : هي تدعيم حاجات الكينونة بعد إشباع الحاجات الطبيعية
بترتيب هيراركي ضمن في النهاية تحقيق الذات - المرض النفسي : غلبة الحاجات الطبيعية (الأولية) على
حاجات الكينونة، و من ثم : توقف مسار النمو -
العلاج النفسي : هو
دعم استمرار النمو بشكل مرتب بطريقة هيراركية بهدف مساعدة المريض على تجاوز حاجاته الطبيعية (الأولية). |
|||
4-4- التحليـل الوجـودي (مثـل
رولـو مـاي) |
|||
- ماهية الإنسان : الإنسان مخلوق واع دار بنفسه و بالتالي
دار بالزمن و المكان و تتحقق
ذاتيته نتيجة لهذه الدراية الوجودية و الاختيار الحر - الصحة النفسية : أن تعيش بدراية كلية في عملية توتر جدلي يدعم حرية
الذات فالآخرين، فينضبط موقع الذات في العالم - المرض
النفسي : هو أن تفقد هذه الدراية باغتراب تنويمي نتيجة
للحتمية الاختزالية. و أيضا فرط
الدراية الذي يحل محل الإنتاجية و التكيف هو نوع من المرض -
العلاج النفسي : يتحقق
العلاج من خلال تواصل "أنا-أنت" لتدعيم الدراية بالذات في علاقتها
بالعالم الأوسع، و بالتالي يمكن التغلب على الاغتراب و من ثم استمرار المسيرة. |
|||
4-5- جـاردن مرفـى
(البيواجتماعيـة) |
|||
- ماهية الإنسان : الإنسان تركيب متداخل كيان – مجال –
بيئة و هذا جزء من مجال أكبر يمكن استكشافه بقدرات ما بعد الإدراك مثل التلبياثي
و غير ذلك - الصحة النفسية : الصحة هي تحقيق التوازن بين الكيان الفردي و المجال
الأقرب ممتدا إلى المجال الأوسع - المرض النفسي : هو العجز عن تحقيق هذا التناغم مما
يترتب عليه نوع من النشاز و الاغتراب -
العلاج النفسي : هو استعادة هارمونية التوافق بين
الذات و مكوناتها، و بينها و بين المجال، الأقرب فالأبعد من خلال العلاج النفسي
أو أي وسيلة مساعدة. |
|||
4-6- نظريـة الجشتالـت |
|||
- ماهية الإنسان : الإنسان كيان كلي لا يمكن أن يتحلل إلى الأجزاء
المكونة له، و هو شكل له أرضيته و كلها تمثل حضوره معا - الصحة النفسية : هي منظور كلي يعكس التركيب الكلي المتوازن الذي يحافظ
على تماسكه معا - المرض
النفسي : هو تفكيك هذه
الكلية إلى أجزائها بما يترتب عليه تنافسها و تصادمها و إعاقتها عن فاعليتها و
تبادل الشكل مع الأرضية - العلاج النفسي : يعتمد على استعادة الكلية بتمييز الشكل عن الأرضية،و التركيز في
الهنا و الآن لإعادة بناء
الجشتالت المتوازن. |
|||
4-7- كيـرت جولدشتايـن |
|||
- ماهية الإنسان : الإنسان كيان كلي و ليس أبدا مجموع أجزائه وهو يعيش في
بيئة كلية - الصحة النفسية : هو تحقيق هذه الكلية و من ثم تحقيق الذات و إطلاق
القدرات و التنقل من المجرد إلى العياني و بالعكس - المرض
النفسي : هو التوقف عن
إطلاق القدرات و الاكتفاء بموقف التخلص من التوتر على حساب التقدم و من ثم
التوقف في المحل - العلاج النفسي : يتحقق العلاج من خلال مجتمع مشترك تتحقق فيه ذات كل من المريض و
المعالج معا. |
|||
q
المجموعـة الخامســة : (امتــداد الــذات) |
|||
|
|||
5-1- كــارل يونــج |
|||
- ماهية الإنسان : الإنسان هو كيان يحتوي الأضداد، و تمتد جذوره إلى
اللاشعور الجمعي، و تتمثل الأضداد ي نماذج متقابلة - الصحة النفسية : الصحة هي القدرة على قبول هذا التناقض و تحمل مسيرة
الجدل المؤلف بينها لتحقيق التفرد - المرض النفسي : هو تباعد الأضداد لدرجة النشاز و البعد
عن الواقع و العجز عن التفرد -
العلاج النفسي : هو استعادة التوازن و المساعدة على استمرار المسيرة لإعادة ولادة الذات
الموضوعية من خلال العلاج النفسي
و خاصة في منتصف العمر. |
|||
5-2- أنتونــي سوتيـش |
|||
- ماهية الإنسان : الإنسان مرحلة متوسطة بين ما لا يعرف من امتداد لاحق و
بين ما كانه، وهو يتجاوز ذاته الفردية خلال نموه - الصحة النفسية : هو تحسين توقيت النمو حسب كل مرحلة لتأخذ حقها دون
إسراع أو تجاوز - المرض النفسي : هو التوقف عند مرحلة دونية، و أيضا
تجاوز مرحلة سابقة بالقفز فوقها فيتحقق نمو كاذب - العلاج النفسي : هو دعم مسار النمو حتى تتحقق كل مرحلة
في وقتها إلى ما يليها دون تسرع أو توقف. |
|||
q
المجموعـة السادســة : (الميكنـة و الانعكاسيـة البنيويـة) |
|||
|
|||
6-1- بافلــوف - واتسـون |
|||
- ماهية الإنسان : الإنسان مجموعة مركبة من المنعكسات الشرطية - الصحة النفسية : الصحة هي كفاءة المنعكسات الصالحة للتكيف و الأداء
المناسب - المرض النفسي : هو تعلم منعكسات ضارة أو معيقة، و أيضا
الافتقار إلى تعلم منعكسات شرطية نافعة - العلاج النفسي : إعادة تعلم باستبعاد المنعكسات المعيقة
و إعادة التدريب على منعكسات نافعة تكييفية. |
|||
6-2- العضويـة المميكنــة |
|||
- ماهية الإنسان : الإنسان تركيب بيوكيميائي معقد، يسمح بأداء وظائف
تميزه و تضعه في حدود المعايير الدالة على السواء - الصحة النفسية : هو كفاءة هذا الكيان البيوكيميائي باحتوائه النسب
المعروفة من الموصلات و التراكيب العادية للشخص العادي - المرض النفسي : هو اضطراب تزيد فيه، أو تنقص بعض مكونات
التركيب البيوكيميائي المعقد، أو تختل فيه التراكيب التشريحية - العلاج النفسي : هو إصلاح هذا النقص، أو إنقاص تلك
الزيادة، أو إزالة الخلل التشريحي الإمراضي إن أمكن. |
|||
q
المجموعـة السابعــة : المنظـور الإنكـاري (السياسـي) |
|||
|
|||
7-1- ضـد الطـب النفسـي |
|||
- ماهية الإنسان : و الإنسان ضحية للمجتمع المحيط به - الصحة النفسية : أن يكون المجتمع صحيحا و حاميا لأفراده حتى يصحّوا. - المرض النفسي : سحق للفرد لحساب مجتمع مريض. - العلاج النفسي : حسن فهم احتجاج المريض و العمل على رفع
القهر و علاج (إصلاح) المجتمع. |
|||
سعيا وراء ترجمة جميع صفحات الشبكة إلى
الإنجليزية و الفرنسية نأمل من الزملاء الناطقين بالإنجليزية و الفرنسية
المساهمة في ترجمة هذا البحث و إرساله إلى أحد إصدارات الموقــع : الإصــدار الإنجليــزي – الإصــدار الفرنســي |
|||
|
|||
Document Code OP.0012 |
ترميز المستند OP.0012 |
||
Copyright ©2003 WebPsySoft ArabCompany,
www.arabpsynet.com (All Rights Reserved) |